رامي عيد: الشركة «المتحدة» بذلت الكثير من الجهود لضمان نجاح «يحيى وكنوز»
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
قال رامي عيد، المشرف العام على مسلسل "يحيى وكنوز"، إن المسلسل كان مخاطرة كبيرة بالنسبة له، وعلق:" شعرت بالسعادة بسبب إقبال الجمهور على المسلسل".
وأكد رامي عيد، خلال لقائه عبر فضائية “إكسترا نيوز”، أن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بذلت الكثير من الجهود حتى يخرج هذا العمل بتلك الصورة الناجحة.
وتابع:" يحيى وكنوز مشروع قومي كبير، وذلك لأن هذا المسلسل يخاطب جميع الفئات، وحلقات هذا المسلسل دسمة مليئة بالمعلومات".
من جانبه، أشار محمد عدلى مؤلف يحيى وكنوز، في تصريحات له، إلى أن النسخة الثالثة من المسلسل نقلة جديدة على مستوى الرسوم والدراما ومغامرة محسوبة للشركة المتحدة.
وتابع: توصلنا إلى الحفاظ على الهوية، وأن مصر دولة ليست بالعادية، كما نعمل على مواجهة أى شخص يحاول تزييف التاريخ، ودخلنا عصور مختلفة ما بين المصرى القديم واليونانى القديم والتاريخ الإسلامى على أرض مصر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشركة المتحدة المصرى القديم تزييف التاريخ مسلسل يحيى وكنوز يحيى وكنوز یحیى وکنوز
إقرأ أيضاً:
الأونروا: 7 مخابز فقط تعمل في قطاع غزة
قال المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين "الأونروا" عدنان أبو حسنه أن 7 مخابز فقط من أصل 19 مخبز تدعمها المنظمات الإنسانية تعمل في القطاع اعتبارا من 20 نوفمبر.
وتتوزع المخابز في دير البلح وخان يونس ومدينة غزة.
وأوضح أبو حسنه أن عدم اتخاذ اجراءات فورية لتحسين إدخال الوقود ومادة الطحين وتسهيل عمليات النقل ومنع العصابات من سرقة ما يدخل كفيل بإن يدفع القطاع إلى مجاعة حقيقية.
وأضاف: "تعمل المخابز الثلاثة في جنوب وسط غزة بكامل طاقتها بينما تعمل المخابز الأربعة في مدينة غزة بمستوى إنتاج 50 بالمئة بسبب تحديات السلامة والأمن المتمثلة في رفع الوقود عند معبر كرم أبو سالم وبعد تأخيرات في تسليم الوقود من الجنوب".
وتابع: "في محافظة غزة، كان لا بد من خفض مستوى إنتاج المخابز الأربعة إلى 50 بالمئة منذ ظهر يوم الثلاثاء لتجنب الإغلاق بسبب نقص الوقود خلال الأسبوع بعد تأخيرات في تسليم الوقود من الجنوب وفي دير البلح وخان يونس، لا يوجد سوى ثلاثة مخابز مدعومة لديها ما يكفي من الدقيق لمواصلة العمل حتى نهاية الأسبوع".
وتابع: "في شمال غزة ورفح، لا تزال المخابز السبعة مغلقة بسبب الأعمال العدائية المستمرة".
وتسبب الهجوم الإسرائيلي في دمار واسع النطاق، وجعل إنتاج الغذاء المحلي شبه مستحيل، ما جعل قطاع غزة يعتمد بشكل كامل على منظمات الإغاثة للحصول على الغذاء والدواء والسلع الأساسية.