صحافة العرب:
2024-07-06@09:28:25 GMT

4 من كبار سلاح الجو الإسرائيلي يوقفون خدمتهم

تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT

4 من كبار سلاح الجو الإسرائيلي يوقفون خدمتهم

شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن 4 من كبار سلاح الجو الإسرائيلي يوقفون خدمتهم، اضطر رئيس الأركان الجيش الإسرائيلي nbsp;هرتسي هليفي إلى nbsp;التوجه برسالة لجنوده لمنع انسحاب مزيد منهم أ ف ب تقارير .،بحسب ما نشر اندبندنت عربية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 4 من كبار سلاح الجو الإسرائيلي يوقفون خدمتهم ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

4 من كبار سلاح الجو الإسرائيلي يوقفون خدمتهم

اضطر رئيس الأركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هليفي إلى التوجه برسالة لجنوده لمنع انسحاب مزيد منهم (أ ف ب)

تقارير  إسرائيلالجيش الإسرائيليسلاح الجو الإسرائيليضباط احتياطحرب أكتوبرحرب لبنان الثانيةإصلاح قضائينتنياهوالموساد

مع حال عدم جاهزية الجيش الإسرائيلي وما وصفه بعضهم بتفككه الداخلي عادت الأجواء التي سبقت حرب أكتوبر (تشرين الأول) عام 1973 ويسميها الإسرائيليون حرب "يوم الغفران" إلى رأس أجندة طرفي الصراع من مؤيدي التمرد وعدم الامتثال للخدمة والداعين إلى إبقاء الجيش خارج الاحتجاج والانقسام الذي تشهده إسرائيل.

رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي وجه رسالة خاصة إلى جنوده، قائلاً إن "غاية الجيش الدفاع عن إسرائيل والانتصار في الحرب وضمان وجودها"، بعدما وجد نفسه أمام إعلان 10 آلاف جندي احتياط التوقف عن الخدمة.

هاليفي بات في مواجهة أكثر من 100 ضابط وجنرال ومسؤول أمني سابق في إسرائيل دعوا إلى دعم ضباط وجنود سلاح الجو الإسرائيلي في عدم الامتثال للخدمة العسكرية، وحذروا من خطورة وضع الجيش وعدم قدرته على الجاهزية والاستعداد وخوض أي صراع، إذ اعتبر رئيس الموساد السابق يوسي كوهين أن الاستمرار بالوضعية الحالية وتعنت الحكومة في تنفيذ خطتها بتشريع القوانين سيجعل الجيش غير قادر على الدفاع عن أمن إسرائيل ومواجهة الخطر الإيراني.

رسالة هاليفي جاءت في أعقاب أكثر من وثيقة ورسالة لضباط ومسؤولين في الجيش أعلنوا عن وقف خدمتهم ومنهم من هدد في حال استمرار خطة التشريع بالانضمام إلى العصيان داخل الجيش، لكن ما هز كيان قادة الجيش ودفع هاليفي إلى كتابة مثل هذه الرسالة التي لم يسبق أن بعث بمثل مضمونها أي رئيس أركان إسرائيلي سابق منذ 50 عاماً في الأقل، هو إعلان أربعة من الضباط الكبار في سلاح الجو عن وقف خدمتهم وهم زئيف ليفي ويارون روزين وشيلي غوتمان وأمنون عين دار، وهو قرار اعتبره أكثر من مسؤول وخبير عسكري مؤشراً إلى اقتراب سلاح الجو من الخط الأحمر، بخاصة أن هؤلاء من ضمن مجموعة تدربت قبل فترة وجيزة على إدارة المعارك بطريقة معينة تتناسب والخطط العسكرية التي وضعها الجيش، وهم قادة في وحدات الأنشطة العملياتية.

10 آلاف جندي احتياط يعلنون التمرد

استفاقت القيادة العسكرية للجيش الإسرائيلي على معضلة مواجهة استمرار الإعلان عما سماه عسكريون "التمرد العسكري" بعد أن أعلن 10 آلاف جندي في ساعة متأخرة من ليل أمس السبت إنهاء الخدمة في الجيش، وقالوا في مؤتمر صحافي "نحن نقف في واحدة من أصعب اللحظات في تاريخ إسرائيل. نحن 10 آلاف جندي احتياط نحمل الحكومة المسؤولية. لقد فعلنا كل شيء لحماية البلاد حتى لا نصل إلى هذه اللحظة. ندعوكم إلى إيقاف خطة التشريع. سنخدم المملكة وليس الملك. الحدود بين الديمقراطية والديكتاتورية هي أهم ما حافظنا عليه حتى الآن. التغييرات تتم بتوافق واسع وليس خلسة".

وشكل هذا الإعلان الجماعي ضوءاً أحمر دفع مسؤولين أمنيين وعسكريين إلى التحذير من خطورة الأمر ودعوا إلى عدم تجاهل هذا العدد الكبير من رافضي الخدمة وإجراء بحث فوري لاستدراك تداعياته واحتمال اتساعه.

أجواء حرب أكتوبر

على مدى أيام سيطرت على نقاشات الإسرائيليين الأجواء التي عاشوها قبل حرب أكتوبر، عندما لم تصغِ القيادة إلى التحذيرات من خطر الوضع المحيط بإسرائيل.

ضابط إسرائيلي كبير رفض ذكر اسمه قال، "نحن في وضع مشابه لذلك الذي ساد عشية حرب يوم الغفران. توقعاتنا أن يستدرك الأمر القادة العسكريون من هيئة الأركان وقادة سلاح الجو والبر والبحر ويطلقون صرخة موحدة في وجه متخذي القرار في المؤسسة السياسية والتحذير من العواقب المتوقعة إذا سمح بحدوث أمر كهذا. فما نشهده اليوم يذكر بالإشارات الأولى لعبور مصر للقناة، عشية الحرب. ولم يعد بإمكان القيادة العليا التحدث عن احتمال منخفض لوقوع الخطر".

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

مما برز خلال المقارنة بين حرب أكتوبر واليوم بعض ما تضمنه تقرير لجنة التحقيق في فشل حرب أكتوبر "أغرانات" الذي جاء فيه "بدأ الجيش الإسرائيلي الذي كان مزوداً بمعلومات كاذبة وتسيطر عليه الثقة بالنفس والغطرسة، بإطلاق سراح جنود الاحتياط الذين تم تجنيدهم قبل شهرين بعد تلقي تحذير باحتمال نشوب الحرب. في الشهرين التاليين، في صباح يوم الحرب، فضل الجيش الإسرائيلي التعامل مع نوايا العدو بدلاً من قدراته مقابل قدرات إسرائيل. كان الجيش الإسرائيلي يعرف جيداً عدد القوات التي تمتلكها مصر وسوريا على الحدود، وأن بإمكانهما الهجوم في غضون ساعتين. كانوا يعلمون أيضاً أن إسرائيل ليست لديها قوات لصد مثل هذا الهجوم، لكن الجيش أطلق سراح الاحتياط ولم تتم تعبئتهم مرة أخرى حتى الحرب".

أما اليوم، وبحسب الخبير العسكري رونين برغمان، المحاضر في مجال الأسرى والمخطوفين، فإن الوضع شبيه بل أكثر خطورة، خصوصاً إذا ما نفذت خطة "الإصلاح القضائي" ويقول "يعمل سلاح الجو بشكل مختلف عن وحدات الجيش الإسرائيلي الأخرى لأنه يشارك في عمليات على مدى العام، حتى في الأيام التي لا توجد فيها حرب، وفي الدفاع عن الأجواء الإسرائيلية على مدى الساعة ضد تسلل العناصر المعادية، وفي جمع المعلومات الاستخبارية في جميع أنحاء الشرق الأوسط، وأيضاً في مهاجمة أهداف إقليمية، وتتم تلك الغارات من قبل قوة من الطيارين المقاتلين ومشغلي الطائرات من دون طيار، ربعهم من الطيارين المنتظمين وربعهم من الضباط المحترفين الذين يخدمون في مناصب أخرى في سلاح الجو، أما نصفهم، فهم من جنود الاحتياط".

أكبر التحديات منذ 42 عاماً

رئيس الموساد السابق يوسي كوهين توجه إلى الحكومة بطلب توقيف التشريع محذراً من تقهقر وضع الجيش الإسرائيلي وضعف قدراته أمام التحديات الأمنية، وإيران بشكل خاص، وقال "في الماضي، حتى في الأيام التي كنا فيها مختلفين حول الطريقة التي علينا أن نستخدمها في الساحات

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجیش الإسرائیلی آلاف جندی

إقرأ أيضاً:

حزب الله يهدد باستهداف مزيد من المواقع في إسرائيل

قال "حزب الله" اللبناني، اليوم الخميس، إن "الجيش الإسرائيلي مشرف على هزيمة مدوية أمام صمود شعب غزة وأمام المقاومة التي ستبقى في القطاع".

 

حزب الله: استهدفنا ‎موقع ‏البغدادي الإسرائيلي بصاروخ بركان ثقيل حزب الله يثأر لـ أبو نعمة بإطلاق 200 صاروخ على مقرات القيادة الإسرائيلية

 

وأعلن رئيس المجلس التنفيذي للحزب، هاشم صفي الدين، إن "الجيش الإسرائيلي، بعد الضربات المتتالية، لن يتمكن في يوم من الأيام أن يحقق انتصارات في أي معركة أو مواجهة"، مؤكدًا أن "الرد على اغتيال القائد محمد نعمة بدأ أمس وسيستمر والجبهة ستبقى مشتعلة وقوية".

وأضاف صفي الدين، في كلمة له، أن "سلسلة الردود تستهدف مواقع جديدة لم يكن يظن العدو أنها ستصاب والمؤكد أن الإصابات كثيرة بين قتلى وجرحى"، متابعًا: "هذه الجبهة ستبقى مشتعلة وقوية وستصبح أقوى وهذا ما تعلمناه من معركتنا الطويلة مع العدو".

 

هجوم جوي ضخم بسرب من المسيرات

وأعلن "حزب الله" اللبناني، في وقت سابق من اليوم الخميس، "شن هجوم جوي ضخم بسرب من المسيرات، بعد توجيه ضربة بـ200 صاروخ نحو إسرائيل".

وقال "حزب الله"، في بيان له، إن الهجوم استهدف 7 مواقع عسكرية إسرائيلية، وهي "مقر قيادة الفرقة 91 المستحدث في ثكنة "اييلايت"، ومقر ‏قيادة اللواء المدرع السابع في ثكنة "كاتسافيا"، ومقر قيادة المنطقة الشمالية في قاعدة "‏دادو"، وقاعدة استخبارات المنطقة الشمالية "ميشار"، ومقر قيادة لواء حرمون 810 في ‏ثكنة "معاليه غولاني"، والقاعدة الرئيسية الدائمة لفرقة 146 "إيلانيا"، بالإضافة إلى مقر لواء "غولاني" ‏ووحدة "إيغوز" في ثكنة "شراغا".

وذكرت هيئة البث الإسرائيلية، مساء أمس الأربعاء، أن الجيش الإسرائيلي يستعد لرد محتمل من "حزب الله" على خلفية إعلان تل أبيب مسؤوليتها عن اغتيال القيادي البارز في الحزب، محمد نعمة ناصر، الذي اغتيل في غارة إسرائيلية، في وقت سابق اليوم.

 قتل مسؤول قيادي وبارز في حزب الله

وأوضحت القناة على موقعها الإلكتروني أنه للمرة الثانية خلال أقل من شهر، تمكن الجيش الإسرائيلي من قتل مسؤول قيادي وبارز في حزب الله، مضيفةً أن محمد نعمة ناصر كان مسؤولا عن إطلاق الصواريخ على الشمال الإسرائيلي.

وفي وقت سابق، أفادت تقارير إعلامية بمقتل قيادي ميداني بارز في "حزب الله" اللبناني، إثر ضربة شنها الطيران الإسرائيلي، حيث نقلت وسائل إعلام أمريكية عن مصدرين أمنيين أن القيادي في "حزب الله" لقي مصرعه قرب مدينة صور جنوبي لبنان.

وأوضح المصدران أن القيادي القتيل كان مسؤولا عن قسم من عمليات "حزب الله" على الجبهة الحدودية مع إسرائيل والتي شهدت تبادل إطلاق النار مع الجيش الإسرائيلي منذ أكتوبر الماضي مع اندلاع حرب غزة.

ولفت المصدران إلى أن القتيل كان على نفس الرتبة والأهمية التي كان يتمتع بها القيادي في "حزب الله"، طالب عبد الله، الذي قُتل في غارة إسرائيلية في يونيو الماضي، وكان القيادي الميداني الأبرز الذي يقتله الجيش الإسرائيلي لـ"حزب الله" طيلة ثمانية أشهر من الأعمال القتالية

وتتبادل إسرائيل و"حزب الله" القصف بشكل شبه يومي عبر الحدود الإسرائيلية اللبنانية، منذ بدء الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة في أكتوبر من العام الماضي، مما أدى إلى نزوح عشرات الآلاف من الأشخاص على الجانبين.

إلا أن حدة التوترات تصاعدت مؤخرا إلى حد كبير متزامنة مع تهديدات إسرائيلية من شن هجوم موسع على الجبهة الشمالية مع لبنان. وتزيد المخاوف عالميا من نشوب حرب بين إسرائيل و"حزب الله"، تتحول إلى صراع إقليمي أوسع يجر دولا أخرى في المنطقة.

 

مقالات مشابهة

  • المرتزقة والعملاء.. سلاح الاحتلال السري في قطاع غزة
  • رئيس الموساد إلى قطر ضمن محاولات التوصل إلى هدنة في غزة
  • نعيم قاسم: لا خيار أمام إسرائيل سوى الموافقة على شروط حماس
  • رئيس الموساد يغادر إلى قطر لإجراء محادثات بشأن صفقة تبادل الأسرى
  • حزب الله يهدد باستهداف مزيد من المواقع في إسرائيل
  • ‏القناة 12 الإسرائيلية: سلاح الجو بدأ موجة واسعة من الهجمات على مواقع لحزب الله جنوبي لبنان
  • التطورات تتسارع... سلاح الجو الإسرائيلي يبدأ موجة واسعة من الهجمات على الحزب
  • إسرائيل تكشف تفاصيل الهجوم على مقر الجيش في لبنان عام 82
  • عاجل|متحدث جيش الاحتلال: سلاح الجو استهدف 3 منصات لإطلاق صواريخ تابعة لحزب الله
  • إعلام إسرائيل يركز على معضلة الكمائن المفخخة التي تواجه جيش الاحتلال بغزة