سحر أسود وثعبان.. ماذا يحدث بمنزل شيرين؟
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
كشفت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب، عن مجموعة مفاجآت حول ما يجري في منزلها، وفي حياتها الشخصية وما تعرضت له من أذى خلال السنوات الماضية.
وحلت شيرين عبد الوهاب ضيفة على بودكاست Big Time الترفيهي التابع لفعاليات موسم الرياض، من تقديم الإعلامي عمرو أديب.
أين تحدثت عن العديد من الأزمات التي مرت بها، أبرزها أزمة عثورها على سحر أسود، وُضع على باب منزلها الرئيسي.
وقالت شيرين إنها تعرضت للخيانة بشكل متكرر ومستديم في حياتها، لافتة إلى أنها فوجئت ذات مرة بكيس وضع على مفصل باب منزلها، يحتوي على مادة بيضاء ناعمة تشبه الرمل ولكنها ليست برمل.
كما وجدت بداخله مفتاحاً وبالتدقيق وجدت أنه مفتاح غرفة نومها الخاصة، وأكدت أن هذا السحر أغلق حياتها تماماً.
وأشارت شيرين إلى أنها كادت تظن أن هذا الكيس المليء بالأسحار يحتوي على نفس الملح الذي ترشه في المنزل. ولكن ما لفت انتباهها وجعلها تدرك جيداً أنه سحر، وجود مفتاح غرفة نومها الذي جربته بنفسها وفتح الباب بداخله.
وأكدت شيرين أنها تشعر أحياناً بأشياء لا سبب لها، مثل البكاء أو الخوف بدون دوافع. وعندما تشعر بهذه المشاعر السلبية، تستعين بسورة قرآنية معينة هي سورة “ق” لمواجهة ما أسمته أذى القرين.
كما تحدثت شيرين عن أمر عجيب آخر في حياتها، وهو امتلاؤها بالخونة من جميع النواحي. بينما لم تعد هي تثق بأي شخص، لأنها تعرضت للخيانة من الجميع سواءً القريب أو البعيد.
كما كشفت شيرين عن العثور على ثعبان في منزلها قائلة: “دائماً أقول إنني لا أريد العيش في هذه الأماكن الصحراوية. أريد العيش في البيوت القديمة ذات الجدران المليئة بالزيت والشوارع القديمة أيضاً. وأنا هنا وصلني تليفون، ألو لقينا ثعبان في بيتك، بيتي اللي في التجمع”.
وأضافت شيرين: “لقوا ثعبان في بيتي معناها إني مش بس مش هدخل البيت،لا أنا مش هدخل التجمع من أصله. وأنا حالياً مسافرة وراجعة القاهرة ومش عارفة هنام في أي بيت من بيوت أصحابي”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
زعيم مجموعة تعبد الشيطان حاولت إقامة قداس أسود.. إليكم ماذا حصل في كانساس
(CNN)-- أُلقي القبض على زعيم مجموعة صغيرة ممن يصفون أنفسهم بعبدة الشيطان، وثلاثة أشخاص آخرين، الجمعة، إثر شجار داخل مبنى ولاية كانساس، نتج عن محاولة زعيم المجموعة إقامة قداس أسود في القاعة المستديرة.
احتشد حوالي 30 عضوًا من جماعة "مغارة الشيطان" في منطقة كانساس سيتي، بقيادة رئيسها مايكل ستيوارت، خارج مبنى الولاية مطالبين بفصل الدين عن الدولة، كما احتجت الجماعة على ما وصفه الأعضاء بمحاباة الولاية للمسيحيين بالسماح بإقامة فعاليات لهم في الداخل.
واستقطبت مظاهرة "مغارة الشيطان" في الخارج مئات المتظاهرين المسيحيين المضادين لها بسبب الصور الشيطانية التي تحملها، وتضمن احتفالها الداخلي إدانة ليسوع المسيح، ووقف حوالي 100 مسيحي أمام شريط الشرطة الأصفر الذي يُحدد منطقة "مغارة الشيطان" وتبادلت المجموعتان الهتافات، بينما أنشد المسيحيون أيضًا ودعوا أهل المغارة إلى قبول الديانة المسيحية.
وقبل اعتقاله، قال ستيوارت إن مجموعته حددت، الجمعة، موعدًا لإقامة قداسها الأسود ظنًا منها أن المجلس التشريعي لولاية كانساس سينعقد، رغم أن المشرعين علّقوا جلساتهم في وقت متأخر من ليلة الخميس لقضاء عطلتهم الربيعية السنوية، وأضاف ستيوارت أن المجموعة قد تعود العام المقبل.
وأظهر مقطع فيديو صوّرته قناة KSNT-TVأنه عندما حاول ستيوارت إقامة مراسم مجموعته في الرواق الدائري بالطابق الأول، حاول شاب انتزاع ورقة عليها نص مكتوب بيد ستيوارت، فضربه ستيوارت بلكمة، وصارع عدد من عناصر دورية الطرق السريعة في كانساس ستيوارت وطرحوه أرضًا وقيدوه بالأصفاد، ثم اقتادوه عبر ممرات الطابق الأرضي إلى غرفة وهو يصرخ: "يا شيطان!".
وأظهرت السجلات الإلكترونية أن ستيوارت، البالغ من العمر 42 عامًا، سُجن لفترة وجيزة بعد ظهر، الجمعة، للاشتباه في سلوكه غير المنضبط ومشاركته في تجمع غير قانوني، ثم أُفرج عنه بكفالة قدرها 1000 دولار.
وقال جيريمياه هيكس، قس في كنيسة "الشفاء" في مدينة كانساس سيتي بولاية كانساس: "يقول الكتاب المقدس إن الشيطان يأتي ليسرق ويقتل ويدمر، لذا عندما نكرس دولة للشيطان، فإننا نكرسها للموت".
قال أعضاء جماعة "مغارة الشيطان"، الذين يبلغ عددهم العشرات، إنهم يعتنقون معتقدات متنوعة، بعضهم ملحد، وبعضهم يستخدم الجماعة للاحتجاج على الأذى الذي لحق بهم كأعضاء في الكنيسة، بينما يرى آخرون الشيطان رمزًا للاستقلال.