فيفي عبده لـ "حبر سري": كل يوم يتقدم لي عرسان لكن أنا ست متجوزة"
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
ردت النجمة فيفي عبده، على انتقاد الموجهة للنجمات كبر السن التي تقرر الزواج في سن كبيرة، قائلة: "هي الكبيرة متتجوزش وليه الكبيرة متتجوزش والناس المفروض متنتقدش، وفي ناس بتبقى محتاجة ونس في البيت واللي يجيب الونس الارتباط وفي ناس بتربي حيوانات ولما يكون معاك انسان تتكلم مع حد غير أنك كبرت وخلاص".
وكشفت فيفي عبده، خلال حوارها ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، عن تلقيها عروض زواج بشكل يومي على منصات مواقع التواصل الاجتماعي، قائلة: " كل يوم بيجي لى عرسان والكومنتات كلها طلبات زواج ولكن أنا ست متجوزة ولو أنا وحيدة اتجوز".
وعبرت فيفي عبده، عن سعادتها بظهور النجمة الكبيرة نجاة في حفلة مؤخرا، مؤكدة: "أنا فرحت جدا بظهور نجاة واللي بيبطل شغل بيتنسي ولو أنا مش في الميديا كنت اتنسيت وأنا بحب شغلي وصاحية لشغلي وعارفه ازاي ابقى موجودة".
آخر أعمال فيفي عبده
ويشار أن مسلسل «شغل في العالي» كان آخر أعمال فيفي عبده الفنية عام 2022، وحقق نجاحا كبيرا، بسبب الديو المميز الذي يجمع شيرين رضا وفيفي عبده، حيث خطف الثنائي الأنظار إليهما في رمضان في ظل المنافسة الشرسة التي شهدها موسم مسلسلات رمضان 2022، لكونه أول تعاون بينهما، بالإضافة إلى أنه أعاد الفنانة فيفي عبده إلى الماراثون الرمضاني بعد غياب عامين عن جمهورها ومحبيها.
أبطال مسلسل شغل في العالي
العمل من بطولة شيرين رضا وفيفي عبده ومروان يونس، بجانب عدد من ضيوف الشرف من بينهم بيومي فؤاد، ونضال الشافعي، ونجم كرة القدم ميدو، والعمل من اخراج مرقس عادل وتأليف حسين مصطفى محرم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث ظهور لـ فيفي عبده أحدث إطلالة فيفي عبده
إقرأ أيضاً:
يوفنتوس يحصد «المكاسب الكبيرة» في «ديربي إيطاليا»
روما (أ ف ب)
أخبار ذات صلة
حسم يوفنتوس قمة «المرحلة 25» من الدوري الإيطالي لكرة القدم، بإسقاطه ضيفه الإنتر بهدف، حارماً إياه من اعتلاء الصدارة للمرة الأولى منذ المرحلة الثالثة.
وخرج يوفنتوس بمكسبين كبيرين بحسمه القمة، الأول في انتزاعه المركز الرابع برصيد 46 نقطة، متفوقاً بفارق الأهداف على لاتسيو المتعادل مع نابولي، والثاني في تجميد رصيد الإنتر عند 54 نقطة، وإبقائه وصيفاً بفارق نقطتين خلف نابولي.
ويأتي الانتصار الثالث توالياً في الدوري في توقيت مثالي من الناحية المعنوية ليوفنتوس الذي يحلّ ضيفاً الأربعاء على أيندهوفن الهولندي في إياب المحلق المؤهل إلى ثمن نهائي دوري الأبطال، علماً أنه فاز ذهاباً على أرضه 2-1.
وحمل الهدف الوحيد في «ديربي إيطاليا» رقم 240، ضمن جميع المسابقات توقيع البرتغالي فرانسيسكو كونسيساو (74)، مانحاً فريقه الانتصار رقم 110 على غريمه، مقابل 70 خسارة و60 تعادلاً.
شهد الشوط الأول أفضلية لفريق المدرب سيموني إنزاجي، مستفيداً من اختراقات الجناحين فيديريكو دي ماركو، والهولندي دنزل دمفريس، لكن عابه سوء إنهاء الهجمات، في ظل غياب مهاجمه الفرنسي ماركوس تورام الذي كان احتياطياً لعدم جاهزيته الكاملة.
في المقابل، تركزت خطورة فريق المدرب تياجو موتا على السرعة في تحوّلاته الهجومية، معتمداً على سرعة الثنائي الأرجنتيني نيكو جونساليس وكونسيساو.
وكانت الفرصة الأولى من نصيب المضيف بتسديدة علت المرمى لجونساليس من داخل منطقة الجزاء (3).
ولم يتأخر رد الضيوف كثيراً، ومن كرة أخطأ نيكولو باريلا في تسديدها من على مشارف منطقة الجزاء، وصلت إلى الإيراني مهدي طارمي الذي تابعها خلفية مزدوجة من مسافة قريبة تصدى لها ميكيلي دي غريغوريو ببراعة (19).
ولعب الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز عرضية متقنة حوّلها دومفريس برأسه إلى خارج المرمى من وضعية سانحة للتسجيل (20).
وأبقى الحارس السويسري يان سومر على نتيجة التعادل بتصديه لتسديدة ويليامس من الجهة اليسرى داخل منطقة الجزاء (22)، ثم لتسديدة كونسيساو من الجهة المقابلة (22).
واستمر نشاط دمفريس الهجومي، ولعب عرضية متقنة إلى مارتينيز غير المراقب، إلا أن تسديدة الأخير من مسافة قريبة علت المرمى (35).
ولم يكتف دمفريس بالصناعة بل حاول هزّ الشباك، وبعد تبادل للكرة مع طارمي، اخترق منطقة الجزاء من الجهة اليمنى وراوغ نيكولو سافونا، ثم سدد كرة من زاوية ضيقة ردّها القائم الأيمن (43).
وانقلبت الأمور في بداية الشوط الثاني، وبدا لاعبو يوفنتوس أكثر عدوانية واندفاعاً ورغبة بافتتاح التسجيل، ولكن رغبتهم اصطدمت مجددا ببراعة سومر الذي تصدّى في مرة أولى للوافد الجديد البرتغالي ريناتو فيجا (49) ثم في مرة ثانية لكونسيساو (50).
غير أن مجهوداتهم تكللت بالنجاح في الدقيقة 74، وبعد مجهود فردي للوافد الجديد الفرنسي راندال كولو مواني راوغ خلاله أكثر من لاعب لإنتر داخل المنطقة، هيّأ الكرة أمام كونسيساو الذي ركنها من مسافة قريبة إلى يمين سومر.
وكاد الهولندي تون كوبماينرس ينهي الأمور، بيد أن تسديدته من مسافة قريبة أنقذها دمفريس قبل عبورها خط المرمى (76).