أعلنت رئيسة الوزراء الدنماركية، ميتي فريدريكسن، أن الحكومة قررت تجنيد النساء في الجيش لأول مرة، مع تمديد فترة الخدمة العسكرية.

وحسب وكالة “أسوشيتد برس”، تخطط الدنمارك لزيادة عدد الشباب، فضلا عن تمديد مدة الخدمة من 4 أشهر إلى 11 شهرا لكلا الجنسين.

وقالت فريدريكسن: نحن لا نتسلح لأننا نريد الحرب، بل نحن نتسلح لأننا نريد تجنب ذلك”، مؤكدة أن الحكومة بهذه الطريقة تريد تحقيق “المساواة الكاملة بين الجنسين".

ويضم الجيش الدنماركي حاليًا ما يصل إلى 9000 فرد عسكري محترف بالإضافة إلى 4700 مجند يخضعون للتدريب الأساسي. 

وتريد الحكومة زيادة عدد المجندين بمقدار 300 ليصل العدد الإجمالي إلى 5000 جندي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: تجنيد النساء الجيش الجيش الدنماركي مجند

إقرأ أيضاً:

مناوي ينفي وجود تجنيد للحركات وينادي بمقاومة دعوات انفصال دارفور

مني أركو مناوي، قال إن حكومة إقليم دارفور التي يرأسها هي جزء من حكومة السودان وتعمل ضمن خطة الدولة في تأمين البلاد.

بورتسودان: التغيير

نفى حاكم إقليم دارفور، رئيس حركة جيش تحرير السودان مني أركو مناوي، وجود أي تجنيد من قبل حركات الكفاح المسلح في أي منطقة في السودان، ووصف الحديث حول الأمر بالترويج “من قبل المليشيا المتمردة وداعميها”- في إشارة إلى قوات الدعم السريع ومسانديها، فيما أكد عدم وجود خلافات مع قوات درع السودان بقيادة أبو عاقلة كيكل.

وكثر الحديث في الآونة الأخيرة عن تجنيد مسلح واستيعاب وتدريب ضمن الحركات المسلحة للجنسين في عدد من الولايات وفي دول مجاورة، كما حدثت تراشقات إسفيرية بين منسوبين للحركات المسلحة ومحسوبين على درع البطانة الأمر الذي أثار الجدل بشأن خلافات بين الجانبين.

وأكد مناوي- الذي يشرف على القوات المشتركة المساندة للجيش السوداني في حربه ضد الدعم السريع خلال لقاء صحفي يوم السبت، أن القوات المشتركة ودرع السودان خاضتا معارك الجزيرة معاً، ولا صحة لوجود أي خلافات.

ولفت إلى أن حكومة إقليم دارفور هي جزء من حكومة السودان وتعمل ضمن خطة الدولة في تأمين البلاد.

وطالب مناوي بإنهاء الصراع الأيديولوجي في البلاد، والالتفاف حول الأفكار المنتجة بعيدًا عن التعصب الأيديولوجي، الذي قال إنه أوصل البلاد إلى عنق الزجاجة.

وشدد على ضرورة المصالحة والتسامح بعد انتهاء الحرب، وأكد أهمية عقد حوار وطني حقيقي لتفادي أخطاء الماضي.

ودعا الجميع إلى العمل للدفاع عن السودان الذي يتعرض للاستباحة من قبل المليشيا المتمردة- حسب تعبيره.

وشدد مناوي على ضرورة مقاومة دعوات انفصال دارفور التي يروج لها البعض.

وأشار إلى أن اتفاق جوبا أوقف الحرب بدارفور في وقتها وحفظ البلاد، وقال “إن اتفاق جوبا هو إضافة حقيقية للقوات المسلحة في معركة الكرامة، حيث دافعت عن البلاد عامه لأنها تؤمن بوحدة السودان أرضا وشعباً”.

وأضاف “أن الهدف الأول والأخير هو تحرير السودان من دنس المليشيا المتمردة و داعميها”- حد تعبيره.

إلى ذلك، أشاد مناوي بالعلاقات مع دولة إريتريا، وأكد أن الرئيس أسياس أفورقي يولي اهتماماً خاصاً بالأزمة في السودان.

الوسومأبو عاقلة كيكل أسياس أفورقي إريتريا اتفاق جوبا لسلام السودان 2020 السودان القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح حكومة إقليم دارفور درع السودان مني أركو مناوي

مقالات مشابهة

  • الحكومة السورية تشارك لأول مرة في مؤتمر أوروبي لتعزيز المساعدات
  • الجيش الأمريكي: العمليات العسكرية في اليمن مستمرة
  • أوروبا تبحث إعادة فرض الخدمة العسكرية الإلزامية
  • رئيس شؤون الضباط في وزارة الدفاع العميد محمد منصور: الوزارة تضع آليات لضمان استفادة الجيش من خبرات الضباط المنشقين بالشكل الأمثل وتعتبرهم جزءاً أصيلاً من المؤسسة العسكرية ومن الواجب تكريمهم وإعطاؤهم المكانة التي يستحقونها
  • شاهد: الجيش الإسرائيلي يُدخل 3 طائرات حربية جديدة إلى الخدمة
  • حاكم دارفور يؤكد عدم وجود تجنيد مسلح في الإقليم
  • مناوي ينفي وجود تجنيد للحركات وينادي بمقاومة دعوات انفصال دارفور
  • في الأمم المتحدة : الحكومة اليمنية تؤكد اهتمامها بتعزيز المشاركة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للمرأة
  • لأول مرة.. توفير عربتين للنساء للتحلل من النسك في المسجد الحرام
  • السوريون يحيون ذكرى الثورة لأول مرة في دمشق.. ومروحيات الجيش تلقي الورود (شاهد)