«كل اللي حواليا خونة».. أبرز تصريحات شيرين عبد الوهاب مع عمرو أديب
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
شيرين عبد الوهاب.. تحدثت الفنانة شيرين عبد الوهاب، خلال استضافتها في بودكاست «بيج تايم» الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب والمطربة أصالة، عن العديد من المشاكل التى واجهتها في حياتها والأزمات التي مرت بها، ويستضيف البرنامج مجموعة من أهم وأبرز الفنانين من نجوم الوطن العربي.
أبرز تصريحات شيرين عبد الوهاب مع عمرو أديبويستعرض «الأسبوع» لزواره ومتابعيه أبرز تصريحات شيرين عبد الوهاب مع عمرو أديب، وذلك من خلال خدمة إخبارية شامل يقدمها على مدار اليوم.
وصرحت شيرين خلال استضافتها في “بودكاست Bigtime” الذي تقدمه الفنانة السورية أصالة نصري والإعلامي المصري عمرو أديب: «من وأنا طفلة صغيرة وأنا مضطهدة في البيت، وبيقولولي أنتي مش هتبقي حاجة وبيتنمروا عليا».
وأضافت: «لما كبرت كان بيتقالي من فنانين وملحنين كبار أنتي متنفعيش، واللي ينفع البنات الحلوة وانتي شكلك مش حلو»، متابعة: «أنا كنت منتظرة من ناس معينة يدعموني».
أبرز تصريحات شيرين عبد الوهاب-أولاد الحرام رموا سحر في بيتي.. ولقيت لفة فيها رمال القبور وكان بداخلها مفتاح غرفة نومي.
- كل ما قريني بيتعبني بقرأ سورة ق.
- كل اللي حواليا كانوا خونة.
-بكسر البسكويت للنمل علشان ياكله.
شيرين عبد الوهاب-أنا لا أعيش في البيوت الفخمة أريد أن أعيش في البيوت القديمة المزيتة، والشوارع الزحمة، مش في الصحراء اللي بنعيش فيها دلوقتي.
-جالي تليفون وأنا راجعة من سفر إن فيه تعبان في بيتي
- قولت لربنا هزعل لو ما متش، وكنت أدعو دائما لي ولبناتي بالموت، حتى لا يعذبهم أحد ويستغلهم.
- كنت راجعة من العمرة وأحلام حست بيا وحصنتني، هي فنانة مش من بلدي، لكنها أثرت فيّ.
-كان معمول سحر أسود لياسمين عبد العزيز وكانت هتموت بسببه.
اقرأ أيضاًتغريم شيرين عبد الوهاب بتهمة سب المنتج محمد الشاعر
حجز محاكمة شيرين عبد الوهاب بتهمة سب محمد الشاعر لـ19 مارس
أول تعليق من محامي شيرين عبد الوهاب بعد الحكم بتغريمها وإدانتها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ابنة شيرين عبد الوهاب اخبار شيرين عبد الوهاب بودكاست شيرين عبد الوهاب تصريحات شيرين عبد الوهاب حفلة شيرين عبد الوهاب شيرين شيرين عبد الوهاب شيرين عبد الوهاب 2023 شيرين عبد الوهاب جديد شيرين عبد الوهاب كلام عينيه شيرين عبدالوهاب شيرين و عمرو اديب عمرو أديب عمرو اديب عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
أبرز تصريحات مارادونا في ذكرى وفاته الخامسة
لم يكن الأسطورة الأرجنتيني خطيراً ومدمراً في أرض الملعب بساقه اليسرى فحسب، بل وبلسانه أيضاً.
قبل خمسة أيام على إحياء الذكرى الخامسة لوفاته، نكشف عن نسخة حية من مارادونا الأسطورة انطلاقاً من تصريحاته الشخصية.
عن النشأة:
قال أسطورة الأرجنتين: "لست ساحراً على الإطلاق. أنا دييغو الذي وُلد في فيوريتو. السحرة هم من يعيشون هناك، وهم سحرة لأنهم يعيشون بألف بيزو شهرياً فحسب".
وأضاف: "كلما حان موعد الغداء، قالت أمي إن بطنها آلمها لأنها أرادت أن نأكل الطعام، الذي لم يكفنا. وأنا في عمر الثالثة عشرة أدركت أن أمي لم تعان قط من أي شيء في معدتها".
وتابع: "كانت أول كرة حصلت عليها أجمل هدية تلقيتها في حياتي. أعطاها لي قريبي بيتو، بيتو زاراتي، ابن الخالة نينا. كانت كرة جلدية مقاس رقم واحد، وكان عمري ثلاث سنوات. نمت وأنا أعانقها طوال الليل".
الظهور الأول
عن الظهور الأول في 1976 و"طعنة" 1978، "هيا يا دييغو، العب كما تعرف، وإن أمكنك فمرر الكرة «كوبري» بين ساقَي الخصم"، هذا ما قاله لي مدرب أرخنتينوس جونيورز.
قال دييغو: "تسلمت الكرة وظهري إلى من راقبني، وهو خوان دومينغو كابريرا، راوغته ومررت الكرة بين قدميه. مرت بسلاسة وعلى الفور سمعت هتاف «أولييييه!» من الجماهير، كأنهم يقولون لي: أهلاً وسهلاً".
ومع ذلك، وعلى الرغم من بزوغ نجمه، لم يستدعه مدرب المنتخب سيزار لويس مينوتي للمونديال الذي احتضنته الأرجنتين.
وأضاف صاحب القميص رقم 10: "حينما تركني مينوتي خارج قائمة مونديال 1987، شعرت كأنه قد طعنني. انهار عالمي. لم أسامحه قط، وأعتقد أنني لن أسامحه أبداً".
عن المتع والملذات:
ذكر مارادونا أن مباراة بوكا جونيورز وريفر بليت مختلفة عن أي شيء آخر. إنها كالنوم مع جوليا روبرتس.
وقال: "الفوز على ريفر مثل أن تأتي أمك لإيقاظك بقبلة الصباح".
وواصل: "الفوز بأول سكوديتو مع نابولي في الستينات، كان انتصاراً لا يُمكن مقارنته بأي شيء آخر، لأنه مختلف عن أي شيء آخر، بما فيه مونديال 1986، لأننا صنعنا نابولي من درجة أدنى".
وتابع: "لا يمكنك أن تكون رائعا طوال العام. مارادونا لا يلعب دائما كمارادونا".
القمة.. مونديال 1986:
قال الأسطورة: "حين يقولون أنني معبود، أقول لهم إنهم مخطئون. أنا مجرد لاعب كرة قدم. المعبود هو الرب، وأنا دييغو. أنا دييغو الشعب!".
وأضاف: "بطل العالم! بطل العالم.. واكتمل الحلم!. أقول اليوم إن الرب في أيام مونديال المكسيك 1986 الرائعة كان معنا".
وشدد: "كامل اعتذاراتي للإنجليز، فعلًا، لكنني سأكرر فعلتي ألف مرة. سرقت محفظتهم من دون أن يدركوا، من دون أن يرمشوا أصلًا".
عن الانهيار:
قال دييغو: "لا أريد أن أكون درامياً، لكن صدقني حين أقول لك إنهم قطعوا ساقي! لم أركض بسبب المخدرات، بل ركضت من كل قلبي ودفاعاً عن قميصي. أقسم لك ببناتي إن هذين الشيئين هما القوة التي جاءت بي إلى هذا المونديال، وإنني لم أتعاط المخدرات ولم أخذ أي مادة ليُبعدني الفيفا بسببها عن هذا المونديال".
وزاد: "كنت ولا أزال وسأظل مدمناً... قدمت مزايا بسبب مرضي هذا. هل تعرف أي لاعب كنت سأصيره لو لم أتعاط المخدرات؟".
وتابع: "أخطأت ودفعت الثمن، لكن الكرة لا ذنب لها فيما فعلته".
وواصل: "لو مت، أريد أن أولد وأن أصبح لاعباً وأن أصبح دييغو أرماندو مارادونا مرة ثانية. أنا لاعب منح الناس السعادة، وهذا يكفيني ويزيد".
وأضاف: "أطلب من الناس أن تتركني أعيش حياتي الشخصية. لم أرد قط أن أصبح قدوة".