10 نصائح كي تصلي إلى سر رشاقة ياسمين صبري مرأة
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
مرأة، 10 نصائح كي تصلي إلى سر رشاقة ياسمين صبري،قالت الفنانة ياسمين صبري، إنها تعتمد بشكل أساسي في طعامها علي الأسماك وأنها توقفت .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 10 نصائح كي تصلي إلى سر رشاقة ياسمين صبري ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
قالت الفنانة ياسمين صبري، إنها تعتمد بشكل أساسي في طعامها علي الأسماك وأنها توقفت بشكل كبير عن تناول اللحوم.
ولأن القوام المثالي هو أمنية أي فتاة، لذا يبحثن الفتيات عن كل ما هو جديد في عالم الرجيم والدايت لفقدان الوزن والوصول إلى القوام المثالي.
لذلك نرصد في هذا التقرير، خطوات رجيم ياسمين صبري الذي جعلها تفقد 20 كيلوجرام من وزنها، ونقدم لكِ أهم النصائح لتصلي إلى رشاقة ياسمين صبري.
ياسمين صبري فقدت وزنها بعد أن خضعت لرجيم قاس، حيث كانت تتلقى انتقادات بسبب عدم اهتمامها بلياقتها وظهورها بوزن زائد في أغلب الأوقات ، وكشفت ياسمين صبري عبر حساباتها الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي، أسرار الرجيم القاسي الذي اتبعته والذي يتمثل في:
⁃ ممارسة الرياضة المنتظمة وهي أكثر ما ساعدها على خسارة الوزن وحرق الدهون فهي تذهب الي النادي بشكلٍ يوميٍ ومن دون تقديم الأعذار مهما كانت حالتها.
⁃ تناول الكثير من الخضروات، والسلطة موجودة دائما علي مائدتها.
⁃ تناول الأسماك المشوية بصفة دائمة.
⁃ الابتعاد عن الدهون تماما.
⁃ شرب الماء بكميات كبيرة، لأنه مهم جداً ليس للوزن فحسب وإنما للحفاظ على نضارة البشرة.
⁃ توقفت ياسمين صبري عن تناول المأكولات الدسمة والمشبّعة بالدهون خاصة اللحوم لتستبدلها بالأطعمة الصحية.
⁃ أصبحت تستخدم زيت الزيتون بدلاً من السمن والزبدة الأمر الذي ساعدها في التخلّص من السعرات الحرارية الزائدة وخسارة الوزن تدريجياً.
⁃ الحرص على تناول فص ثوم واحد مع كوب من الماء والليمون قبل الافطار، إذ أن هذه الخطوة تسرع خسارة الوزن وتحرق الدهون، كما أن لها تأثير إيجابي على الدورة الدموية.
⁃ الاعتماد على أطعمة صحية خالية من الزيوت والدهون.
⁃ الإكثار من تناول الفاكهة والخضروات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
والدتي استنزفت كل صبري..
تحية جميلة للجميع وبعد، سيدتي قراء الصفحة الكرام، أتمنى أن أجد التفهم على انشغالي اليوم، فالمسألة متعلقة بأمي التي أبدا لا أنسى فضلها عليّ.
أنا شابة أبلغ من العمر 35 سنة، متزوجة أم لطفلين، نشأت في أسرة مفككة.
والدي انفصل على أمي وأنا بنت صبية وأعاد الزواج بثانية تاركا إيانا نصارع الحياة بمفردنا.
لا أنكر تضحيات أمي وتعبها لأجل راحتي، لكن بعد إن كبرت وصرت أكثر نضجا بدأت ألاحظ بعض الصفات في أمي التي جعلتني أدرك أنها سبب نفور أبي منها. لا بل الكثير من الأهل والأقارب، لكنها أمي ولابد أن أحترمها.
تزوجت وأقام زوجي معنا لان السكن لوالدي وكان قد سجله باسمي. زوجي رجل طيب والحمد لله علاقتي به يسودها المودة والتفاهم.
لكن أمي تنغص عليّ حياتي، فهي لا تفوت صغير ولا كبيرة دون ملاحظة تحرج بها زوجي.
أراها أنانية ومغرورة، جبروتها جعلها دوما ترى نفسها على صواب، تجيد جيدا لعب دور الضحية ونحن دوما نظلمها.
أذاها لم يطلني أنا وزوجي فقط، بل حتى خالتي التي كثيرا ما تفتعل لها المشاكل في بيتها. دوما ساخطة وغير راضية ولا يعجبها العجب.
صدقيني سيدتي إن قلت لك أنني أجاهد نفسي في معاملتي معها خوفا من غضب الله.
لكنني لم أعد أتحمل، أمي سيدتي تعشق الثرثرة مع صديقاتها في الهاتف، تثير النميمة بين هذا وذاك.
توصل بها الأمر إلى تحاول تشويه صورتي في نظر زوجي، تعبت كثيرا، وخائفة أكثر من نفاذ صبري وتهوري في أي تصرف يضعني في ندامة.
فكيف أتصرف معها أرجوكم؟ فلا أنا أريد مجارتها على الخطأ، ولا أنا بقادرة على تحمل هذه الضغوطات أكثر.. فماذا عليّ أن أفعل..؟.
أحلام من الوسط
الــرد:تحية أجمل أختاه ولكل القراء الكرام، أنت حقا بين المطرقة والسندان، ورسالتك حقا توضح الضغط النفسي التي يغلف حياتك. لكن هوني على نفسك قليلا وتأكدي أن لكل مشكلة حل بإذن الله.
سيدي اعلم أنك فتاة بارة بأمك، لكن من باب التذكير فالذكرى تنفع المؤمنين سأستهل كلامي بقول تعالى: “إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا”.
لأنه ومن خلال راسلتك يتضح جليا اجتهادك في برها، وطاعتها، فأمك حبيبتي ربما تعاني حالة نفسية تجعلها تفعل ما تفعل. أو ربما فراغ فتح لها المجال للتدخل في شؤون الآخرين.
ربما أيضا إحساسها بظلم والدك حين تركها، كل هذا جعل تصرفاتها غير متزنة، لهذا تيقني أولا أنك مأجورة على صبرك وبرك.
فكل عمل خير نحن مؤجورون عليه، فكيف ببر الوالدين خاصة الأم، والله قد أوصانا بالإحسان لهما. وقال: “وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْناً”.
النقطة الثانية سيدتي،حاولي بالتي هي أقوم وأحسن أن تذكري أمك دوما بخطورة ما تقوم به من نميمة وفتنة بين الناس. وضحي لها بطريقة لبقة أن من يحب الله عليه أن يسلك مسلكا يحبه ويرضاه. حاولي أن تشاهدي معها حصص دينية يرق لها قلبها.
ثالثا: أشغلي أمك بنشاط تعلمين أنها تحبه، أطلبي منها أن تساعدك في تربية الأولاد.
أطلبي منها الاستشارة في بعض الأمور، بمعنى أخرجيها من العالم الذي وضعت فيه نفسها بسبب الفراغ.
فإن هذا سيعطيها شعورا بأنك لا تزالين بحاجتها ولا تزالين ابنتها المدللة.
فالأم وهما كبرت تشعر أنها مسؤولة على أولادها، فلا تحرميها هذا الشعور، فانا أظنت أن أمك بحاجة إلى الحب والاحتواء.
عزيزتي، لا تيأسي يا عزيزتي، وحاولي مع أمك مرة واثنان وثلاث دون يأس ولا تذمر لعل الله أن يهديها للخير على يديك فتنالي بذلك سعادة الدارين.
فهي أمك، ولا يمكن أبدا ولا بأي شكل من الأشكال أن تظهري لها عدم الرضا، وإياك أن تعاملينها بسياسة الندية.
أما من جهة زوجك، فأنت والحمد لله لم تذكري أن هناك مشاكل بينكما، وهذا دليل على أن زوجك رجل جد طيب.
والأمور تسير بينكما على ما يرام ما شاء الله، ومع ذلك اطلبي منه الصبر إلى جانبك على طباع أمك.
ولما لا المساعدة، وسوف تجدينه بالتأكيد متفهما، وداعما لك.
ولا يسعني في الأخير إلا أن أسأل الله لأمك الهداية، وان يصلح أحوالكم، ويزيدك برا بوالديك، وهناء إلى جانب زوجك.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور