سيرسكي يعترف بالوضع الصعب الذي تواجهه القوات الأوكرانية في ساحة المعركة
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
اعترف قائد القوات الأوكرانية ألكسندر سيرسكي، بأن الوضع على الجبهة الشرقية لأوكرانيا لا يزال صعبا بسبب هجوم الجيش الروسي في تيرني وإيفانوفسكوي وبيرديتشي وفيربوفوي ورابوتينو.
وأشار سيرسكي إلى أنه قام يوم الأربعاء، مع وزير الدفاع الأوكراني رستم أوميروف، بزيارة مواقع الألوية الأوكرانية على خط المواجهة.
إقرأ المزيدوكتب سيرسكي على قنانه في تيلغرام": "بشكل عام، لا يزال الوضع العملياتي على الجبهة الشرقية صعبا.
ووفقا له، بعد تقييم الوضع، تم اتخاذ القرارات اللازمة مع القادة وضباط الأركان لتعزيز الاحتياطيات والذخيرة ومعدات الحرب الإلكترونية.
في أوائل فبراير، صرح سيرسكي أن القوات الأوكرانية تحولت من الإجراءات الهجومية إلى الدفاعية. وفي الوقت نفسه، قيم الوضع في الجبهة بأنه معقد ومتوتر.
في وقت سابق، أعلن البنتاغون أنه بدون استلام المساعدة الأمريكية الجديدة، سيتعين على الجيش الأوكراني أن يقرر المدن التي يمكنه مواصلة السيطرة عليها والمناطق التي سيتوجب عليه التخلي عنها.
من جانبه، قال ويليام بيرنز مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، إن أوكرانيا ستخسر مناطق كبيرة في عام 2024 إذا لم تحصل على مساعدات مالية وعسكرية كبيرة من الغرب.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاستخبارات المركزية الأمريكية البنتاغون الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
“الشعبية” تدعو للمشاركة في يوم الغضب العالمي ومحاصرات السفارات الأمريكية
الثورة نت/..
“دعت “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين” إلى المشاركة الحاشدة في يوم الغضب الشعبي العالمي ومحاصرة السفارات والمصالح الأمريكية في كل الساحات يوم غد الجمعة، رفضًا لاستمرار الإبادة في قطاع غزة.
وأكدت الجبهة في تصريح صحفي، دعمها الكامل وإسنادها اللامحدود للنداء الذي أطلقه مؤسسات وشبكات تضامن وجمعيات جماهيرية ومجموعات وشبكات تضامن حول العالم، داعية جماهير الشعب الفلسطيني وأحرار العالم إلى المشاركة الفاعلة والحاشدة وتحويل يوم 25 أبريل 2025 إلى يوم غضب عالمي شامل.
وطالبت “بمحاصرة السفارات والمصالح الأمريكية في كل الساحات، وفضح جرائم العدوان وداعميه، وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية، الراعي الأول والمباشر لحرب الإبادة في غزة وفلسطين”.
وقالت الجبهة: “بعد ثمانية عشر شهراً من حرب الإبادة والمجازر اليومية، والدمار الممنهج، والتطهير العرقي والتجويع وحرق الأطفال داخل الخيام، لم يعد مقبولاً الصمت أو الاكتفاء بالتضامن، بل لا بد من تحرك حقيقي ومتصاعد من أجل الضغط لوقف الحرب، ومواجهة المشروع الصهيوني الاستعماري وأدواته في العالم”.