مجاهد: اتحاد الكرة وحسام حسن لا يجيدون التعامل مع محمد صلاح
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
أكد أحمد مجاهد عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة الأسبق ورئيس اللجنة الثلاثية السابق، وعضو المكتب التنفيذي للاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف" الحالي، أن الاتحاد المصري لكرة القدم الحالي برئاسة جمال علام، والجهاز الفني لمنتخب مصر الأول بقيادة حسام حسن لا يجيدون التعامل، مع محمد صلاح قائد منتخب مصر والمحترف في صفوف ليفربول الإنجليزي.
وقال أحمد مجاهد خلال استضافته ببرنامج "النجوم في رمضان"، المذاع عبر أثير إذاعة الشباب والرياضة وتقدمه الإعلامية نجلاء حلمي: "هناك سوء تواصل بين اتحاد الكرة والجهاز الفني للمنتخب، والجميع في الجبلاية لا يجيدون التعامل مع محمد صلاح، وعيب الجهاز الفني للمنتخب واتحاد الكرة يطلعوا يقولوا للناس مش عارفين نوصل لمحمد صلاح".
وأشار مجاهد: "هناك رواسب بين محمد صلاح وحسام حسن وكذلك اتحاد الكرة، ولا بد من أن يفتح الجميع صفحة جديدة لطي الخلافات، الجميع يتحدثون عن تغيير محمد صلاح وطريقة تعامله مع زملائه والمسئولين، وهذا كلام خطئ أعرف محمد صلاح بداية من منتخب الناشئين والشباب والأول، وحتى الآن هو محمد صلاح منذ أول يوم له بالملاعب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ساعة محمد صلاح الأفريقي كرة القدم المصري جمال علام اتحاد الكرة مع محمد صلاح اتحاد الکرة
إقرأ أيضاً:
اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين ينعى الكاتبة والقاصة مها صلاح
الثورة نت|
نعت الأمانة العامة لاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين، الكاتبة والقاصة مها صلاح، التي انتقلت إلى جوار ربها اليوم الاثنين بصنعاء إثر عارض صحي.
وأعربت الأمانة العامة في بيان لها اليوم، عن خالص العزاء وصادق المواساة لأسرة الفقيدة ولكل المشهد الثقافي اليمني في الرحيل المبكر لكاتبة وقاصة شكلت تجربتها في كتابة القصة القصيرة وأدب الطفل إضافة نوعية فارقة ومميزة للأدب اليمني المعاصر.
وأكد البيان أن مها صلاح قدمت خلال تجربته الأدبية إصدارات على قدر كبير من الاختلاف النوعي سواء ما يتعلق بالقصة القصيرة ، التي برزت ضمن أهم أصواتها وعلاماتها النسوية ذات الحضور الكبير، أو علي صعيد كتاباتها وأنشطتها المختلفة في خدمة أدب الطفل، سواء من خلال اصداراتها النوعية أو من خلال برامج مؤسسة إبحار للطفولة.
وأشار بيان الاتحاد إلى ما كانت تتمتع به مها صلاح من علاقة شفيفة مع كل زملائها في المشهد الثقافي ؛ إذ قدمت نموذجا مختلفا في التعامل الإنساني النقي ؛ انطلاقا من دماثة أخلاقها وجمال إنسانها الداخلي، وهو شرط من شروط الإبداع لا يتحقق في الكثير.
ونوهت الأمانة العامة بخصوصية التجربة الأدبية للكاتبة الراحلة وأهمية أن تلقى حقها من الدراسة النقدية التي تمنح الكاتبة حقها الإبداعي اللائق.
وأعرب البيان عن خالص التعازي لأهلها وكل أسرتها ولكل المشهد الثقافي اليمني، سائلين الله العلي القدير أن يتغمدها بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته.”إنا لله وإنا إليه راجعون”.