مجلس الوزراء يرفع سعر توريد أردب القمح لـ 2000 جنيه
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
حدد مجلس الوزراء في اجتماعه اليوم، سعر أردب القمح «150 كيلو» المحلي المورد إلى صوامع وزارة التموين عند 2000 جنيه، خلال الموسم الجاري 2024 - 2025.
وقال محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، إن القرار يأتي دعمًا للمزارعين، بعد أن تمت الموافقة على سعر استرشادي عند 1600 جنيه للأردب.
كان نقيب الفلاحين حسين أبوصدام قال في تصريحات خاصة لـ«الأسبوع» إن الدولة سترفع سعر توريد أردب القمح إلى 2000 جنيه مع إمكانية تمرير زيادة أخري بحلول وقت التوريد الفعلي.
اقرأ أيضاً«السلع التموينية» تعلن عن ممارسة عالمية لاستيراد القمح
تعاون بين هيئة الاستشعار والمركز الدولي لتحسين الذرة والقمح
3 وزارات تدرس زيادة سعر توريد إردب القمح
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التموين أردب القمح سعر أردب القمح توريد القمح سعر توريد أردب القمح
إقرأ أيضاً:
لبنان يرفع شكوى جديدة إلى مجلس الأمن موثقًا اعتداءات الكيان الصهيوني
يمانيون../
قدم لبنان شكوى جديدة إلى مجلس الأمن، تتضمن تفاصيل الانتهاكات والاعتداءات التي ارتكبها العدو الصهيوني منذ تقديم الشكوى السابقة في أوائل نوفمبر الجاري.
وقالت وزارة الخارجية اللبنانية في بيان اليوم الثلاثاء، أن هذه الشكوى تأتي في إطار الشكاوى الدورية التي تقدمها بعثة لبنان الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك لتوثيق آثار العدوان الصهيوني وتداعياته على لبنان، وتذكير المجتمع الدولي ومجلس الأمن بضرورة تحمل المسؤولية والتحرك لوقفه.
وأوضحت الشكوى تفاصيل الانتهاكات والاعتداءات التي ارتكبها العدو الصهيوني منذ الشكوى الأخيرة التي قدمها لبنان بداية شهر نوفمبر الحالي.
وطالب لبنان في شكواه مجلس الأمن بإدانة العدوان الصهيوني المتصاعد عليه، واتخاذ إجراءات حازمة لوقفه، وإلزام الكيان الصهيوني بالانسحاب الفوري وغير المشروط من الأراضي اللبنانية المحتلة، وتنفيذ قرار مجلس الأمن 1701، الذي يتمسك به لبنان، بصورة كاملة وشاملة ومتوازية لضمان أمن المنطقة واستقرارها.
وحذر لبنان من أن عدوان الكيان الصهيوني سيترتب عليه عواقب سياسية وأمنية وخيمة حاضرا ومستقبلا، وسيؤثر سلبا على جهود تحقيق الاستقرار على طول الخط الأزرق وفي المنطقة، ما لم يبادر مجلس الأمن إلى الوفاء بولايته بحفظ السلم والأمن الدوليين، والعمل العاجل على فرض وقف لإطلاق النار وفق ما تنص عليه قراراته، بدلا من الجمود السياسي غير المبرر.
منتجع شيبارة أيقونة الفخامة والمغامرات في قلب البحر الأحمر