"الكلمة الحلوة" لعمرو دياب تتخطى 100 مليون مشاهدة في 72 ساعة فقط
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
نجحت أغنية "الكلمة الحلوة" للنجم الكبير عمرو دياب، في 72 ساعة فقط من تحقيق أكثر من ١٠٠ مليون مشاهدة منذ طرحها ضمن حملة إعلانية لإحدى شركات الاتصالات ليلة رمضان.
وحققت الأغنية عدد كبير من المشاهدات بلغ 100مليون مقسمة كالتالي 6ملايين مشاهدة على يوتيوب، و6ملايين و800 ألف على إنستجرام، و34 مليون و900 ألف على فيسبوك، و52 مليون و400 ألف على تيك توك.
وكانت الأغنية قد تصدرت قائمة Top أنغامي في مصر خلال الساعات الماضية بعد طرحها ضمن حملة اعلانية لاحدى شركات الاتصالات.
وتصدرت الأغنية قوائم الأعلى استماعًا عبر تطبيق أنغامي في مصر في حين أنها الأغنية الدعائية الوحيدة في قائمة الاعلى استماعًا بالتطبيق الموسيقي الأشهر.
تفاصيل أغنية “الكلمة الحلوة”
أغنية الكلمة الحلوة من كلمات أيمن بهجت قمر، لحن مدين، توزيع أسامة الهندي، مكساج وماستر أمير محروس.
كلمات الأغنيةوتقول كلمات الأغنية:
الكلمة الحلوة عشانك..
أحلى كلام من قلبي أنا ليك
انت الموضوع ياحبيبي اتفضل أهلا بيك
عالدقة الصوت ده له رقة.. اتكلم بقى ورينا
قولها اوعى تقول لأ.. قولها دي أحلى قصاد عيني
الكلمة تغير دنيا.. بتغير دنيا بحالها
شوف كام واحد أجلها وغلاوتك ندموا عليها
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أغنية الكلمة الحلوة تطبيق أنغامي عمرو دياب أغنية الكلمة الحلوة عمرو دياب
إقرأ أيضاً:
مايا دياب تشكي زمن الانحطاط: لوين بعد رايحين؟
أبريل 28, 2025آخر تحديث: أبريل 28, 2025
المستقلة/-كتبت الفنانة مايا دياب عبر حسابها الرسمي في إكس: “زمن الانحطاط بجميع أنواعه، زمن أصبحت فيه كل الأشياء التي لا قيمة لها تُمنح قيمة، زمن كل أهبل على مواقع التواصل يصنّف نفسه في الصدارة… قيل لفرعون: من فرعنك؟ قال: تفرعنت ولم يردني أحد. نعم، نحن هنا، من كنا نسخر منهم، أصبحوا اليوم ليسوا فقط مشهورين، بل وأيضاً تستضيفهم القنوات التلفزيونية اللبنانية، وتخصص لهم حلقات ينشرون فيها “الفضيلة”، ليس فقط عبر الهواتف، بل أيضاً عبر الشاشات الكبرى”.
وأضافت: “زمن رديء، وزمن من له يد أصبح له سلطان… ها أنا أقول ما لدي، وأقدّم النصائح، وهم ينتظرون رأيي المجنون… زمن أناس لم يتعلّموا واستمروا بتعليم ناقص، ثم خرجوا ليمنحوا أنفسهم ألقاب دكتور أو أخصائي في مجالات قد تضر الناس”.
واختتمت دياب رسالتها قائلة: “من يظن أن زماننا هذا أكثر تطوراً من الأزمنة الماضية فهو مخطئ… اذهبوا وانظروا إلى القلاع والآثار وكيف بُنيت، وإلى اليوم لم يُعرف سر إنشائها… انظروا إلى كيفية بناء الأهرامات، وتأملوا قوة وذكاء القدماء، وكفّوا عن الحديث عن إنجازات سخيفة وسطحية تُفقد الأجيال الرغبة بالعمل والإنتاج، وتدفعهم للاعتماد فقط على منصات تدر عليهم أموالاً لم يعرفوها من قبل، بطرق سهلة وسريعة… أصبحوا أصحاب ماركات وأملاك وهم لا يعرفون فك الحرف… إلى أين بعد نحن ذاهبون؟”.