فيفي عبده: أرفض حفيدتي تشتغل رقاصة واتبهدلت عشان أوصل لمكانتي
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
أكدت النجمة فيفي عبده، عدم وافقتها حالة رغبة حفيدتها في العمل بمجال الرقص، قائلة: "لو حفيدتي طلبت ترقص أرفض وأيامي كان الرقص حاجة تانية وكان في احترام وكل الناس اللي قعدة تشاهد العروض مهمين ومش أي كلام وكان ناس ثقيلة ومحترمة".
وأوضحت فيفي عبده، خلال حوارها ببرنامج "حبر سري"، مع الإعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، أن الجميع يفتي الان في مجال الرقص وحفيدتها وصلت لمرحلة علمية مميزة وتدرس سياسة واقتصاد، مضيفة: "مش ممكن اسمح لها بده وهي اتعلمت وأنا اتبهدلت في الشغل عشان اوصل لمكانتي حاليا".
واستكملت: "الرقص الشرقي كان زمان له جمهور وقيمة عن دلوقتي وعشان كده متقليش ولا راقصة مصرية الان، وانا برقص في البيت، ومصر كانت مليانة راقصات ودلوقتي وكفاية المهاجمة للرقص طوال الوقت والكتاب يطلعوا أي واحدة عايزة تنحرف تبقى رقاصة ودي نقطة ضعف".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسما إبراهيم حبر سري سياسة واقتصاد فيفي عبده قناة القاهرة والناس
إقرأ أيضاً:
عبده سالم: أداء الفريق القيادي للإصلاح لا يسر صديقًا ولا يغيظ عدوًا
أكد القيادي الإصلاحي عبده سالم، أن الأداء الذي يمارسه بعض من الفريق القيادي للإصلاح بـ "اسم الشرعية والمشروعية، سواء كانت عامة أو خاصة، لا يسر صديقًا ولا يغيظ عدوًا".
جاء ذلك في مقال للقيادي عبده سالم في صفحته على منصة فيسبوك بالذكرى الـ 34 لتأسيس حزب الإصلاح.
وقال عبده سالم مخاطبا قيادة الإصلاح: "نؤمن أيها القائد، بأنك ما زلت تمتلك رؤية وموقفًا وإرادة، وما دمت كذلك، فإننا - سواء كنا من أحبائك أو ممن يختلفون معك - سنكون سعداء بمبادرتك البطولية لإنقاذ ما يمكن إنقاذه على صعيد الأداء الوطني العام أو حتى على مستوى الأداء الداخلي للحزب".
وأضاف: "الأداء الذي يمارسه بعض من الفريق القيادي باسم الشرعية والمشروعية، سواء كانت عامة أو خاصة، لا يسر صديقًا ولا يغيظ عدوًا، خصوصًا في هذه المرحلة الحاسمة من تاريخ شعبنا وعمر حزبنا".
ولفت "سالم" إلى أن "النصح التقليدي والشكوى - سواء كانت بالصراخ والعويل أو بالصبر والأنين - غير مجديين لاسيما وأن بعض هذه المشروعيات مازالت تحمل بصمتك، وكل أمنياتنا أن تظل بصمتك رائعة كما كنت دائمًا".
وأشار إلى أن ممارسات الفريق القيادي المستمرة مؤلمة بشكل مثير للاستياء، معتبرا الذكرى الرابع والثلاثين للإصلاح فرصة ثمينة لرفع بصمة الحزب عن "أداء هذا الفريق وهذه المشروعيات".
وأوضح "سالم"، أن "النقد يُوجَّه دائمًا إلى الشيء الجميل، فالنقد وُجد أساسًا لنقد اللوحات الجميلة وكل ما هو جميل، أما القبيح فلا يحتاج إلى نقد لأن قبحه يكفيه، والناقد عادةً ما يكون في غالب الأحوال يثق في المنقود ويعقد عليه الآمال، فلو لم يكن يثق فيه ولا يتطلع إلى دوره، لما استهدفه بالنقد أصلاً".