موقف محرج.. مادونا تطلب من أحد الحضور أن يقف قبل أن تكتشف أن المعجب رجل مقعد
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
سادت حالة من الانزعاج، خلال حفل مادونا في منتدى كيا في لوس أنجلوس، يوم الخميس 7، بسبب دعوتها لشخص مقعد على كرسي متحرك بالوقوف.
وقالت مادونا، التي تقوم حاليًا بجولة حفلات في الولايات المتحدة، للشاب الجالس "ماذا تفعل بالجلوس هناك؟ لماذا تجلس؟ "
وكررت مادونا السؤال قبل أن تدرك أن الشاب المعجب كان جالساً على كرسي متحرك.
وما إن عرفت بذلك، حتى اعتذرت منه، ومن ثمّ قالت له قبل أن تستأنف حفلها: "أنا سعيدة لأنك هنا".وانتشر بالفيديو بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، ولقي تفاعلاً كبيراً من قبل الجمهور.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية "تناوبوا على ضربي".. صحيفة "وول ستريت جورنال" تنقل شهادات فلسطينيين تعرضوا للاعتقال والتعذيب "فرنسا ملك الله" و "عيسى سوف يكسر الصليب".. كتابات ونقوش على عشرات القبور تحدث ضجة في فرنسا بريطانيا تُعالج نقص العمالة في مجال الرعاية الصحية من خلال فتح أبوابها للعاملين الأفارقة مادونا حفل موسيقي الولايات المتحدة الأمريكية فنانونالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية مادونا حفل موسيقي الولايات المتحدة الأمريكية فنانون الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة روسيا الحرب في أوكرانيا جو بايدن فلسطين حركة حماس أوروبا اعتداء إسرائيل ناسا فلاديمير بوتين ضحايا السياسة الأوروبية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة روسيا الحرب في أوكرانيا جو بايدن فلسطين السياسة الأوروبية یعرض الآن Next الحرب فی
إقرأ أيضاً:
الكويت تكتشف قضية تزوير جنسية غريبة
#سواليف
كشفت لجنة مختصة شخصين يجلسان في غرفة التحقيق يفترض أنهما “شقيقان” وفق الثبوتيات، لكنهما في الواقع لا يعرفان بعضهما البعض.
ووفقا لصحيفة “الراي” الكويتية، فإن أحد الرجلين هو الابن الشرعي لوالده الكويتي، بينما الآخر دخل ضمن سجلات العائلة عن طريق #التزوير عام 1978.
وعند وفاة الأب في تسعينيات القرن الماضي، ظهرت المفارقة: فبينما سجّلت وثيقة “حصر الورثة” أسماء 5 أبناء فقط، كان الملف الأصلي للجنسية يشمل 12 فردا.
مقالات ذات صلةتحقيقات الحمض النووي تكشف الحقيقة
أكد مصدر أمني أن الفحوصات الجينية (DNA) أثبتت أن الرجل المزوِّر ليس له أي صلة قرابة بالأبناء الحقيقيين، على الرغم من انتسابه القانوني للعائلة منذ عقود.
وفي محاولة يائسة للتهرب، ادعى المزوِّر إصابته بمرض الزهايمر، لكن #الابن_الشرعي نفى معرفته به، مؤكدا أن أشقاءه هم المذكورون رسميا في وثيقة الورثة فقط.
وتمكنت السلطات من التأكد من التزوير عبر مطابقة البصمات الوراثية للأشخاص المدرجين في حصر الورثة، ما أثبت صحة أقوال الابن الشرعي.
كما تم سحب الجنسية من اثنين من المسجلين مزوّرا في الملف، بينما لا تزال التحقيقات جارية للكشف عن باقي الحالات المشبوهة.
هذه القضية تسلط الضوء على #جرائم التزوير المعقدة التي تُحاك في ظل أنظمة التسجيل القديمة، وتؤكد أهمية توثيق الهوية بطرق علمية دقيقة مثل البصمة الوراثية لمنع التلاعب.