مدير الإدارة العامة للسجل المدني يترأس أجتماع اللجنة التحضيرية لورشة قضايا الوجود الأجنبي والهوية السودانية
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
ترأس اللواء شرطة (حقوقي) سامي الصديق دفع الله مدير الادارة العامة للسجل المدني اليوم برئاسة الإدارة الاجتماع التحضيري للجنة والخاص بمناقشة قضايا الوجود الاجنبي والهوية السودانية بحضور اللواء شرطة صلاح الدين ادم صلاح الدين مدير دائرة الشؤؤن العامة بالإدارة العامة للجوازات.وكان الاجتماع قد ناقش السمات العامة للأوراق التي سيتم تقديمها للورشة التي ستعقد خلال الأيام القادمة ، بجانب ان الورشة سوف تناقش عدد من الاوراق منها ورقة السجل المدني (ضبط الهوية السودانية وطرق المحافظة عليها وورقة الجوازات عن الوجود الأجنبي في السودان وورقة الوجود الأجنبي اضافة الي ورقة دور الإعلام في التوعية بقضايا الوجود الأجنبي وحماية الهوية السودانية.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الوجود الأجنبی
إقرأ أيضاً:
الإدارة الأمريكية تكشف عن أدواتها للتدخل ووقف الصراع المدمر في السودان
متابعات ـ تاق برس قالت نائبة المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، مينيون هيوستن ، ان بلادها لا تزال منخرطة جداً في السودان، ولن تتخذ طرفاً في النزاع الدائر حالياً في البلاد، وتدعم الشعب السوداني وطموحاته نحو حكومة مدنية. وشددت هيوستن على ضرورة وقف الأعمال العدائية فوراً، مشيرة إلى تعاون وثيق من قبل إدارة ترمب مع دول المنطقة للحرص على إنهاء الصراع الدائر، وضمان وقف الأعمال العدائية لتهيئة الظروف لحكومة بقيادة مدنية تعطي الشعب السوداني ما يستحقه، وأن الولايات المتحدة لن تتنازل عن هذا الجهد. و أكدت بحسب الشرق الاوسط على الاستمرار في سياسة المحاسبة عبر العقوبات، وضرورة الاستمرار في توفير المساعدات الإنسانية. واضافت: “نحن نعلم أن الوضع في السودان كارثي. إنها أكبر أزمة إنسانية في العالم. ما نراه في السودان أمر مؤسف، ومن المهم أن يعرف المتابعون والعالم أن الولايات المتحدة لا تزال منخرطة جداً في هذا الملف”. .ونوهت هيوستن أن الإدارة الأميركية الحالية تعمل على جبهات متعددة، تشمل جهودنا الدبلوماسية الانخراط مع الاتحاد الأفريقي، والأمم المتحدة، والهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية، بالإضافة إلى السعودية ودول أخرى. وأوضحت هيوستن أن واشنطن مستعدة للضغط من أجل وقف الأعمال العدائية لأنها تعلم أن هذا هو السبيل الوحيد لتحقيق سلام دائم في السودان، وهو السبيل لخلق سودان موحد، ومنح شعب السودان المستقبل الذي يستحقه. وقالت انهم كانو صريحين للغاية حول ضرورة أن يكون تدخل الشركاء والدول الأخرى في الأزمة السودانية تدخلاً بنّاءً يؤدي إلى وقف الأعمال العدائية، لأنه بخلاف ذلك فستكون هذه الدول متواطئةً في إطالة أمد النزاع، ومتواطئةً في خلق مزيد من المعاناة للسودانيين، وخلق مزيد من عدم الاستقرار، وهذا لن يؤدي إلى السلام. ولفتت الى ان كلا الطرفين انخرط في أعمال ضارة وزَعزعَ استقرار البلاد، وخلقَ حالةً من عدم الاستقرار الشامل. وقد دعونا كلا الطرفين إلى العمل معاً لخلق عملية سياسية من شأنها أن تؤدي إلى تهيئة الظروف لحكومة يقودها مدنيون. وأوضحت أن واشنطن تطلب من الشركاء الإقليميين الاستمرار في لعب دور بنّاء في الجمع بين الطرفين، وأن نركز على احتياجات الشعب السوداني وهو أمر أكثر أهميةً من أي شيء آخر. الإدارة الأمريكيةالسودان