توافق سني لاختيار رئيس البرلمان الجديد من خارج حزب تقدم
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
13 مارس، 2024
بغداد/المسلة الحدث: كشف القيادي في تحالف الانبار المتحد، عبد الوهاب البيلاوي، عن توافق جميع القوى السياسية السُنية باختيار رئيس البرلمان الجديد من خارج حزب تقدم.
وقال البيلاوي في تصريح تابعته المسلة، إن الحلبوسي يواصل تقديم الاغراءات الى بعض رؤساء العشائر من اجل استمرار الهيمنة على المحافظة، مشيرا الى ان تزوير الاف المعاملات في الدوائر الحكومية تسبب بقطع رواتب العديد من الجرحى والمستحقين.
وتابع، ان المكون بحاجة الى ثورة شعبية وعشائرية لتغيير الواقع السياسي المزري الذي يعيشه المكون السُني في الوقت الحالي، لافتا الى ضرورة ترشيح شخصية لرئاسة البرلمان الجديد على ان لا تكون من حزب تقدم.
وختم حديثه بالقول، ان رئيس مجلس النواب المطرود محمد الحلبوسي يستمر بمحاولات تفكيك محافظة الانبار بدعم من دول الخليج، مردفاً ان توافق جميع القوى السياسية الُسنية باختيار رئيس البرلمان الجديدة من خارج حزب تقدم.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: حزب تقدم
إقرأ أيضاً:
البرلمان يعتبر سيطرة اللجان الاقتصادية سبب فشل بعض الوزارات
1 يوليو، 2024
بغداد/المسلة الحدث: أكدت لجنة النزاهة في البرلمان، الاثنين، سيطرة اللجان الاقتصادية العائدة لبعض الكتل والأحزاب على بعض الوزارات مما أدى الى فشل عملها.
وقال عضو اللجنة هادي السلامي في حديث تابعته المسلة، ان “هناك سيطرة من قبل اللجان الاقتصادية العائدة لبعض الكتل والأحزاب على بعض الوزارات وهذا أدى الى سبب فشل تلك الوزارات، خصوصاً هناك صراعات ما بين تلك الأحزاب على المشاريع والمقاولات في الوزارات”.
وبين السلامي ان “سبب عدم تحسن واقع الكهرباء بسبب الملفات الفساد الكبيرة بهذه الوزارة، طيلة السنوات الماضية، والفساد المالي والإداري هو سبب اخفاق كل مؤسسات الدولة الخدمية وغيرها في تطور عملها، وتطوير هذا العمل يكون من خلال خلاص تلك الوزارات والمؤسسات من اللجان الاقتصادية التابعة للأحزاب والكتل المتنفذة”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.