شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن رئيسة الوزراء الإيطالية تعلن في ختام مؤتمر روما إطلاق عملية لمعالجة أسباب الهجرة، روما 23 7 كونا أعلنت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني إطلاق عملية روما لمعالجة أسباب الهجرة غير الشرعية ومبادئ لتمويل البنى التحتية .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيسة الوزراء الإيطالية تعلن في ختام مؤتمر روما إطلاق عملية لمعالجة أسباب الهجرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

رئيسة الوزراء الإيطالية تعلن في ختام مؤتمر روما...
روما - 23 - 7 (كونا) -- أعلنت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني إطلاق "عملية روما" لمعالجة أسباب الهجرة غير الشرعية ومبادئ لتمويل البنى التحتية في البلدان التي يتدفق منها المهاجرون.جاء هذا الإعلان في مؤتمر صحفي عقدته ميلوني في ختام المؤتمر الدولي للتنمية والهجرة الذي استضافته العاصمة الإيطالية روما.وأوضحت ميلوني أن عملية روما بداية مسار استراتيجي متعدد السنوات لافتة إلى أن مشاركة دول المنشأ والعبور والمقصد في المؤتمر بالإضافة إلى الشركاء من دول الخليج "أساسي في التعاون".وأشارت إلى أن خطة "ماتي إفريقيا لتمويل التنمية الشاملة في القارة تستدعي فهم المصالح بين أوروبا وإفريقيا مشيرة على سبيل المثال إلى أن إفريقيا يمكن أن تكون مزودا رئيسيا لأوروبا بالطاقة النظيفة وأشار إلى إمكانية مساعدة الدول الإفريقية في تحقيق النمو والحصول على الطاقة التي تحتاج إليها وتصديرها".وقالت إن المؤتمر يفتح مبادرات ومشروعات تعاون وتعزيز مبادرات مكافحة الفقر والحماية الاجتماعية وخلق فرص العمل وتأهيل المهارات وضمان الخدمات الأساسية ومكافحة التغير المناخي.وعقد المؤتمر اليوم بمقر الخارجية الإيطالية بمشاركة 22 دولة من بينها الكويت.وبحث المؤتمر الجهود الدولية لحل أزمة الهجرة غير الشرعية بالتعاون مع دول المنطقة ودعم المسارات القانونية في هذا الإطار وتعزيز التعاون المشترك لمواجهة الاتجار بالبشر وخلق بيئة تنموية اجتماعية واقتصادية مستدامة في دول المنشأ. (النهاية) م ن / ه س ص

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إطلاق عملیة

إقرأ أيضاً:

مؤتمر التراث والسياحة يوصي بتطوير استراتيجيات ترويجية متكاملة

أوصى المشاركون في أعمال المؤتمر الدولي "التراث والسياحة والثقافة... رؤى متجددة للتنمية الحضارية"، الذي احتضنته جامعة نزوى بالشراكة مع وزارة التراث والسياحة والاتحاد الدولي للمؤرخين، بأهمية استخدام منصات التواصل الاجتماعي في الترويج السياحي، وبناء قاعدة بيانات علمية لنشر المعلومات السياحية والأثرية، تفاديًا لأي معلومات مغلوطة أو مضللة، وتشجيع التعاون بين القطاعين الحكومي والخاص في تطوير استراتيجيات ترويجية متكاملة تستهدف السياح من داخل سلطنة عمان وخارجها عبر منصات التواصل الاجتماعي.

وأهمية مسح احتياجات سوق العمل واحتياجاته من التعليم والتدريب المتخصص واحتياجاته قياسًا لتوجه سوق العمل في سلطنة عمان، وحاجته المُلِحَّة إلى مُخرجات جديدة، وبناء عليه فإن المؤتمر يوصي بأهمية مسح احتياجات سوق العمل في قطاعي التراث والسياحة والمتاحف من الوظائف، واحتياجات الصناعة من برامج التعليم والتدريب الفني والحرفي والتخصصي، بالإضافة إلى أهمية قيام الجامعات الرسمية والأهلية وخاصة جامعة نزوى؛ بفتح باب التخصصات في الجوانب التي تحتاجها صناعة التراث والسياحة، مثل: تخصصات الآثار والسياحة والمتاحف، وتطوير برامج متخصصة ومتنوعة في الإرشاد السياحي المتخصص مثل: مرشد سياحة المغامرات، والمرشد السياحي للمواقع الأثرية. مؤكدين أهمية تعزيز استدامة الحرف ومنتجات الصناعات الحرفية من طريق برامج التدريب والتهيئة الحرفية؛ ولتكون محافظة الداخلية -بحكم ثرائها الحرفي- حاضنة لمثل هذه المراكز مع إمكانية الاستفادة من الموارد المتوفرة لدى الجامعات ومؤسسات التعليم الخاصة والحكومية.

وأوصى المشاركون في أعمال المؤتمر بأهمية تطبيق التنمية السياحية المستدامة في المواقع الأثرية عبر تطوير البنى التحتية، وزيادة الوعي السياحي لدى المجتمع المحلي للحفاظ على المواقع الأثرية، ودخول الاستثمارات على كافة الأصعدة سواء البنى التحتية أم استخدام التكنولوجيا.

وأكد المشاركون في فعاليات المؤتمر إجراء دراسات ميدانية إضافية لقياس دور المدارس في زيادة الوعي بالتراث مع مراعاة العوامل الثقافية لكل محافظة، ووضع برامج تنافسية تحفيزية من قبل وزارة التربية والتعليم تهدف إلى غرس التراث لدى الطلبة، وتكون مماثلة لجائزة السلطان قابوس للتنمية المستدامة أو مبادرة المدارس المعززة للصحة، مؤكدين ضرورة طرح مسابقات متنوعة من مديريات التربية والتعليم تتناول جوانب التراث وتحيي أثرها في نفوس الطلبة، ودعم جهود سلطنة عمان في الحفاظ على تراثها الثقافي وتطويره كأداة فعَّالة لتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز مكانتها الدولية.

وتضمنت التوصيات أهمية تفعيل دور المجتمع المحلي في الحفاظ على التراث بإنشاء جمعيات أهلية ومراكز ثقافية تهتم بالتراث، وتشجيع الشباب والفرق الأهلية على المشاركة في الفعاليات الثقافية والإسهام في الحفاظ على التراث، ووضع استراتيجية وطنية شاملة لتطوير وتعزيز قطاع الاقتصاد (الثقافي والإبداعي) في السياحة، وإنشاء صناديق وبرامج دعم وتمويل مخصصة للمشاريع السياحية القائمة على الاقتصاد.

وأكدت توصيات المؤتمر أهمية تكثيف جهود التوثيق للغات المحلية المهددة بالانقراض في سلطنة عمان؛ بهدف جمع جميع صور التراث غير المادي من مصادره الأصلية قبل رحيل كبار السن، وأرشفتها رقميا للاستفادة منها في صون هذه اللغات ورفد قطاع التنمية، بما في ذلك قطاع السياحة الثقافية.

وحفل المؤتمر بورش عمل مصاحبة عقدت في الفترة من ٣ إلى ٥ فبراير الجاري، بمشاركة ٢٠٠ خبير وباحث ومؤرخ ومهتم بالشأن السياحي والثقافي والتراثي من داخل سلطنة عمان وخارجها، ضمن فعاليات الموسم الثقافي العشرين للجامعة، وتم خلاله تقديم أكثر من 80 ورقة عمل مختلفة، قدمها مجموعة من الباحثين والأكاديميين والمهتمين بقطاع السياحة، منها: 40 ورقة عمل عرضها المشاركون من خارج سلطنة عمان، تناولت مجموعة من العناوين، منها: التراث الثقافي المادي وغير المادي، وواقع السياحة في سلطنة عمان والوطن العربي وآفاق تطويرها واستدامتها، والثورة الرقمية وتأثيرها على الصناعات الثقافية والسياحية، ودور المؤسسات الثقافية في تعزيز التنوع الثقافي، والصناعات الثقافية ودورها في دعم الاقتصاد وتشكيل الهوية، والثقافة والهوية وأثرها في بناء الشخصية العربية، بالإضافة إلى مجموعة من العناوين المختلفة التي تعنى بشكل مباشر بقطاع السياحة والثقافة في سلطنة عمان.

كما شهد المؤتمر إقامة 3 حلقات عمل مصاحبة للمؤتمر من تنظيم وزارة السياحة والتراث، الحلقة الأولى بعنوان: (صناعة التراث) وتتضمن 5 جلسات تركز على التكامل بين الحكومة والقطاع الخاص والأهلي وتمويل الاستثمارات في القطاعين الأهلي والأثري، أما الورشة الثانية فكانت بعنوان (صناعة السياحة)، وتضمنت 4 جلسات تناولت: الترميم: تطبيقاته وتحدياته، والحارات الأثرية وتطويرها سياحيا. فيما جاءت الورشة الثالثة بعنوان: (صناعة المتاحف) وتضمنت 3 جلسات عمل موضوعاتها: المتاحف الخاصة: مساهمة مجتمعية لتطوير السياحة وتوثيق تاريخ الذاكرة العمانية "واقعها والتحديات التي توجهها".

مقالات مشابهة

  • مؤتمر رؤساء الجامعات الفرانكفونية بضيافة الشارقة
  • تدريب 50 طبيبة على الموجات فوق الصوتية في مؤتمر بصحار
  • عملية إطلاق النار "الأسوء" في السويد.. سوريون من بين الضحايا
  • النيابة العامة تشارك في مؤتمر "عالم الذكاء الاصطناعي 2025"
  • غدًا.. وزير البترول يعقد مؤتمرًا صحفيًا للإعلان عن فعاليات مؤتمر مصر الدولي للطاقة
  • قيل لي!
  • مؤتمر التراث والسياحة يوصي بتطوير استراتيجيات ترويجية متكاملة
  • ختام فعاليات المؤتمر الطلابي خطوة على الطريق في جامعة مدينة السادات
  • بدأ فاعليات مؤتمر إفطار صائم بحضور وزير الأوقاف وعدد من المسؤليين
  • المصابون من جنود الاحتياط.. إعلام الاحتلال الإسرائيلي: نبحث أسباب عملية تياسير