الكنيست الإسرائيلي يصادق على ميزانية 2024 المعدلة بموافقة 62 عضوا مقابل 55
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
صادق الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي على موازنة 2024 المعدلة بسبب الحرب على غزة، بأغلبية 62 صوتا، ومعارضة 55، بحسب صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية.
تراشق بين المعارضةأشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى تراشق في جلسة الكنيست عندما أرادت المعارضة الإسرائيلية فهم ما وُعد به وزير الزراعة آفي ديختر، وأعضاء الكنيست الآخرين من الائتلاف مقابل تصويتهم لصالح الموازنة.
وتعاني دولة الاحتلال الإسرائيلية من أزمة اقتصادية في ظل زيادة الإنفاق العسكري منذ بداية جيش الاحتلال الإسرائيلي عملية السيوف الحديدية في ظل توقف عدد من العمال عن العمل في المصانع والشركات بعد الانضمام للجيش الذي يعمل على مد الانضمام له في صفوف الاحتياط لمدة 50 عاما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل غزة الكنيست الإسرائيلي السيوف الحديدية
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي ينذر بقصف منزل في ضاحية بيروت الجنوبية
وجه جيش الاحتلال الإسرائيلي إنذارا بالإخلاء لسكان مبنى في حي الحدث بضاحية بيروت الجنوبية تمهيدا لقصفه.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي في تغريدة على منصة إكس "إنذار عاجل للمتواجدين في الضاحية الجنوبية في بيروت وخاصة في حي الحدث"، مضيفا لكل من يتواجد في المبنى المحدد بالأحمر وفق ما يُعرض في الخارطة المرفقة والمباني المجاورة له "أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت تابعة لحزب الله".
وأردف قائلا "من أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلاتكم أنتم مضطرون لإخلاء هذه المباني فوراً والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 300 متر وفق ما يُعرض في الخارطة".
وفي مطلع أبريل/نيسان الجاري أعلنت وزارة الصحة اللبنانية ارتفاع حصيلة القتلى إلى 4 أشخاص جراء غارة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية، في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار بين الجانبين.
كما أدت الغارة الى إصابة 7 أشخاص بجروح، حسب البيان نفسه.
ورغم سريان وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 تواصل إسرائيل استهدافها لجنوب لبنان بذريعة مهاجمة أهداف لحزب الله، حيث ارتكبت أكثر من 1342 خرقا، وخلّفت 117 قتيلا و362 جريحا على الأقل.
وفي 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023 شنت إسرائيل عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/أيلول 2024، ما أسفر عن أكثر من 4 آلاف قتيل ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص.
إعلانوتنصلت إسرائيل من استكمال انسحابها من جنوب لبنان بحلول 18 فبراير/شباط الماضي، خلافا للاتفاق، إذ نفذت انسحابا جزئيا وتواصل احتلال 5 تلال لبنانية رئيسية، ضمن مناطق احتلتها في الحرب الأخيرة.
كما شرعت مؤخرا في إقامة شريط حدودي يمتد لكيلومتر أو اثنين داخل أراضي لبنان.