بريطانيا تدفع 3800 دولار لكل طالب لجوء إلى هذا البلد.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي بريطانيا رواندا طلب اللجوء

إقرأ أيضاً:

عواقب الذكرى.. هل تدفع أحداث 7 أكتوبر إسرائيل نحو تصعيد مع إيران؟

 


مع اقتراب الذكرى السنوية لهجمات حماس في 7 أكتوبر، تتزايد التوترات بين إسرائيل وإيران، مما يثير تساؤلات حول مستقبل العلاقات الأميركية الإسرائيلية.

فقد كشف مسؤولون في وزارة الخارجية الأميركية، خلال تصريحات لشبكة "سي إن إن"، أن إسرائيل لم تقدم أي ضمانات بشأن استهداف منشآتها النووية الإيرانية، مما يشير إلى غموض في النوايا الإسرائيلية في ظل الضغوط المستمرة.

حيث ذكر المسؤول الأميركي أن المعلومات حول ما إذا كانت إسرائيل ستستخدم ذكرى الهجمات كذريعة لمهاجمة إيران تظل غير مؤكدة.

وأوضح أنه "لا توجد ضمانات" بشأن الاستهداف المحتمل للمنشآت النووية الإيرانية، مشيرًا إلى ضرورة التحلي بالحكمة والقوة في هذا الشأن.

وفي سياق متصل، انتقد الرئيس السابق دونالد ترامب الإدارة الحالية، داعيًا إسرائيل إلى ضرب المنشآت النووية الإيرانية، معارضًا دعوات الرئيس بايدن للبحث عن بدائل لهذه الخطوة.

وأكد ترامب على أهمية توجيه ضربة حاسمة ضد إيران لتفكيك برنامجها النووي.

كما أفاد بايدن بأن إسرائيل لم تتخذ بعد قرارًا بشأن الرد على إيران، مشيرًا إلى أن الوضع لا يزال قيد المناقشة.

وأكد أن من حق إسرائيل الدفاع عن نفسها ضد أي هجمات، لكنه شدد على أهمية اتخاذ احتياطات لضمان عدم وقوع إصابات بين المدنيين.

وتتوالى النقاشات بين الإدارة الأميركية والحكومة الإسرائيلية حول كيفية الرد على الأعمال الإيرانية، حيث يشعر البعض بأن إدارة بايدن تتخذ موقفًا متفرجًا، بينما يدافع مسؤولو البيت الأبيض عن موقفهم، مؤكدين على تنسيق الجهود مع تل أبيب بشأن الأهداف المحتملة.

ومع اقتراب الانتخابات الرئاسية، يبدو أن بايدن وفريقه يجدون صعوبة في كبح جماح حليفهم الإسرائيلي الذي يتخذ قرارات قد تتجاوز توقعاتهم.

وقد أشار العديد من المحللين إلى تدهور العلاقات بين بايدن ونتنياهو، حيث لم يتواصل بايدن مع نتنياهو منذ أغسطس.

فيما يخص الهجمات الأخيرة، أكدت المصادر الأميركية أنها لم تكن على علم مسبق بتفجيرات البيجر، والتي جاءت بعد أن استهدفت الطائرات الإسرائيلية قيادات لحزب الله.

وذكر بايدن في تصريحات سابقة أن "إسرائيل لن ترد اليوم"، مما يعكس درجة من التنسيق المحتمل بين واشنطن وتل أبيب بشأن أي ردود مستقبلية.

مقالات مشابهة

  • هل تدفع الميول المثلية أصحابها إلى الإلحاد؟.. قد يصابون باليأس من أمرهم
  • كلاب وقطط ترث ملايين الدولارات في هذا البلد‎
  • ماكرون: لا يمكن التضحية بالشعب اللبناني.. ولن يكون هذا البلد غزة جديدة
  • سلام: كل البلد باتت تحت الحصار الإسرائيلي
  • عواقب الذكرى.. هل تدفع أحداث 7 أكتوبر إسرائيل نحو تصعيد مع إيران؟
  • ليونيل ميسي.. باريس تدفع الثمن والفرق الامريكية تتألق
  • غوغل تدفع لمنشئي المحتوى بالدرهم في المغرب
  • هل أورثنا الغزو التركي المصري داء العنصرية؟
  • الأمم المتحدة تحذر: كارثة إنسانية في الشرق الأوسط قد تشعل موجة لجوء جديدة نحو أوروبا
  • التوترات في الشرق الأوسط تدفع بـ «أسعار الذهب العالمية» لـ التراجع