مشوقة يحول سؤاله حول المستشفيات الميدانية الى استجواب
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
#سواليف
قرر النائب #عدنان_مشوقة، تحويل سؤاله النيابي حول #المستشفيات_الميدانية خلال فترة جائحة #كورونا، إلى #استجواب وتوجيهه إلى رئيس الوزراء، بشر #الخصاونة.
وتاليا نص الاستجواب:
1. كم بلغت القيمة الاجمالية التي تم صرفها على المستشفيات الميدانية خلال فترة جائحة كورونا؟
مقالات ذات صلة إطلاق خدمة تغيير الدائرة الانتخابية لـ 3 فئات – رابط 2024/03/132.
3. هل ما زالت هذه المستشفيات قائمة حتى تاريخه، وهل يتم استغلالها لأمور طبية أخرى؟
4. من هي الشركات المنفذة لعطاء المستشفيات الميدانية، وهل التزمت هذه الشركات ببنود وشروط العطاء من حيث وقت التنفيذ وجودة الاسرّة والمعدات الطبية؟
5. هل يتم صرف اية تكاليف على هذه المستشفيات في الوقت الحالي؟ تزويدي بتفاصيل هذه المصاريف ان وجدت.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المستشفيات الميدانية كورونا استجواب الخصاونة المستشفیات المیدانیة
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من جائحة وبائية تضرب أبين
حذر مصدر طبي من جائحة وباء الكوليرا تهدد محافظة أبين (جنوبي اليمن)، إثر غرق شارع رئيس بمياه الصرف الصحي، دون تحرك الجهات المعنية.
وأوضح المصدر لوكالة خبر، أن الشارع الرئيس في مدينة لودر مركز المديرية، غرق اليوم الجمعة، بمياه الصرف الصحي الطافحة، والتي يشكّل تجمعها مع الأكياس البلاستيكية ونفايات الباعة بيئة ملائمة لانتشار البعوض والأوبئة.
وذكر المصدر، أن تسرب المياه إلى طبقات التربة يهدد مياه الآبار وشبكات إمداد المياه المحلية بالتلوث، علاوة على تشكيل رطوبة لدى المباني والمحال التجارية، وجميعها تنذر بجائحة وبائية، يأتي مرض الكوليرا في مقدمتها، مشيراً إلى أن آثارها لن تقتصر على المديرية وحسب.
وتزداد مخاوف الإصابة بالكوليرا مع تفشي الوباء في عدد من المحافظات اليمنية بينها عدن المجاورة لأبين، لا سيما والقطاع الصحي الحكومي يواجه عجزاً في مجابهة الجائحة إثر تعرضه للانهيار بسبب الحرب التي اندلعت في البلاد عقب الانقلاب الحوثي في سبتمبر/ أيلول 2014.
إلى ذلك قال سكان محليون لوسائل إعلام محلية، إن ركود مياه الصرف الصحي الطافحة أعاق حركة مرور المركبات والمارة، وشكّل تهديداً صحياً للأطفال وكبار السن الذين يواجهون صعوبة في قطعها دون ملامستها.
وطالبوا السلطة المحلية والجهات الحكومية المعنية، بسرعة حل تسريب المياه، والعمل على إعادة تأهيل الشبكة التي تعاني من تهالك واضح نتيجة عدم صيانتها منذ سنوات.
وتعاني أغلب المدن الواقعة في المناطق المحررة، من ترد كبير في الخدمات الأساسية، وسط إهمال حكومي متعمّد يرجع في الغالب إلى مناكفات بين الشركاء في الحكومة الشرعية، عوضاً عن الأزمات المفتعلة.
في حين تتفاقم المعاناة بالنسبة للسكان القاطنين في المناطق الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية، بعد أن تنصّلت الأخيرة من مسؤوليتها وبات المواطنون هم من يحلون مشكلاتها خشية إصابتهم بالأمراض الوبايية التي سجلت أرقاما مضاعفة لأعداد الضحايا مقارنة بالمناطق المحررة.