تكنولوجيا، مستر إكس لماذا يريد إيلون ماسك تغيير كل شيء إلى X ؟،كعادته أثار الملياردير ورجل الأعمال، إيلون ماسك، الجدل من جديد، ولكن هذه المرة لا .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مستر إكس.. لماذا يريد إيلون ماسك تغيير كل شيء إلى X ؟ ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

مستر إكس.. لماذا يريد إيلون ماسك تغيير كل شيء إلى X ؟

كعادته أثار الملياردير ورجل الأعمال، إيلون ماسك، الجدل من جديد، ولكن هذه المرة لا يتعلق الأمر بإطلاق خدمة جديدة أو حرمان المستخدمين من أخرى؛ وإنما تغيير كل شئ يملكه إلى X، بما في ذلك شعار موقع تويتر، وهو موقع التواصل الاجتماعي الأشهر الذي طالما عرف بعصفوره الأزرق المميز. 

وأعلن مالك تويتر، إيلون ماسك عن خطته لاستبدال شعار تويتر، العصفور الأزرق بـ "X" عبر مقطع فيديو قصير على حسابه الرسمي، حيث سيبدأ التغيير تدريجيًا للمستخدمين خلال الساعات القليلة المقبلة. 

شعار تويتر ليس التغيير الوحيد 

ولن يكون شعار تويتر الذي يمثله العصفور الأزرق هو فقط الذي سيحصل على التغيير، وإنما أيضا سيتم تغيير عنوان الويب الخاص بـ تويتر إلى  URL X.com، وسيعيد عنوان الويب الجديد توجيه المستخدمين تلقائيًا إلى Twitter تويتر. 

لماذا يريد ماسك تغيير تويتر إلى X ؟ 

قال آشلي فانس - مؤلف كتاب عن إيلون ماسك وشركاته-  لإذاعة NPR الأمريكية : "إن ماسك يريد إنشاء تطبيق مشابه لكيفية استخدام تطبيق WeChat الشهير في الصين ، حيث يكون جزءًا من نسيج الحياة اليومية.

وأشار إلى أن "تطبيق X الجديد سيتم استخدامه للتواصل ، ولاستهلاك الأخبار ، ولشراء الأشياء ، ودفع الإيجار ، وحجز المواعيد مع طبيبك وحتى لدفع الغرامات".

تغيير الشركة الأم “ تويتر” إلى  X Corp 

ومنذ أشهر أعلن إيلون ماسك عن تغيير اسم شركة تويتر، وهي الشركة المالكة لموقع تويتر إلى X Corp ونقل تأسيسها من مقر الشركة في ديلاوير إلى نيفادا حيث الشركة الأم X Holdings Corp ، والتي تضم جميع شركات ماسك. 

لماذا ينجذب ماسك لـ X ؟ 

ولسنوات ، عُرف عن الملياردير إيلون ماسك انجذابه للحرف X على الرغم من أنه لم يشارك تفسيرا ولو بسيطا لهذا السبب، ولكنه قال “أحب الحرف X” . 

شركة ذكاء اصطناعي جديدة تحمل الاسم X 

ومؤخرا أعلن ماسك، عن تأسيس شركة جديدة تعمل في مجال الذكاء الاصطناعي، باسم  xAI، والمقرر أن تدخل المنافسة بقوة مع شركة OpenAI التي قدمت أداة ChatGPT  أواخر العام الماضي، وذلك بعد فترة قصيرة من تحذير ماسك نفسه من خطورة الذكاء الاصطناعي.

ويعكس اسم شركة ماسك الجديدة للذكاء الاصطناعي - X.AI - طموحه في إنشاء تطبيق يسمى X، ويأتي مشروع ماسك الجديد في الوقت الذي أعرب فيه عن مخاوفه بشأن المخاطر المحتملة للذكاء الاصطناعي والحاجة إلى التنظيم والرقابة، كما كان من بين ألف شخص من قادة التكنولوجيا الذين دعوا مؤخرا إلى التوقف المؤقت لسباق الذكاء الاصطناعي؛ كونه أصبح خارجا عن السيطرة.  

X .. طراز سيارة تسلا القادمة وأيضا جزءا من اسم ابنه 

كما أن "X" هو بالفعل اسم طراز السيارة الكهربائية الثالثة من تسلا ، والذي ظهر لأول مرة في عام 2015، بالإضافة إلى إسم شركة سبيس إكس SpaceX المملوكة له،  وفي عام 2020 ، أطلق ماسك اسم "X Æ A-12" على ابنه الأصغر.

162.245.85.194



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مستر إكس.. لماذا يريد إيلون ماسك تغيير كل شيء إلى X ؟ وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مستر إکس

إقرأ أيضاً:

سرقة أسرار أوبن إيه آي يثير مخاوف بشأن الصين

ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن أحد المتسللين سرق أسرار شركة "أوبن إيه آي"، ما أثار مخاوف من أن الصين قد تفعل ذلك أيضًا، موضحة أن الخرق الأمني في "أوبن إيه آي"، الشركة المصنعة لـ"شات جي بي تي"، كشف عن مناقشات داخلية بين الباحثين والموظفين الآخرين، ولكن لم يكشف عن الكود وراء أنظمتها.

وأوضحت الصحيفة أنه في أوائل العام الماضي، تمكن أحد المتسللين من الوصول إلى أنظمة المراسلة الداخلية لـ"أوبن إيه آي" وهي الشركة المصنعة لـ"شات جي بي تي"، وسرق تفاصيل حول تقنيات الشركة لتصميم الذكاء الاصطناعي.

ووفقا للصحيفة، حصل المتسلل على تفاصيل من المناقشات في منتدى عبر الإنترنت حيث تحدث الموظفون عن أحدث تقنيات "أوبن إيه آي"  وفقًا لشخصين مطلعين على الحادث، لكنه لم يصل إلى الأنظمة التي تستضيف فيها الشركة ذكاءها الاصطناعي وتبنيه.

وكشف المسؤولون التنفيذيون في "أوبن إيه آي" عن الحادث للموظفين خلال اجتماع شامل في مكاتب الشركة في سان فرانسيسكو في أبريل 2023، وفقًا لشخصين ناقشا معلومات حساسة حول الشركة مع الصحيفة بشرط عدم الكشف عن هويتهما.

لكن المسؤولين التنفيذيين قرروا عدم مشاركة الأخبار علنًا لأنه لم تتم سرقة أي معلومات حول العملاء أو الشركاء، على حد قول الشخصين للصحيفة.

 ولم يعتبر المسؤولون التنفيذيون الحادث تهديدًا للأمن القومي لأنهم اعتقدوا أن المتسلل كان فردًا عاديًا ليس له علاقات معروفة بحكومة أجنبية. ولم تبلغ الشركة مكتب التحقيقات الفيدرالي. أو أي شخص آخر في مجال إنفاذ القانون، بحسب الصحيفة.

لكن الصحيفة أوضحت أنه بالنسبة لبعض موظفي  "أوبن إيه آي"، أثارت الأخبار مخاوف من أن الخصوم الأجانب مثل الصين قد يسرقون الذكاء الاصطناعي.

وأشارت إلى أن هذه التكنولوجيا التي، رغم أنها الآن في الغالب أداة عمل وبحث، يمكن أن تعرض الأمن القومي الأميركي للخطر في نهاية المطاف. كما أدى ذلك إلى تساؤلات حول مدى جدية تعامل "أوبن إيه آي" مع الأمن، وكشف عن انقسامات داخل الشركة حول مخاطر الذكاء الاصطناعي.

وبعد الاختراق، ركز ليوبولد أشنبرينر، مدير البرنامج الفني في "أوبن إيه آي"، على ضمان مستقبل الذكاء الاصطناعي. وأرسلت شركة "أوبن إيه آي"، مذكرة إلى مجلس إدارة شركة "أوبن إيه آي"، تزعم فيها أن الشركة لم تفعل ما يكفي لمنع الحكومة الصينية وغيرها من الخصوم الأجانب من سرقة أسرارها، بحسب الصحيفة.

وقال أشنبرينر إن شركة "أوبن إيه آي" طردته، هذا الربيع، بسبب تسريب معلومات أخرى خارج الشركة.

وأضاف أن إقالته كانت ذات دوافع سياسية، وألمح إلى الاختراق في بث صوتي حديث، لكن لم يتم الإبلاغ عن تفاصيل الحادث مسبقًا. وقال إن أمن "أوبن إيه آي" لم يكن قوياً بما يكفي للحماية من سرقة الأسرار الرئيسية إذا تسللت جهات فاعلة أجنبية إلى الشركة.

وقالت ليز بورجوا، المتحدثة باسم "أوبن إيه آي"، "نحن نقدر المخاوف التي أثارها ليوبولد أثناء وجوده في "أوبن إيه آي"، ، وهذا لم يؤد إلى انفصاله". وفي إشارة إلى جهود الشركة لبناء ذكاء اصطناعي عام، وهي آلة يمكنها أن تفعل أي شيء يمكن للعقل البشري القيام به، أضافت: "بينما نشاركه التزامه ببناء الذكاء الاصطناعي العام الآمن، فإننا نختلف مع العديد من الادعاءات التي أطلقها منذ ذلك الحين بشأن عمل ذكاءنا الاصطناعي".

وترى الصحيفة أن المخاوف من أن يكون لاختراق شركة تكنولوجيا أميركية صلات بالصين ليست مستعبدة أو مستحيلة. وفي يونيو الماضي، أدلى براد سميث، رئيس شركة مايكروسوفت، بشهادته في الكابيتول هيل حول كيفية استخدام المتسللين الصينيين لأنظمة شركة التكنولوجيا العملاقة لشن هجوم واسع النطاق على شبكات الحكومة الفيدرالية.

ومع ذلك، بموجب القانون الفيدرالي وقانون كاليفورنيا، لا تستطيع شركة "أوبن إيه آي" منع الأشخاص من العمل في الشركة بسبب جنسيتهم، وقد قال باحثو السياسة إن منع المواهب الأجنبية من المشاريع الأميركية يمكن أن يعيق بشكل كبير تقدم الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة الأميركية.

وقال مات نايت، رئيس الأمن في "أوبن إيه آي"، لصحيفة "نيويورك تايمز" "نحن بحاجة إلى أفضل وألمع العقول للعمل على هذه التكنولوجيا، ورغم أن الأمر يأتي مصحوبًا ببعض المخاطر، ونحن بحاجة إلى اكتشافها".

وأوضحت الصحيفة أن الذكاء الاصطناعي يمكنه اليوم أن يساعد الأنظمة في نشر المعلومات المضللة عبر الإنترنت، بما في ذلك النصوص والصور الثابتة ومقاطع الفيديو بشكل متزايد.

مقالات مشابهة

  • إيلون ماسك يصل إلى البرتغال لأسباب غير معروفة
  • اكتشاف جديد.. تكنولوجيا البلازما البيئية لتحويل النفايات الصلبة إلى طاقة نظيفة
  • مخاوف أمريكية من الصين بعد سرقة أسرار شركة أوبن إيه آي للذكاء الاصطناعي
  • إيلون ماسك مهددا بيل جيتس بمحو ثروته: «لا تعبث معي مرة أخرى»
  • إيلون ماسك لـ بيل غيتس : سأمحيك إذا فعلتها ثانيةً!
  • خناقة مليارديرات.. إيلون ماسك يهدد بيل جيتس "سنقوم بمحوك"
  • سرقة أسرار أوبن إيه آي تثير مخاوف متعلقة بالصين
  • سرقة أسرار أوبن إيه آي يثير مخاوف بشأن الصين
  • حرب أغنياء العالم.. إيلون ماسك يهدد بيل جيتس
  • مطار زايد الدولي «يبهر» إيلون ماسك