لهذا السبب تغيب ليوناردو دي كابريو عن جوائز الأوسكار الـ 96
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
ظهر النجم ليوناردو دي كابريو في حفل ما بعد الأوسكار برفقة أبطال فيلمه الجديد Killers Of The Flower Moon، بعد تغيبه عن حضور حفل توزيع الجوائز الرئيسي.
ونقلت ديلي ميل، لقطات من حضور حفل خاص بعد حفل توزيع جوائز الأوسكار حضره دي كابريو، الذي تغيب بسبب ضعف حظوظه في حصد جائزة الأوسكار هذا العام.
تحدد الموعد الرسمي لطرح فيلم مارتن سكورسيزي الجديد Killers Of The Flower Moon للمشاهدة رقميًا عبر منصة أبل بلص.
ووفق ديد لاين، اختارت المنصة يوم 12 يناير الجاري، موعدًا رسميًا لإتاحة الفيلم الجديد للعرض من خلالها للمشتركين في خدمة Apple TV+.
فريق عمل مميز
ويضم الفيلم فريق تمثيل مميز يتضمن نجومًا كبارًا في عالم السينما مثل جيسي بليمنز وروبرت دي نيرو وبرندا فريزر،كما تجسد ليلي جلادستون دور البطولة النسائي في الفيلم، بالإضافة إلى لويس كانسلمي، وطرح الفيلم في صالات العرض في تاريخ 19 أكتوبر الماضي.
ويشار إلى أن شبكة البث الرقمي "هولو" انسحبت من إنتاج المسلسل الجديد للمخرج مارتن سكورسيزي بعنوان "The Devil in the White City" بسبب صعوبة جمع طاقم تمثيل مناسب للعمل.
وكان من المتوقع أن يتضمن طاقم العمل النجم ليوناردو دي كابريو، الذي كان أيضًا سيكون منتجًا تنفيذيًا للمسلسل.
هجوم على الفيلم
تحدثت الممثلة الأمريكية التي تنحدر أصولها من السكان الأصليين لقارة أمريكا الشمالية، ديفري جيكوبس، عن رأيها في فيلم مارتن سكورسيزي الجديد Killers of the Flower Moon، الذي يتحدث عن عرق السكان الأصليين في الولايات المتحدة.
وتقول "ديلي ميل"، أن الممثلة البالغة من العمر 30 عام، قامت بنشر تغريدة على موقع تويتر، تقول أن تجربة مشاهدة الفيلم، تعادل البقاء في جحيم مرأي بالنسبة لها، كونها تنحدر من واحدة من أعرق القبائل، هي قبيلة Mohawk.
وتكررت العبارات المهاجمة للفيلم الجديد بعد ان تم طرحه رسميًا في صالات العرض، من جانب المنتمين للأصول الامريكية.
حفل ما بعد الأوسكارالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود دی کابریو
إقرأ أيضاً:
جامعة أمريكية خاصة تقرر إغلاق أبوابها لهذا السبب.. عمرها 180 عاما
قررت جامعة أمريكية خاصة في ولاية ساوث كارولينا، إغلاق أبوابها في نهاية الفصل الدراسي الحالي، علما أنها قديمة ويعود تأسيسها إلى ما قبل 180 عاما.
وذكر مسؤولو جامعة "ليمستون" الأمريكية إن قرار إغلاق الجامعة يعود إلى الفشل في جمع 6 ملايين دولار، للإبقاء على استمرارها، مشيرين إلى أنهم بعد أسبوعين من حملة محمومة لجمع التبرعات وإجراءات أخرى، لم يتمكنوا سوى من جمع ما يزيد قليلا عن مليوني دولار فقط.
ولفت المسؤولون إلى أنه لم يكن أمامهم خيار سوى إغلاق حرم الجامعة في مدينة جافني وبرامجها عبر الإنترنت، علما أن الجامعة فقد نحو نصف عدد طلابها خلال العقد الماضي.
وأوضح رئيس مجلس أمناء الجامعة راندال ريتشاردسون أن "روح الجامعة ستظل حاضرة من خلال حياة طلابها والخريجين الذين يحملونها معهم إلى العالم".
وتابع قائلا: "على الرغم من أن أبوابنا قد تغلق، فإن تأثير جامعة ليمستون سيظل حيا".
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أعلنت إدارة الجامعة بشكل مفاجئ ودون سابق إنذار، أنها في وضع مالي سيء للغاية، وأنها ما لم تحصل على تمويل فوري بقيمة 6 ملايين دولار، فسوف تضطر إلى الإغلاق، ما أصاب طلابها والخريجين والمجتمع المحلي بالذهول.
ووفقا لرابطة المسؤولين التنفيذيين للتعليم العالي الأمريكية، فإن كليات وجامعات خاصة مثل ليمستون بصدد الإغلاق بمعدل يقارب مؤسستين شهريا.
وتزايد عدد الكليات التي تغلق أبوابها في أنحاء الولايات المتحدة، في ظل مواجهتها لتراجعات حادة في معدلات الالتحاق، نتيجة لكل من تغيير التركيبة السكانية وتأثيرات جائحة كورونا على حد سواء.