اليوم 24:
2024-12-23@00:23:38 GMT

وفاة أكبر أبناء الجنرال ديغول عن عمر ناهز 102 سنة 

تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT

توفي الأدميرال فيليب ديغول، الابن الأكبر للجنرال ديغول، عن عمر يناهز 102 عام في باريس، بحسب ما أفادت عائلته وكالة فرانس برس.

وقال ابنه إيف ديغول “لقد توفي ليل الثلاثاء الأربعاء في المؤسسة الوطنية ليزانفاليد حيث كان يقيم منذ عامين”.

ولد فيليب ديغول في 28 ديسمبر 1921 في باريس، وهو طالب سابق في الأكاديمية البحرية، وانضم إلى القوات البحرية الفرنسية الحرة في العام 1940.

وشارك كحامل راية في الحملات في شمال الأطلسي حتى العام 1944، ثم في الحملة الفرنسية (1944-1945) في فرقة لوكلير، والتي أدت إلى تحرير البلاد من النازية.

وهو أكبر أبناء ديغول الثلاثة وكان عضوا في مجلس الشيوخ عن باريس بين عامي 1986 و2004.

كرس نفسه للحفاظ على ذكرى والده، ونشر العديد من الأعمال عن الجنرال، ومنها “ديغول والدي” الذي حقق نجاح ا كبير ا في مجال النشر.

كتب الابن الآخر للأدميرال، بيير ديغول، على موقع التواصل الاجتماعي إكس “دعونا نحيي ذكرى الأب العظيم والفرنسي العظيم، الذي لم يكن إحساسه بالواجب يضاهيه إلا الأناقة والتواضع. الرؤية والشرف والبساطة، هذه هي الديغولية في نهاية المطاف”.

 

 

 

 

 

 

المصدر: اليوم 24

إقرأ أيضاً:

كيف غير حادث مسار حياة بشار الأسد وأوصله إلى السلطة؟

قال الإعلامي والكاتب الصحفي عادل حمودة، إنه حسب العرف السائد في العائلات السامية العربية واليهوديةـ يتولى الابن الأكبر إدارة أعمال العائلة، حتى لو كان ذلك العمل حكم البلاد، ويتبع الأبن الثاني مهنة علمية «الطب أو القانون»، ويحصل الابن الثالث على وظيفة حكومية مؤمنة «خاصة في الجيش»، وغالبا ما يكون الابن الرابع بلا فائدة، فيما اختار حافظ الأسد ابنه الأكبر باسل ليخلفه.

وأوضح «حمودة» خلال برنامجه «واجه الحقيقة» المذاع على شاشة «القاهرة  الإخبارية»، أن  باسل الأسد كان مهندسا مدنيا مظليا وفارسا رياضيًا، وكان أول دفعته في الكلية الحربية وقيادة الأركان والقفز بالمظلة، وتسلم قيادة الحرس الجمهوري، وكل مواصفاته كانت ترشحه لخلافة أبيه، ولكن في 21 يناير 1994 فقدته العائلة.

وذكر حمودة، أن باسل كان يقود سيارته من نوع مرسيدس بسرعة عالية تصل إلى 250 كيلومتر في الساعة وسط ضباب كثيف، حين كان يتجه إلى مطار دمشق ليستقل رحلة خاصة مستأجرة إلى فرانكفورت في طريقه إلى عطلة تزلج على الجليد في جبال الألب، ولكن السيارة اصطدمت بحاجز، وبسبب عدم وضع حزام الأمان توفي على الفور، وفقدت عائلة الأسد الوريث الأول، وجاء الدور إجباريا على الوريث الثاني «بشار الأسد».

مقالات مشابهة

  • المتحدث العسكري: القوات البحرية توقع عقد اتفاق مع إدارة الهيدروجرافيا البحرية الفرنسية
  • المتحدث العسكرى: القوات البحرية توقع عقد إتفاق مع إدارة الهيدروجرافيا البحرية الفرنسية
  • القوات البحرية توقع عقد اتفاق مع إدارة الهيدروجرافيا الفرنسية.. صور
  • القوات البحرية توقع عقد اتفاق مع إدارة الهيدروجرافيا البحرية الفرنسية
  • القوات البحرية توقع عقد اتفاق مع إدارة الهيدروجرافيا البحرية الفرنسية
  • نداء إلى ضمير العالم.. فيليب لازاريني: «الأونروا» في أزمة وجودية.. والفلسطينيون في وضع محفوف بالمخاطر
  • وفاة الفنان المغربي محمد الخلفي عن ناهز 87 عاما
  • كيف غير حادث مسار حياة بشار الأسد وأوصله إلى السلطة؟
  • كأس الخليج.. أكبر بكثير من كرة قدم
  • نهاية أم باقة ١-٢