المصري يُنهي اتفاقه مع شركة بوما العالمية لتوريد المستلزمات الرياضية للنادي
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
أتم الأستاذ كامل أبو علي، رئيس مجلس إدارة النادي المصري خلال تواجده بألمانيا حاليا في رحلة عمل، الاتفاق مع مسئولي شركة بوما العالمية على توريد كافة المستلزمات الرياضية ليس للفريق الأول للكرة بالنادي فحسب بل لجميع فرق النادي وذلك خلال الموسم المقبل 2025/2024.
من جهته أعرب الأستاذ كامل أبو علي عن سعادته الغامرة بتوقيع مثل هذا الاتفاق مع شركة بوما التي تعد إحدى كبريات الشركات العالمية في مجال المستلزمات الرياضية إن لم تكن أكبرها بالفعل.
وأشار أن كلا الطرفين كان لديهما الحرص الكامل على اتمام هذا الاتفاق فشركة بوما العالمية تدرك تماما الشعبية الكبيرة لفريق المصري أحد أعرق الأندية المصرية.
والأمر ذاته بالنسبة للنادي المصري الذي يدرك تماما مدى النقلة النوعية التي يحدثها تعاقده مع شركة بوما العالمية والذي سيكون بادرة لتعاقدات أخرى مماثلة تضيف كثيرا من القيمة التسويقية لفريق المصري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المصري المصري البورسعيدي كامل أبو علي شركة بوما النادي المصري
إقرأ أيضاً:
برلماني: مشاريع تصفية وتهجير الشعب الفلسطيني مرفوضة مصريا وعربيا.. ولا مكان لأوهام ترامب
قال النائب أحمد الخشن عضو لجنة القيم بمجلس النواب، إن الرفض السياسي والشعبي الواسع لمقترح تهجير الفلسطينيين الذي أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يؤكد أنه لا محل لهذه المزاعم عربيا، وأن مصر تصر على موقفها برفض تهجير الشعب الفلسطيني او اقتلاعه من ارضه.
ونوه الخشن، في تصريح صحفي له اليوم، بأن مصر تلتزم بمساندة الفلسطينيين والحفاظ على حقوقهم المشروعة التي يقرها القانون الدولي والإنساني، وهذه الدعوات التي أعلن ترامب ويصر عليها تشكل تهديدًا لأمن واستقرار المنطقة، وتتناقض مع قرارات الأمم المتحدة ومحكمة العدل الدولية التي تعترف بدولة فلسطين المحتلة، وأوهام لا مكان لها.
ولفت عضو لجنة القيم بالبرلمان، إلى أن مصر قيادة وشعبا ترفض تماما مثل هذه الأفكار والتي تعد جريمة حرب ضد 2 مليون فلسطيني ومكافأة سافرة لجرائم الاحتلال الاسرائيلي طوال ما يزيد عن 15 شهرا.
وشدد نائب المنوفية، على أن مصر ستظل داعمًا رئيسيًا للقضية الفلسطينية ولن تقبل بأي إجراء يمس حقوق الشعب الفلسطيني.
واختتم النائب احمد الخشن، ان القضية الفلسطينية ستظل تمثل الأولوية للقيادة السياسية المصرية وكافة القيادات العربية والقضية المركزية الأولى وأن كافة مشاريع التصفية والتهجير مرفوضة تماما ويستحيل قبولها، وهى تشكل خطرا على الأمن القومي المصري والعربي.