قصة مجرم ادعى أنه فتاة عبر سناب شات لاستدراج ضحاياه وقتلهم.. فيديو
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
الرياض
روى المحقق في النيابة العامة، وليد الحسن، قصة مجرم ادعى أنه فتاة عبر منصة التواصل الاجتماعي “سناب شات” لاستدراج ضحاياه للمنزل وابتزازهم وقتلهم.
وأضاف أن الشاب استدرج ضحايا من خلال إغوائهم بعلاقات محرمة، من بين الضحايا رجل اتفق معه على اللقاء والمكان وأحضر معه هدية وزهور وشوكولاتة، وذلك بحسب ما ذكره في برنامج “الليوان” المذاع على قناة “روتانا خليجية”.
ولفت إلى أن الرجل تفاجأ فور دخوله للمنزل المتفق عليه أن من يقابله رجل مثله وليس فتاة، مشيرا إلى أن الجاني حاول سلب أمواله فحدث عراك انتهى بمقتل الضحية، وإلقاء الجثة في مكان بعيد.
وأكد أن الجهات الأمنية استدعت صديق المجني عليه وعلمت منه أن الأخير كان على موعد مع فتاة، وتم تتبع الحساب الذي تواصل معه ومنه جرى القبض على الجاني.
جرائم التواصل..
المحقق وليد الحسن يروي قصة المجرم الذي كان يدعي أنه فتاة عبر "سناب" ويستدرج ضحاياه للمنزل ثم يقوم بابتزازهم وقتلهم#محقق_النيابة_في_ليوان_المديفر pic.twitter.com/mmgmeis8aU
— الليوان (@almodifershow) March 12, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ابتزاز سناب شات مواقع التواصل
إقرأ أيضاً:
حمية: هذا الذي جرى مع الحافلة في منطقة الدورة وكل ما حصل فيها سجلته الكاميرات (فيديو)
كتب وزير الأشغال والنقل علي حمية عبر حسابه على منصة "إكس": "هذا الذي جرى مع الحافلة في منطقة الدورة، وهكذا نفهمه، وهو بمثابة إخبار، فكل ما حصل فيها قد سجلته الكاميرات:
وكأن المواطن ممنوع عليه بأن يعيش في كنف الدولة ، ليستفيد بالنذر اليسير مما يمكنها تقديمه له !!! ، وذلك بقرار من بعض " القبضايات " الذين نصبوا أنفسهم " حكّام الطرق " !!!!
أيعقل ذلك ؟ أين الاجهزة الأمنية المعنية المولجة بحماية حق المواطن في التنقل وعبر أية وسيلة يختارها ؟ كيف يُسمح بترويع الناس وإجبارهم على النزول من الحافلة ؟ من يحمي حافلات ، هي بالأساس ملك للدولة؟ من يدفع الظلم عن سائق يتعرض للسباب والشتم من دون أن يقترف أي ذنب ؟
إلى الشعب اللبناني أقولها مجددًا : لم نضع هذه الحافلات ولم نحدد تعرفة النقل فيها بطريقة اعتباطية تقطع أرزاق أحد ، بل أردناها ونريدها متكاملة مع حافلات النقل التابعة للقطاع الخاص الشرعي ، فمسارنا مستمر ولن نتوقف عن كل ما نقدر عليه لنعيد بعضاً من الثقة لدى المواطن بدولته التي ترعاه ، وعلى كل جهة معنية ادارية او أمنية التكامل معنا والقيام بما يلزم لتحقيق ذلك".
هذا الذي جرى مع الحافلة في منطقة الدورة ، وهكذا نفهمه ، وهو بمثابة إخبار ، فكل ما حصل فيها قد سجلته الكاميرات :
وكأن المواطن ممنوع عليه بأن يعيش في كنف الدولة ، ليستفيد بالنذر اليسير مما يمكنها تقديمه له !!! ، وذلك بقرار من بعض " القبضايات " الذين نصبوا أنفسهم " حكّام الطرق "… pic.twitter.com/hBigw65naW