بسمة وهبة ولا إيناس الدغيدي| الأفضل لتقديم شيخ الحارة.. سالى عبدالسلام تجيب بصراحة
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
كشفت الإعلامية سالى عبد السلام عن رأيها فيما صرحت به الإعلامية بسمة وهبة بأنها قادرة على تقديم برنامج “شيخ الحارة” أو "العرافة" فى حالة غيابها.
. فيديو
وقالت سالى ردا على ما قالته بسمة وهبة فى ندوة “صدى البلد”: "أنا لا أجرؤ على تقديم برنامج "العرافة"، وسعيدة بما قالته بسمة وهبة عنى وهو أمر يسعدني، ولكن لا أستطيع تقديم برنامج ناجح باسم بسمة وهبة".
أما عن رأيها فى أفضل من قدمت برنامج “العرافة”؛ بسمة وهبة أم إيناس الدغيدى، ردت سالى عبد السلام قائلة: “كل منهما قدمته بطريقتها الخاصة، وكل منهما لها مذاق مختلف عن الأخرى وليس هناك مقارنة بين الطرفين”.
سالى عبد السلاموكشفت الإعلامية سالى عبد السلام عن تفاصيل مرضها الخطير الذى أصابها 6 مرات على فترات زمنية مختلفة، والذى عانت منه كثيرا إلى أن تم شفاؤها منه.
وقالت سالى عبد السلام، فى ندوة “صدى البلد”: “اكتشفت إصابتى بمرض الثعلبة بالصدفة عندما كنت أصفف شعرى، ونبهنى لهذا الأمر، وعدت إلى والدتى التى انتابتها حالة من الذهول عندما رأت فروة الرأس بهذا الشكل، وذهبت إلى عدد من الأطباء الذين فشلوا فى علاجى، حيث عاودنى هذا المرض 6 مرات قبل وبعد الزواج أيضا، حتى وصل عددها إلى 12 ثعلبة فى فروة الرأس”.
وأضافت: “ذهبت إلى الدكتور الذى شخص حالتى بدقة وكشف لى أن السبب فى ذلك هو عامل نفسى وعلاج المرض بشكل صحيح، وأعطانى بعض الأدوية التى تحتوي على كورتيزون والتى تسببت فى زيادة وزنى، وكنت وقتها أقدم برنامج على mbc، وكنت أبكى بحرقة بسبب الشكل المطلوب للمذيعة التى تظهر على الشاشة، ولم أعلن عن شيء وقتها”.
وأوضحت سالى عبد السلام: “الدكتور كان مندهشا من شكل فروة شعرى بسبب مرض الثعلبة، لدرجة أنه قال لى إنتى محسودة، وهذا الأمر دفعنى للخوف على نفسى بشدة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ايناس الدغيدى برنامج العرافة بسمة وهبة سالي عبد السلام سالى عبد السلام بسمة وهبة
إقرأ أيضاً:
هل شرع الصيام من أجل تعذيب النفس المؤمنة؟ دار الإفتاء تجيب
أكدت دار الإفتاء المصرية، أنه لم يأت تشريع الصيام من أجل تعذيب النفس المؤمنة، بل لتربيتها وتزكيتها، فالصيام يجعلك تتحلى بمقام المراقبة لله، وينمي بداخلك شعور الحياء من الله عز وجل فيحصل لك بذلك أن تكون من عباده المتقين {كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 183].
وقالت دار الإفتاء في منشور لها، إن شهر رمضان هو كنز عظيم من كنوز الآخرة فيه الرحمة والبركة، فاغتنموه ولا تضيعوه، فما بالكم بمن يفرط في كنز من كنوز الآخرة؟ منوهة أن كنوز الآخرة هي الباقيات الصالحات وهي النافعات يوم لا ينفع مال ولا بنون.
ونصحت دار الإفتاء متابعيها: ابتعد في شهر رمضان قدر استطاعتك عن مجالس اللهو والغفلة وتجنب ما يعطلك عن العبادة، وإن رأيت من أحد ما يصدك عن ذكر الله وطاعته، فذكر نفسك وإياه قائلا -كما علمنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "إني صائم".
وذكرت دار الإفتاء أن المسلم الذي يريد الإقلاع عن التدخين فعليه أن يتسلح بالدعاء والعزيمة، فقد قرب شهر رمضان؛ الشهر الذي تقوَى فيه العزائم، فتجعلك تصوم عن الطعام والشراب وتقلع عن التدخين طوال النهار، فهلَّا أكملت ما أنجزته بالنهار فتجعل من رمضان فرصة للإقلاع عن هذه العادة الضارة؟ اجعل من أيام شهر رمضان فرصة للتغيير إلى الأفضل. فمن أجل ذلك شرع الصيام.
وتابعت: في هذه الأيام المباركات وقبيل شهر رمضان اجعل لسانك يتعود على ذكر الله عز وجل كثيرا في كل حين وعلى أي حال؛ ليتحقق فيك مراد الله عز وجل من عباده المؤمنين {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا * وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا}[الأحزاب: 41 - 42].