صحافة العرب:
2025-05-01@17:58:08 GMT

4 من كبار سلاح الجو الإسرائيلي يوقفون خدمتهم

تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT

4 من كبار سلاح الجو الإسرائيلي يوقفون خدمتهم

شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن 4 من كبار سلاح الجو الإسرائيلي يوقفون خدمتهم، اضطر رئيس الأركان الجيش الإسرائيلي nbsp;هرتسي هليفي إلى nbsp;التوجه برسالة لجنوده لمنع انسحاب مزيد منهم أ ف ب تقارير .،بحسب ما نشر اندبندنت عربية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 4 من كبار سلاح الجو الإسرائيلي يوقفون خدمتهم ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

4 من كبار سلاح الجو الإسرائيلي يوقفون خدمتهم

اضطر رئيس الأركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هليفي إلى التوجه برسالة لجنوده لمنع انسحاب مزيد منهم (أ ف ب)

تقارير  إسرائيلالجيش الإسرائيليسلاح الجو الإسرائيليضباط احتياطحرب أكتوبرحرب لبنان الثانيةإصلاح قضائينتنياهوالموساد

مع حال عدم جاهزية الجيش الإسرائيلي وما وصفه بعضهم بتفككه الداخلي عادت الأجواء التي سبقت حرب أكتوبر (تشرين الأول) عام 1973 ويسميها الإسرائيليون حرب "يوم الغفران" إلى رأس أجندة طرفي الصراع من مؤيدي التمرد وعدم الامتثال للخدمة والداعين إلى إبقاء الجيش خارج الاحتجاج والانقسام الذي تشهده إسرائيل.

رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي وجه رسالة خاصة إلى جنوده، قائلاً إن "غاية الجيش الدفاع عن إسرائيل والانتصار في الحرب وضمان وجودها"، بعدما وجد نفسه أمام إعلان 10 آلاف جندي احتياط التوقف عن الخدمة.

هاليفي بات في مواجهة أكثر من 100 ضابط وجنرال ومسؤول أمني سابق في إسرائيل دعوا إلى دعم ضباط وجنود سلاح الجو الإسرائيلي في عدم الامتثال للخدمة العسكرية، وحذروا من خطورة وضع الجيش وعدم قدرته على الجاهزية والاستعداد وخوض أي صراع، إذ اعتبر رئيس الموساد السابق يوسي كوهين أن الاستمرار بالوضعية الحالية وتعنت الحكومة في تنفيذ خطتها بتشريع القوانين سيجعل الجيش غير قادر على الدفاع عن أمن إسرائيل ومواجهة الخطر الإيراني.

رسالة هاليفي جاءت في أعقاب أكثر من وثيقة ورسالة لضباط ومسؤولين في الجيش أعلنوا عن وقف خدمتهم ومنهم من هدد في حال استمرار خطة التشريع بالانضمام إلى العصيان داخل الجيش، لكن ما هز كيان قادة الجيش ودفع هاليفي إلى كتابة مثل هذه الرسالة التي لم يسبق أن بعث بمثل مضمونها أي رئيس أركان إسرائيلي سابق منذ 50 عاماً في الأقل، هو إعلان أربعة من الضباط الكبار في سلاح الجو عن وقف خدمتهم وهم زئيف ليفي ويارون روزين وشيلي غوتمان وأمنون عين دار، وهو قرار اعتبره أكثر من مسؤول وخبير عسكري مؤشراً إلى اقتراب سلاح الجو من الخط الأحمر، بخاصة أن هؤلاء من ضمن مجموعة تدربت قبل فترة وجيزة على إدارة المعارك بطريقة معينة تتناسب والخطط العسكرية التي وضعها الجيش، وهم قادة في وحدات الأنشطة العملياتية.

10 آلاف جندي احتياط يعلنون التمرد

استفاقت القيادة العسكرية للجيش الإسرائيلي على معضلة مواجهة استمرار الإعلان عما سماه عسكريون "التمرد العسكري" بعد أن أعلن 10 آلاف جندي في ساعة متأخرة من ليل أمس السبت إنهاء الخدمة في الجيش، وقالوا في مؤتمر صحافي "نحن نقف في واحدة من أصعب اللحظات في تاريخ إسرائيل. نحن 10 آلاف جندي احتياط نحمل الحكومة المسؤولية. لقد فعلنا كل شيء لحماية البلاد حتى لا نصل إلى هذه اللحظة. ندعوكم إلى إيقاف خطة التشريع. سنخدم المملكة وليس الملك. الحدود بين الديمقراطية والديكتاتورية هي أهم ما حافظنا عليه حتى الآن. التغييرات تتم بتوافق واسع وليس خلسة".

وشكل هذا الإعلان الجماعي ضوءاً أحمر دفع مسؤولين أمنيين وعسكريين إلى التحذير من خطورة الأمر ودعوا إلى عدم تجاهل هذا العدد الكبير من رافضي الخدمة وإجراء بحث فوري لاستدراك تداعياته واحتمال اتساعه.

أجواء حرب أكتوبر

على مدى أيام سيطرت على نقاشات الإسرائيليين الأجواء التي عاشوها قبل حرب أكتوبر، عندما لم تصغِ القيادة إلى التحذيرات من خطر الوضع المحيط بإسرائيل.

ضابط إسرائيلي كبير رفض ذكر اسمه قال، "نحن في وضع مشابه لذلك الذي ساد عشية حرب يوم الغفران. توقعاتنا أن يستدرك الأمر القادة العسكريون من هيئة الأركان وقادة سلاح الجو والبر والبحر ويطلقون صرخة موحدة في وجه متخذي القرار في المؤسسة السياسية والتحذير من العواقب المتوقعة إذا سمح بحدوث أمر كهذا. فما نشهده اليوم يذكر بالإشارات الأولى لعبور مصر للقناة، عشية الحرب. ولم يعد بإمكان القيادة العليا التحدث عن احتمال منخفض لوقوع الخطر".

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

مما برز خلال المقارنة بين حرب أكتوبر واليوم بعض ما تضمنه تقرير لجنة التحقيق في فشل حرب أكتوبر "أغرانات" الذي جاء فيه "بدأ الجيش الإسرائيلي الذي كان مزوداً بمعلومات كاذبة وتسيطر عليه الثقة بالنفس والغطرسة، بإطلاق سراح جنود الاحتياط الذين تم تجنيدهم قبل شهرين بعد تلقي تحذير باحتمال نشوب الحرب. في الشهرين التاليين، في صباح يوم الحرب، فضل الجيش الإسرائيلي التعامل مع نوايا العدو بدلاً من قدراته مقابل قدرات إسرائيل. كان الجيش الإسرائيلي يعرف جيداً عدد القوات التي تمتلكها مصر وسوريا على الحدود، وأن بإمكانهما الهجوم في غضون ساعتين. كانوا يعلمون أيضاً أن إسرائيل ليست لديها قوات لصد مثل هذا الهجوم، لكن الجيش أطلق سراح الاحتياط ولم تتم تعبئتهم مرة أخرى حتى الحرب".

أما اليوم، وبحسب الخبير العسكري رونين برغمان، المحاضر في مجال الأسرى والمخطوفين، فإن الوضع شبيه بل أكثر خطورة، خصوصاً إذا ما نفذت خطة "الإصلاح القضائي" ويقول "يعمل سلاح الجو بشكل مختلف عن وحدات الجيش الإسرائيلي الأخرى لأنه يشارك في عمليات على مدى العام، حتى في الأيام التي لا توجد فيها حرب، وفي الدفاع عن الأجواء الإسرائيلية على مدى الساعة ضد تسلل العناصر المعادية، وفي جمع المعلومات الاستخبارية في جميع أنحاء الشرق الأوسط، وأيضاً في مهاجمة أهداف إقليمية، وتتم تلك الغارات من قبل قوة من الطيارين المقاتلين ومشغلي الطائرات من دون طيار، ربعهم من الطيارين المنتظمين وربعهم من الضباط المحترفين الذين يخدمون في مناصب أخرى في سلاح الجو، أما نصفهم، فهم من جنود الاحتياط".

أكبر التحديات منذ 42 عاماً

رئيس الموساد السابق يوسي كوهين توجه إلى الحكومة بطلب توقيف التشريع محذراً من تقهقر وضع الجيش الإسرائيلي وضعف قدراته أمام التحديات الأمنية، وإيران بشكل خاص، وقال "في الماضي، حتى في الأيام التي كنا فيها مختلفين حول الطريقة التي علينا أن نستخدمها في الساحات

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجیش الإسرائیلی آلاف جندی

إقرأ أيضاً:

كشف حقيقة إحباط الإمارات عملية تهريب سلاح غير مشروعة الى الجيش السوداني وقبض خلية تضم صلاح قوش

النائب العام الإماراتي:

تم القبض على خلية تهريب سلاح للجيش السوداني

الخلية تضم مدير المخابرات السوداني السابق صلاح قوش

صلاح قوش يدير عمليات إتجار بالأسلحة داخل الإمارات

صفقات السلاح المهربة تمت بطلب من عبد الفتاح البرهان

متابعات ـ تاق برس

 

أعلنت وكالة أنباء الإمارات، أن أجهزة الأمن في البلاد أحبطت ما وصفتها بأنها محاولة «غير مشروعة» لتمرير أسلحة وعتاد عسكري إلى القوات المسلحة السودانية.

 

ويقاضى السودان الامارات امام محكمة العدل الدولية بتهمة المشاركة فى الابادة الجماعية وجرائم حرب فى السودان بسبب دعمه وتوفيره لجميع الاسلحة والعتاد الحربي لقوات الدعم السريع.

 

وقال النائب العام الإماراتي د. حمد سيف الشامسي بحسب وكالة الأنباء الرسمية الاماراتية ، إن أجهزة الأمن في الدولة تمكنت من إحباط محاولة تمرير كمية من العتاد العسكري إلى القوات المسلحة السودانية، بعد القبض على أعضاء خلية متورطة في عمليات الوساطة والسمسرة والاتجار غير المشروع في العتاد العسكري، دون الحصول على التراخيص اللازمة من الجهات المختصة.

وحسب الوكالة جرى ضبط المتهمين، أثناء معاينة كمية من الذخائر داخل طائرة خاصة، كانت تحمل نحو 5 مليون قطعة ذخيرة عيار “54.7 X 62″، من نوع جيرانوف من العتاد العسكري، في أحد مطارات الدولة، بالإضافة إلى ضبط جزء من متحصلات الصفقة المالية بحوزة اثنين من المتهمين داخل غرفهم الخاصة بأحد الفنادق.

وأوضح النائب العام، أن التحقيقات كشفت تورط أعضاء الخلية مع قيادات الجيش السوداني، إذ تضم المدير السابق لجهاز المخابرات السوداني صلاح قوش وضابطا سابقا بالجهاز، ومستشار وزير المالية السابق، وسياسيا مقرب إلى عبدالفتاح البرهان وياسر العطا، وعدداً من رجال الأعمال السودانيين، وأنهم أتموا صفقة عتاد عسكري.

 

 

وطبقا للوكالة شملت أسلحة من نوع (كلاشنكوف)، وذخائر، ومدافع رشاشة، وقنابل، بقيمة تجاوزت ملايين الدولارات، تم تمريرها من الجيش السوداني إلى الشركة المستوردة داخل الدولة، باستخدام طريقة (الحوالة دار) من خلال شركة مملوكة لأحد أعضاء الخلية الهاربين، يعمل لصالح القوات المسلحة السودانية، بعد اصطناع عقود وفواتير تجارية مزورة تثبت -على خلاف الحقيقة – أن الأموال مقابل صفقة استيراد سكر.

ونقلت وكالة أنباء الإمارات أن التحقيقات اكدت ضلوع  صلاح قوش، في إدارة عمليات الاتجار بالعتاد العسكري غير المشروع داخل الدولة، بالتعاون مع باقي أعضاء الخلية، حيث تحصلوا على 2.6 مليون دولار كفارق سعر (هامش ربح) عن القيمة الحقيقية للصفقتين، جرى اقتسامها بينهم وبين عدد من معاونيهم.

وتم ضبط حصة صلاح قوش، من هامش الربح مع ضابط سابق بجهاز المخابرات السودانية ومدير مكتب صلاح قوش سابقًا.
كما أوضحت التحقيقات أن الشحنة التي تم ضبطها في العملية الأخيرة في أحد مطارات الدولة على متن طائرة خاصة كانت قادمة من دولة أجنبية هبطت للتزود بالوقود، وأعلنت رسمياً أنها تحمل شحنة أدوات طبية، قبل أن يتم ضبط العتاد العسكري تحت إشراف النيابة العامة، وبناءً على أذون قضائية صادرة من النائب العام بالضبط والتفتيش.

واشارت الوكالة الى انه تم ضبط صور العقود الخاصة بالصفقتين، ومستندات الشحن المزورة، والتسجيلات والمراسلات المتبادلة بين أعضاء الخلية.

وكشفت التحقيقات عن وجود عدد من الشركات المملوكة لرجل أعمال سوداني الأصل أوكراني الجنسية، من بينها شركة تعمل داخل الدولة، شاركت في توفير احتياجات الجيش السوداني من أسلحة وذخائر وقنابل وطائرات بدون طيار، بالتعاون مع أعضاء الخلية والمسؤول المالي بالقوات المسلحة السودانية، وهي مدرجة ضمن قوائم العقوبات الأمريكية.

 

وقالت الوكالة ان التحقيقات الجارية اكدت ارتباط مصالح المجموعة المتورطة وما يحققونه من أرباح مالية كبيرة باستمرار حالة الاقتتال الداخلي في السودان.

 

وأكد النائب العام أن هذه الواقعة تشكل إخلالًا جسيمًا بأمن الدولة، بجعل أراضيها مسرحاً لأنشطة اتجار غير مشروع في العتاد العسكري الموجّه إلى دولة تعاني من اقتتال داخلي، فضلًا عما تنطوي عليه من ارتكاب لجرائم جنائية معاقب عليها قانونًا.

 

وقالت مصادر ليس مخول لها الحديث للاعلام بصفتها الرسمية ان الادعاء بوجود “خلية تابعة للجيش السوداني” ليس إلا محاولة لصرف الانتباه عن تورط ‎أبوظبي في تزويد مليشيا ‎الدعم السريع بالأسلحة وهي مليشيا متورطة في ارتكاب جرائم حرب والسودان لديه قضية قانونية وشكوى أمام محكمة العدل الدولية وتريد الإمارات صرف الانظار عن تلك الشكوى بما اسماها المصدر “المسريحة سيئة الحبكة”

وقال المصدر أن السودان دولة وليس مليشيا حتى يهرب لها السلاح ولديها طرق مشروعة لتمرير الأسلحة والذخائر التي تريدها القوات المسلحة السودانية بطريقة قانونية.

إلى ذلك كشف مصدر عليم، أن شبّان سودانيون اعتُقلوا بين ديسمبر 2024 ويناير 2025 في الإمارات كانوا يسهمون في تزويد بلادهم بالدواء والغذاء وضرورات الحياة، بحكم أن الإمارات تُعدّ إحدى بوابات التجارة في المنطقة وتستفيد من هذه الواردات.

 

 

 

 

 

ونوه إلى ان ما نُشر هو توظيف إعلامي وسياسي للتغطية على جرائم ما اسماها الميليشيا الإرهابية، التي تؤكد تقارير دولية موثوقة تمويلها من أبوظبي.

 

 

 

 

 

وقال إن موقع السودان الجغرافي، في قلب العالم وعلى ممرات التجارة الدولية، يجعل من المضحك تصديق أن مطارات الإمارات تُستخدم لتمرير الأسلحة، في حين أن تمويل الميليشيا وتبنيها بات أمرًا معلنًا.

 

 

 

 

ولفت إلى ان الأكثر سخرية، أن المواد المشار إليها تُنتج محليًا في السودان منذ عام 1968، أي قبل تأسيس دولة الإمارات نفسها.

 

 

الإماراتتهريب خلية صلاح قوشسلاح للجيش السوداني

مقالات مشابهة

  • عاجل. رئيس أركان الجيش الإسرائيلي لا يستبعد توسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة ويتوعد بتدمير حماس
  • استمرار الحرائق في دولة الاحتلال.. وتبادل اتهامات بين الجيش وبن غفير
  • سلاح الجو السلطاني العماني يوقع اتفاقية مع "أكاديمية عمان للطيران"
  • الجيش الإسرائيلي: إجلاء 3 مواطنين سوريين دروز لتلقي العلاج الطبي داخل إسرائيل بعد إصابتهم في سوريا
  • غارات إسرائيلية تستهدف أشرفية صحنايا في محيط العاصمة السورية دمشق
  • كشف حقيقة إحباط الإمارات عملية تهريب سلاح غير مشروعة الى الجيش السوداني وقبض خلية تضم صلاح قوش
  • الدفاع توقع اتفاقية تعاون مع أكاديمية عُمان للطيران
  • ما هي النباتات التي تعيش في الجو الحار؟
  • الإعلام الحكومي بغزة: الاحتلال الإسرائيلي يستخدم سلاح التجويع والتعطيش كوسيلة حرب ممنهجة
  • ختام بطولة سلاح الجو السلطاني العُماني لكرة القدم