فيفي عبده: «كل يوم يتقدم لي عرسان بس أنا ست متجوزة»
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
ردت الفنانة فيفي عبده على الانتقاد الموجهة للنجمات التي تقرر الزواج في سن كبيرة، قائلة: «هي الكبيرة متتجوزش ليه والناس المفروض متنتقدش، وفي ناس بتبقى محتاجة ونس في البيت واللي يجيب الونس الارتباط، وفي ناس بتربي حيوانات ولما يكون معاك إنسان تتكلم مع حد غير أنك كبرت وخلاص».
فيفي عبده عن تلقيها عروض زواج بشكل يوميوكشفت فيفي عبده، خلال حوارها ببرنامج «حبر سري»، مع الإعلامية أسما إبراهيم، على قناة «القاهرة والناس»، عن تلقيها عروض زواج بشكل يومي على منصات مواقع التواصل الاجتماعي، قائلة: «كل يوم بيجي لى عرسان والكومنتات كلها طلبات زواج ولكن أنا ست متجوزة ولو أنا وحيدة اتجوز».
وعبرت عن سعادتها بظهور الفنانة الكبيرة نجاة في حفل مؤخرا، مؤكدة: «أنا فرحت جدا بظهور نجاة واللي بيبطل شغل بيتنسي ولو أنا مش في الميديا كنت اتنسيت وأنا بحب شغلي وصاحية لشغلي وعارفه ازاي ابقى موجودة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيفي عبده حبر سري فیفی عبده
إقرأ أيضاً:
عمر بكري: "عبده وسنية" نتيجة حبي للأفلام الصامتة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حالة من النوستالجيا عاشها جمهور مهرجان البحر الأحمر في العروض الأولى عالميا وعربيا لفيلم "عبده وسنية" ضمن برنامج روائع عربية بالدورة الرابعة من مهرجان البحر الأحمر بجدة، وهو أول أول فيلم صامت معاصر في المنطقة، يتميز بتقنياته الفنية الفريدة، حيث يقدم بالأبيض والأسود كأوبرا صامتة مصحوبة بموسيقى تجمع بين الطابعين الشرقي والغربي، حيث عبر المخرج عمر بكري عن سعادته باختيار عرض فيلمه في المهرجان، قائلًا: "الجمهور الحالي لم يحظى بالقدر الكافي من مشاهدة الأفلام الصامتة، ولم يخض الكثيرون هذه التجربة مطلقًا، وأعتقد أن الجمهور يمكنه أن يجد متعة كبيرة إذا تعرض لها، وكانت أمنيتي العميقة أن أبتكر قصة معاصرة باستخدام هذا الشكل الفني التقليدي على أمل التأثير على الناس بطريقة منسية منذ زمن طويل".
فالفيلم يقدم لمحات مؤثرة من حياة الزوجين المصريين عبده وسنية، اللذان يغادران قريتهما البسيطة ويتوجهان للعيش في نيويورك، حيث يواجهان تحديات الحياة، بما في ذلك حاجز اللغة، الأمية، وظروف الحياة المعقدة، حيث لا يجيد الزوجان "عبده وسنية" اللغة الإنجليزية، وليس لديهما أي معرفة بطبيعة الحياة الأمريكية، لكنهما يتحديان المستحيل، لإيجاد علاج لمشكلة العقم لديهما، فيقعان فريسة في تلك المدينة سريعة الحركة، بسبب سذاجتهما، ولكن رغبتهما في البقاء على قيد الحياة تأخذهما من التشرد إلى أعمال المطاعم والمطابخ العالمية.
وأضاف بكري: "لقد أحببت الأفلام الصامتة من صغري، وتربيت على أفلام تشارلي شابلن، وهو ما ساهم فى تكوين شيء كبير بداخلي من خلالها، وهو ما حمسني أيضا لتقديم تجربة فيلم "عبده وسنية" على طريقة الأبيض والأسود"، ومن جانبه، أوضح صلاح أنور مونتير العمل، أن الفيلم تدور أحداثه بالكامل بشكل صامت، ويعتمد على الصورة بشكل كامل إلي جانب الموسيقي، والتى تعتبر المادة الأساسية للتعبير عن قصة الفيلم وسرد أحداثه، لافتًا إلى البعض اعتبرها مجازفة كبيرة.
وأوضحت إنجي الجمال بطلة العمل والمشاركة في إنتاجه، أن أكبر تحدي لها بالفيلم كان من محاولة التوفيق بين مهامها الشخصية فى بيتها وبين التصوير ومتطلباته، ما جعلها تشعر بمجهود كبير عليها.
الفيلم من تأليف وإخراج عمر بكري، وبطولته مع إنجي الجمال، إلى جانب روجر هندريكس سيمون ومارلين فيلافان، ويشارك في العمل مجموعة من الأسماء البارزة في مجالات التصوير والمونتاج والإنتاج الفني، مثل مدير التصوير فيسنتي روكساس، والمونتير صلاح أنور، والموسيقي أليكساندر أزاريا، الفيلم من إنتاج مشترك بين شركات فيلم كلينك (محمد حفظي)، وChaconia Pictures، وTimewormz.