أمرت نيابة القاهرة الجديدة بحبس المتهم بتصنيع المواد المخدرة والاتجار بها بمنطقة القطامية، 4 أيام على ذمة التحقيقات.
تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من ضبط (أحد الأشخاص – يحمل جنسية إحدى الدول) بدائرة قسم شرطة القطامية، وبحوزته (كمية من الأستروكس المخدر وزنت 10 كيلو و800 جرام - ماكينة عد نقود - ميزان رقمى – 2 ماكينة عجن و2 موقد كهربائى - 4 أقنعة واقية  - عدد من العبوات تحتوى على مواد سائلة -  سيارة) لقيامه بتصنيع المواد المخدرة باستخدام الأدوات المضبوطة بحوزته.

تم اتخاذ الإجراءات القانونية.

يأتي ذلك  فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لا سيما جرائم الاتجار فى المواد المخدرة وحيازة الأسلحة النارية والذخائر دون ترخيص.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: القاهرة الجديدة التحقيقات مكافحة الجريمة أمن القاهرة حيازة مكافحة وزارة الداخلية مديرية أمن القاهرة حبس اتجار جهود الأجهزة الأمنية أجهزة الأمن

إقرأ أيضاً:

«قضاء أبوظبي» تعرّف بالدور الوقائي للأسرة

أبوظبي: «الخليج»
عقدت دائرة القضاء في أبوظبي، بالتنسيق مع مجالس أبوظبي بمكتب شؤون المواطنين والمجتمع في ديوان الرئاسة، محاضرة توعوية حول «الدور التوجيهي للوالدين في حماية أبنائهم من المخدرات»، وذلك بهدف تعزيز الوعي المجتمعي بمخاطر تعاطي المواد المخدرة، والتعريف بالدور المحوري للآباء في حماية الأبناء من تلك الآفة.
تأتي المحاضرة، التي عقدت في مجلس هلال زيد الشحي بمدينة خليفة في أبوظبي، ضمن مبادرة «مجالسنا» التي أطلقتها الدائرة تنفيذاً لتوجيهات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، رئيس دائرة القضاء في أبوظبي، بتعزيز نشر الثقافة القانونية بين أفراد المجتمع بما يدعم الحفاظ على الأمن والاستقرار.
إلى ذلك، تطرقت المحاضرة، التي ألقاها المستشار الدكتور محمد راشد الظنحاني، مدير مركز أبوظبي للتوعية القانونية والمجتمعية «مسؤولية»، إلى الأسباب المؤدية إلى تعاطي المواد المخدرة والمؤثرات العقلية، والتي تنقسم إلى أسباب فردية مثل ضعف الوازع الديني والقيم الأخلاقية، ودافع الفضول والتجربة ورفقاء السوء، وقت الفراغ والشعور بالملل، إضافة إلى أسباب مجتمعية منها، عدم الوعي بالقوانين والتشريعات، ضعف القيم الرافضة لتعاطي المواد المخدرة، الدور السلبي لنشر المعتقدات غير الصحيحة عن تعاطي تلك المواد، فضلاً عن الأسباب الأسرية مثل التفكك الأسري، وغياب مهارات التواصل والحوار مع الأبناء، والتعامل بقسوة، وعدم الإدراك بالآثار المترتبة على التعاطي.
وتضمنت المحاضرة توضيح التغيرات التي تطرأ على المتعاطي والتي يتم من خلالها التعرف إلى الانسياق وراء تلك السموم، منها تغيرات سلوكية مثل التغير المفاجئ بالأصدقاء، تدني المستوى الدراسي، تقلبات مزاجية مفاجئة، طلب الأموال بشكل غير مبرر، التغير في أنماط النوم والسهر خارج المنزل، إضافة إلى تغيرات جسدية، تتمثل في نقصان الوزن المفاجئ، والضعف العام في الحركة وفقدان النشاط وتنميل الأطراف، وارتفاع ضغط الدم ومعدل ضربات القلب.
كما عرّفت بدور الأسرة الوقائي والتوجيهي للمساهمة في الوقاية من المواد المخدرة، والذي يبدأ بغرس المبادئ والقيم وبناء علاقة قوية مع الأبناء ترتكز على الحب والاحترام والثقة والحوار، ثم تنمية مهارات الرفض لتلك المواد، ومعرفة المؤشرات التي يستدل منها على المتعاطي، والمتابعة والتدخل المبكر في حال اكتشاف التعاطي.
وتطرقت إلى ضرورة شغل وقت فراغ الأبناء بما هو مفيد وفق الأنشطة التي يستمتعون بها ومشاركتهم هوياتهم ومساعدتهم على تحديد وتحقيق أهدافهم، ومساعدتهم على اختيار الأصدقاء الصالحين وإرشادهم نحو التصرف الصحيح معهم، وتثقيفهم حول عدم الانجراف وراء السلوكيات الخاطئة.

مقالات مشابهة

  • «قضاء أبوظبي» تعرّف بالدور الوقائي للأسرة
  • بيع المخدرات وسط الشارع.. قرار النيابة ضد إمبراطور الكيف في السلام
  • فوات الآوان.. مطرقة تكشف تفاصيل جريمة قتل بباب شرقى
  • المشدد 6 سنوات لمسجل خطر ضبط وبحوزته 90 تذكرة هيروين بالموسكي
  • وضعنا المخدرات بمكان سرى.. اعترافات راكبتين فى مطار القاهرة
  • تفكيك شبكة لتجارة المخدرات في محافظة المثنى معظم أفرادها من الحشد الشعبي
  • تفكيك شبكة خاصة بتجارة وترويج المواد المخدرة في المثنى
  • ضبط 4 قضيا اتجار في المخدرات بدمياط
  • الداخلية تداهم وكرًا لتصنيع المخدرات بالإسماعيلية
  • دوريات حرس الحدود تحبط تهريب أطنان من المواد المخدرة بكل من “تبوك وجازان وعسير ونجران”