وكيل “الداخلية” يتفقد إدارة شؤون الإنتخابات في أخر يوم من عملية تسجيل المرشحين والمرشحات
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
تفقد وكيل وزارة الداخلية الفريق الشيخ سالم نواف الأحمد الصباح اليوم الأربعاء إدارة شؤون الانتخابات بمنطقة الشويخ السكنية في أخر يوم من عملية تسجيل المرشحين والمرشحات.
وقالت الإدارة العامة للعلاقات والاعلام الأمني بوزارة الداخلية في بيان صحفي ان وكيل وزارة الداخلية تفقد إدارة شؤون الانتخابات وذلك للإطلاع على آلية سير العمل وقنوات التنسيق مع قطاعات الوزارة المعنية والجهات الأخرى المشاركة في الإشراف والتنظيم على انتخابات مجلس الأمة 2024 (أمة 2034) المقرر عقدها في الرابع من إبريل المقبل.
واشار البيان ان الفريق الشيخ سالم استمع خلال الزيارة إلى المهام والمسؤوليات المنوطة بإدارة الانتخابات وكذلك المتطلبات والاحتياجات الخاصة بتنظيم وتأمين العملية الانتخابية سواء على مستوى الأفراد أو التجهيزات الفنية التي تضمن نجاح العملية الانتخابية.
المصدر كونا الوسومشؤون الانتخابات وزارة الداخليةالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: شؤون الانتخابات وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
بنغازي | مبادرة “الشباب يشارك”: خطوات نحو الحد من خطاب الكراهية وتعزيز العملية السياسية
الشباب الليبي يعكفون على مكافحة خطاب الكراهية وتعزيز المصالحة الوطنيةاجتمع شبان وشابات من مختلف أنحاء المنطقتين الشرقية والجنوبية في مدينة بنغازي مطلع الأسبوع الجاري للمشاركة في ورشة عمل نظمتها بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ضمن برنامج “الشباب يشارك“.
خطاب الكراهية وتأثيره على المصالحةتعرّف المشاركون البالغ عددهم 28 على مفهوم خطاب الكراهية وتأثيره في تأجيج النزاعات، وناقشوا سبل الحد من تفشيه في المجتمع الليبي. وأشار أحد المشاركين إلى أن خطاب الكراهية يفاقم مشاكل ليبيا، في حين اعتبر آخرون أن بعض الأفراد يلجؤون إليه للتنفيس عن استيائهم من الوضع الحالي.
تحديات العملية السياسية ودور الشبابفي اليوم الثاني، تناولت الورشة العملية السياسية التي أعلنت عنها نائبة المبعوث الأممي ستيفاني خوري. وتباحث الحاضرون حول أبرز التحديات التي تواجه البلاد، مثل الانقسامات السياسية، وغياب دستور دائم، وحاجة الشباب إلى تمكين أكبر في الحياة السياسية.
أعرب المشاركون عن قلقهم بشأن تأثير الشائعات على نظرة الليبيين للانتخابات، مشيرين إلى دور الصحافة المهنية في تشجيع المشاركة الانتخابية.
التوصيات التي خرج بها المشاركون تعزيز دور المجتمعات المحلية والقبائل في مكافحة خطاب الكراهية. التركيز على المصالحة الوطنية كأساس للسلام والانتخابات. دعم منظمات المجتمع المدني لتوعية الشباب والمجتمعات بأهمية الانتخابات. وضع برامج للحد من العنف في المناطق المتوترة. التعاون مع الليبيين في المهجر لرفع الوعي حول الانتخابات. تمكين النساء والشباب للمشاركة الفاعلة في الحياة السياسية. تشديد التشريعات لمواجهة العنف الإلكتروني وخطاب الكراهية. تحسين أمن الانتخابات لضمان مشاركة آمنة لجميع المجتمعات. تعزيز دور الشباب في بناء المستقبلتأتي هذه الورشة ضمن سلسلة مبادرات برنامج “الشباب يشارك” الذي يهدف لإشراك ألف شاب وشابة من جميع أنحاء ليبيا في القضايا الوطنية وتعزيز أصواتهم، بما يسهم في بناء مستقبل أكثر شمولية واستقرارًا.