سرقوا منازل لاعبين بارزين.. اعتقال عصابة سطو في مدريد
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
سرقوا منازل لاعبين بارزين.. اعتقال عصابة سطو في مدريد.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي رودريغو عصابة سطو مدريد
إقرأ أيضاً:
معجزة وسط حرائق لوس أنجلوس.. منازل نجت رغم تفحّم كل ما حولها
بينما كان إريك مارتن يجلس مع عائلته في غرفة فندق لجأوا إليه هربًا من حريق “إيتون”، كان يعتقد أن منزله في ألتادينا، كاليفورنيا، قد تحول إلى رماد.
بحسب شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية، فإن المنزل الذي كان يأمل مارتن أن يكون شاهداً على طفولة ولديه، بدا له كذكرى ضائعة وسط ألسنة اللهب.
لكن المفاجأة جاءت عندما تلقى صورة من صديق تُظهر المنزل لا يزال قائما. قال مارتن في حديثه مع "سي إن إن": "لم أستطع أن أصدق ذلك.. كانت النار تتحرك بسرعة كبيرة.. اعتقدت بالتأكيد أنه سيختفي، ولكنه كان هناك قائما".
تشير التقديرات إلى أن حرائق الغابات المدمرة في مقاطعة لوس أنجلوس تسببت في تدمير ما يصل إلى 12 ألف منزل وشركة ومبنى، تاركة خلفها مشاهد من الأنقاض والرماد. ورغم ذلك، استطاعت بعض المنازل الصمود في وجه الحرائق، ما وصفه البعض بـ"معجزة".
وعن أسباب نجاة هذه المنازل، أوضح خبراء أن عوامل عدة قد تكون وراء ذلك، منها التصميم المقاوم للحرائق، وتجهيزات أصحاب المنازل مثل إزالة النباتات القابلة للاشتعال، أو حتى تدخل رجال الإطفاء وظروف الرياح والطقس. وفي بعض الأحيان، قد يكون "الحظ" هو العامل الأساسي.
ونقلت الشبكة الأمريكية عن العالمة في المركز الوطني الأمريكي لأبحاث الغلاف الجوي، جانيس كوين، قولها "لقد رأيت بعض الأمثلة حيث كلمة ’الحظ‘ ليست أسوأ وصف لنجاة بعض المنازل"، مضيفة: "لكن في بعض الأحيان لا يدرك الناس العوامل الموجودة في البيئة المحيطة.. قد يكون الحظ أو بعض الإجراءات التي اتخذوها".
وعلى مدى أكثر من أسبوع، اندلعت حرائق غابات هائلة في لوس أنجلوس ساعدت على تأجيجها الرياح الشديدة والطقس الجاف، ما أسفر عن مقتل 24 شخصا على الأقل.
وكان أشد تلك الحرائق، حريق اندلع بمنطقة باسيفيك باليساديس وامتد على مساحة حوالي 3 آلاف هكتار (30 كلم)، ووصف بأنه الأشد فتكا في التاريخ الحديث لمدينة لوس أنجلوس، بحسب سلطات ولاية كاليفورنيا.
والتهمت الحرائق في لوس أنجلوس ومحيطها أكثر من 12 ألف مبنى، وتسببت بخسائر مادية جسيمة، في واحدة من أكثر الحرائق تكلفة في تاريخ الولايات المتحدة.