شيرين عبدالوهاب: أدعوا الله أن أموت أنا وبناتي.. وكل الأشخاص المحيطين بي خونة
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
كشفت الفنانة شيرين عبدالوهاب عن بعض الأسرار في حياتها خلال ظهورها كضيفة في برنامج Big Time الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب مع المطربة أصالة.
وأدلت شيرين عبدالوهاب ببعض التصريحات المثيرة للجدل، حيث أفادت بأن هناك أولاد حرام رموا لها سحرًا في منزلها، مضيفة أنها وجدت "سرة" بها رمل من المقابر ومفتاح غرفة نومها، وكل الأشخاص الذين كانوا يحيطون بها خونة.
ونستعرض لكم أبرز تصريحات شيرين عبد الوهاب في البرنامج.
- أُفضل العيش في المنازل والشوارع القديمة
- تلقيت اتصالًا هاتفيًا أثناء عودتي من السفر وأخبروني أن هناك تعبان في منزلي.
- أدعوا الله دائمًا أن أموت أنا وبناتي لكي لا يتعرضن للتعذيب ولا الاستغلال.
- كنت بحاجة إلى شيخ يحصنّي بعد عودتي من العمرة وأحلام حصنتني وقرأت لي قرآن.
- جميع الأشخاص الذين كانوا معي خاينين ومعندهمش أصل.
- ياسمين عبد العزيز أصيبت بسحر أسود وكانت على وشك الموت بسببه.
- أقرأ سورة البقرة من أجل الشفاء وأقرا لقريني سورة "ق".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شيرين عبدالوهاب عمرو أديب اصالة ياسمين عبدالعزيز شیرین عبدالوهاب
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يقدم لائحة اتهام بحق مقاتلي المقاومة الذين اقتحموا نير عوز
أعلنت النيابة العامة في دولة الاحتلال أنها قدمت لوائح اتهام ضد 22 مقاوما فلسطينيا، بتهمة المشاركة في المعارك التي اندلعت في كيبوتس "نير عوز" خلال أحداث السابع من تشرين الأول/ أكتوبر.
ووفقًا لصحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أن الخطوة تأتي الخطوة بعد عدة أشهر من جمع الأدلة، حيث تمكن جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" والاستخبارات العسكرية من الحصول على مواد جديدة من داخل قطاع غزة، تم تحليلها واستخدامها في توجيه الاتهامات ضد المقاومين.
وأضافت الصحيفة أنه تم تجميع البيانات الإلكترونية والمواد الإعلامية من عمليات عسكرية واسعة النطاق قبل وقف إطلاق النار، حيث ساهمت تلك المواد في توثيق الأدلة، وبعد جمع هذه الأدلة، تم فرزها وتحليلها من قبل الاستخبارات العسكرية والشاباك، ومن ثم تسليمها للشرطة التي نقلتها إلى النيابة العامة.
في هذا السياق، أكد مصدر في شرطة الاحتلال للصحيفة أنه تم تحديد أماكن وجود بعض المقاومين، مثل تلك التي تم فيها العثور على الأدلة في منطقة رفح، حيث جلب الشاباك الأدلة ضدهم بعد عمليات التفتيش في تلك المناطق، وحتى الآن، تم اعتقال نحو 300 مقاوم، تم تحديد مشاركتهم في عملية "طوفان الأقصى" بدرجات مختلفة، حيث تم اعتقال البعض داخل الأراضي المحتلة، بينما أوقف آخرون خلال العمليات البرية للجيش في غزة.
في خطوة غير مسبوقة، تعمل النيابة العامة الإسرائيلية على دفع تسعة مشاريع قوانين جديدة تهدف إلى تسريع محاكمة المقاومين من وحدة "النخبة" التابعة لحركة حماس، ويخطط مكتب النائب العام لتقديم لائحة اتهام جماعية تشمل مئات المقاومين من تلك الوحدة. ووفقًا للتقرير، فقد تم إبلاغ الولايات المتحدة بتطورات الحملة القضائية ضد المقاومين.
من جهة أخرى، ترى القيادة السياسية الإسرائيلية أن هؤلاء المعتقلين يُصنفون كـ"إرهابيين"، ولا ينبغي إدراجهم في أي صفقات لتبادل الأسرى مستقبلاً، في وقت تواصل فيه إسرائيل حملتها العسكرية في غزة، مع التركيز على تحجيم قدرة المقاومة الفلسطينية على تنفيذ عمليات عسكرية ضدها.