هذا ما يحدث لجسمك عند الشعور بالتوتر لايف ستايل
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
لايف ستايل، هذا ما يحدث لجسمك عند الشعور بالتوتر،03 00 ص الإثنين 24 يوليه 2023 د ب أ يضع التوتر المستمر .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هذا ما يحدث لجسمك عند الشعور بالتوتر ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
03:00 ص الإثنين 24 يوليه 2023
- د ب أ
يضع التوتر المستمر الجسم في حالة من التأهب الدائم، وهو ما يكون له تأثير سلبي على الصحة الجسدية والنفسية، ولكن الاسترخاء الواعي يساعد في التقليل من التوتر وآثاره السلبية.
للتخلص من التوتر يجب البحث عن المسببات أولاً
وعند الشعور بالتوتر يقوم الجسم برد فعل إنذاري تجاه الخطر المتصور أو المخاطر الفعلية، ويحدث رد الفعل في الدماغ، الذي يستقبل معلومات كثيرة تفيد باحتياج الجسم إلى قدر كبير من الطاقة للتعامل مع الموقف الخطر، وهو ما يؤدي إلى إفراز هرمونات التوتر مثل النوربينفرين والأدرينالين والكورتيزول، وفق بوابة "جيزوند بوند.دي" الألمانية.
وتتسبب هذه الهرمونات في زيادة معدل نبضات القلب وتسارع النفس وارتفاع ضغط الدم وارتفاع مستويات السكر في الدم وتوسيع الشعب الهوائية وإمداد العضلات بالعناصر الغذائية، علاوة على تفعيل جهاز المناعة لفترة وجيزة أثناء رد الفعل الحاد للتوتر.
علاوة على أن المهام الكثيرة والأحمال الشديدة والمستمرة قد تؤدي إلى استجابات جسدية ونفسية دائمة، ومن أعراض هذا التوتر الجسدي الدائم، الإجهاد والصداع ومشاكل الجهاز الهضمي وآلام المعدة وصرير الأسنان ومشاكل البشرة وضيق التنفس.
وهناك آثار سلبية للتوتر على الحالة النفسية أيضاً تتمثل في عدم الحصول على استرخاء حقيقي وصعوبة التركيز والشعور بحالة مزاجية سيئة، إلى جانب مشاعر الغضب والاكتئاب، ومع استمرار التوتر لفترة طويلة قد يتعرض المرء للإصابة بأمراض القولون العصبي وتهيج المعدة والتهاب بطانة المعدة وقرحة المعدة وأمراض القلب والأوعية الدموية.
وللتخلص من التوتر يجب في البداية البحث عن المسببات والتعرف على المشاكل والتعامل معها والسعي لحلها، بالإضافة إلى تطوير استراتيجيات لتعزيز الاسترخاء مثل التأمل واليوجا واسترخاء العضلات التدريجي، كما يعمل التنفس العميق في المواقف العصيبة على دعم القدرة على الاسترخاء.
ونصح الخبراء الألمان أيضاً بضرورة الحرص على تناول طعام صحي متوازن لدعم جهاز المناعة والمواظبة على ممارسة الرياضة لأنها تساعد على مقاومة الإجهاد وزيادة القدرة على الأداء.
162.245.85.194
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هذا ما يحدث لجسمك عند الشعور بالتوتر وتم نقلها من مصراوي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مع إشراقات العام 2025.. 4 خطوات لتحقيق السعادة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كل منا يتمنى أن يكون سعيدا مع اشراقات العام الجديد مما جعل علماء النفس طبقا لموقع " هاك سبرايت " يفاجئون الجميع بنشرهم تقرير بتضمن خطوات بسيطه للشعور بالسعادة على مشارف العام الجديد على النحو الاتى
أولا : ممارسه الامتنان
يشير علماء النفس الى ان اولى خطوات السعادة هو ان تعزز مستويات السعادة بان تقدر نفسك وتقدم لها الشكر والعرفان متخليا عن المقارنه بينك وبين غيرك ويعتبرون ذلك نوع من الامتنان الذى يجعل الفرد يسشعر بالرضا ومن ثم بالسعادة وعلى ذلك ينصحون بان تكون دوما ممتنا بنفسك .
ثانيا ممارسة النشاط البدنى
يرى علماء النفس ان على رأس قائمة خطوات الشعور بالسعادة ممارسة النشاط البدنى المنتظم مبررين ذلك بان هذه الخطوة تعزز الحالة المزاجيه والسعادة بشكل كبير لان ممارسه الجرى او المشي صباحا قد يكون سبب فى تحسن الحالة النفسيه وتصفيه الذهن مما يساعد على الاحساس بطاقة ايجابيه ينجم عنها الشعور بالسعادة والرضا النفسي
ثالثا : قضاء بعض الوقت فى الطبيعة
اتفق علماء النفس بان قضاء الوقت فى الطبيعه يساعد على تقليل التوتر وخفض ضغط الدم وتحسين الذاكراة والتركيز مما يساهم بدوره فى تعزيز الحالة المزاجيه والحصول على طاقة ايجابيه تقود للشعور بالسعادة .
رابعا : تعزيز العلاقات الهادفه
يؤكد علماء النفس ان البشر مخلوقات اجتماعيه ويرون بان العلاقات القويه الهادفه تساهم بدورها فى تعزيز الشعور بالسعادة خاصة لو كانت علاقات رومانسية او صداقات
خامسا : ممارسة اليقظة الذهنيه
تتجلى ممارسه اليقظة الذهنية عند علماء النفس فى التأمل والاكل وبضع دقائق فى التنفس بعمق والعيش فى الحاضر دون التطرق الى الماضى وبذلك تتحقق السعادة التى على ضوئها تتحسن الصحة بشكل عام ويقوى الذكاء العاطفى