فيفي عبده: أعترف بالزواج العرفي وبعتبره فترة خطوبة
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
أعربت الفنانة فيفي عبده عن رفضها القاطع لفكرة الزواج من رجل متزوج، مؤكدة أنها لا تقبل أن تكون زوجة ثانية لأي رجل، حتى لو كان زوجها المستقبلي ثريًا أو مشهورًا.
وأوضحت «عبده» خلال حوار ببرنامج "حبر سري"، مع الإعلامية أسما إبراهيم، على قناة القاهرة والناس، أنها لا ترغب في معرفة أي تفاصيل عن زواج زوجها الأول أو عن مشاكله العائلية، قائلة: "مقدرش أكون زوج تانية ولو هو متجوز أنا مشوفهاش ولا اعرفها ولا عايز اعرف حاجة".
وأضافت أنها فى حال معرفتها بأن زوجها متزوج قبلها تطالبه بعدم نقل أي تفاصيل أو مشاكل لها، متابعة: "أنا مش بدور على الراجل ولكن هو اللي بيدور عليا ومتسمعنيش أي مشكلة لحد ولا عايزة اعرف غير انك رجلي وجوزي".
وصرّحت الفنانة فيفي عبده بأنها تعترف بالزواج العرفي، وتعتبره بمثابة فترة خطوبة قبل الزواج الرسمي، موضحة أنها لا تسمح لأي رجل بلمسها قبل الزواج الرسمي، حتى لو كان الزواج عرفيًا.
كما أكدت فيفي عبده على أن جميع زيجاتها كانت من رجال محترمين، وأنها كانت محظوظة في زيجاتها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النجمة فيفي عبده حبر سري فیفی عبده
إقرأ أيضاً:
محافظ القليوبية يصدر قرارين لرئيسي مدينتى طوخ وقها
أصدر المهندس أيمن عطية، محافظ القليوبية، قرارا بتكليف المهندس وائل جمعة السنوري بالقيام بأعمال رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة طوخ، ومحمد السيد أحمد غنيم بالقيام بأعمال رئيس الوحدة المحلية لمدينة قها.
يأتى ذلك فى إطار تجديد الدماء ودفع عجلة العمل بالمحافظة، حيث يجري بصفة دورية إعادة تقييم أداء شاغلي جميع الوظائف القيادية بهدف تحقيق أعلى معدلات أداء فى مهامهم الوظيفية.
من ناحية أخرى، استقبل مصطفى عبده، مدير مديرية التربية والتعليم بالقليوبية، الوفد اليابانى المكون من أساتذة الجامعات ومديري المدارس، وذلك لتفقد مدرسة عمر بن عبد العزيز والمدرسة المصرية اليابانية ببنها، وذلك للتأكد على تطبيق أنشطة التوكاتسو فى المدارس.
وأكد مصطفى عبده، مدير تعليم القليوبية، حرص مصر على دعم علاقات التعاون مع اليابان في مجال التعليم في ظل توجهات الرئيس عبد الفتاح السيسي لتعزيز العلاقات مع اليابان بما يعود بالنفع على جودة العملية التعليمية والبحثية في مصر، مشيدا بالمستوى المتميز لهذه العلاقات بين البلدين.
وأوضح مصطفى عبده أن الحكومة اليابانية قدمت الدعم والتعاون في مجال التعليم بدءا من مرحلة الطفولة المبكرة مرورا بالتعليم الأساسي والتعليم الفني حتى التعليم الجامعي والبحث العلمي، حيث تم العمل على زيادة أعداد المتدربين والطلاب المصريين للحصول على التدريب والدراسة في اليابان وتطبيق الأنشطة الخاصة بالتوكاتسو بالتعليم الأساسي وتحسين التعليم الفني من خلال التركيز على المهارات الفنية والشخصية، وزيادة التعاون بما في ذلك التدريب في المصانع اليابانية.