تعليم دمياط يحصد مراكز جمهورية في مسابقة الطباعة اليدوية
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
حصدت مديرية التربية والتعليم بدمياط، مركزين علي مستوى الجمهورية في مسابقة الطباعة اليدوية للعام الدراسي ٢٠٢٣- ٢٠٢٤م للتوجيه العام للتربية الفنية.
وهنئ محمد رمضان غريب - وكيل وزارة التربية والتعليم بدمياط، أبنائه الطلاب نور محمد عطا الله بمدرسة القزازين الإعدادية المشتركة بادارة السرو التعليمية، لفوزها بالمركز الثالث جمهورية والطالب محمد حسام إبراهيم بمدرسة التربية الفكرية بادارة دمياط الجديدة التعليمية لفوزه بالمركز الثامن جمهورية.
وأعرب "وكيل الوزارة" عن سعادته البالغة لماحققه الطالبان مقدما الشكر لكل من ساعد وشارك في المسابقة من معلمي وموجهي التربية الفنية بقيادة الدكتور عبدالمنعم ربيع الموجه العام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دمياط التعليم وكيل الوزارة مراكز جمهورية عام 2023 2024 بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية والتعليم تواصل ترميم المدارس المدمرة و26 منها قيد الإنجاز في ريف دمشق
ريف دمشق-سانا
تواصل وزارة التربية والتعليم جهودها لترميم المدارس المدمرة جراء قصف النظام البائد، حرصاً منها على توفير بيئة تعليمية آمنة وصحية للطلاب، وإعادة تأهيل النظام التعليمي في سوريا.
كاميرا سانا زارت مدارس سقبا للبنات ودوما للبنين في ريف دمشق، والتي تشرف الوزارة على ترميمها بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي(UNDP) ومؤسسة “وفاق” الإنسانية، والتقت القائمين والمشرفين على مشاريع الترميم، حيث أكد مدير الأبنية المدرسية المهندس محمد الحنون أن عدد المدارس التي يتم ترميمها في ريف دمشق يبلغ 26 مدرسة من إجمالي 207 مدارس خارجة عن الخدمة بالمحافظة.
وأوضح الحنون أن الوزارة عملت على تقييم احتياجات 1411 مدرسة، حيث بدأت بترميم 260 مدرسة في مختلف المحافظات.
من جانبها، أوضحت مشرفة الترميم في مدرسة سقبا للبنات، المهندسة غفران حمود، أنه تم تسليم المدرسة للجهة المنظمة لبدء الأعمال، حيث يجري تنفيذ إزالة الأنقاض من ساحة المدرسة وتدعيم العناصر الإنشائية وأسقف الصفوف، إضافة إلى ترميم سور المدرسة، وتنفيذ الطينة الداخلية والخارجية، وطلاء الجدران، وتصميم الحديد الحامي، وتمديد الكهرباء للمبنى.
وفي ذات السياق، أشار مشرف الترميم في مدرسة دوما للبنين أكرم خيتي إلى أن أحد الأبنية منهار بشكل كامل، نتيجة قصف النظام البائد، ما ترك المدرسة في حالة دمار شديدة وغير قابلة للاستخدام، حيث عملت الفرق المعنية على ترحيل الركام من ساحة المدرسة، ومن ثم هدم الجدران الآيلة للسقوط، لإعادة بناء البنية التحتية وتهيئة المدرسة مجدداً.