أمانة القصيم تحقق أكثر من 40 مليون مشاهدة بين أمانات مناطق المملكة في حملة جود القصيم
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
المناطق_واس
حققت أمانة منطقة القصيم، أعلى نسبة مشاهدات بين أمانات مناطق المملكة في حملة جود القصيم، إذ بلغت أكثر من 40 مليون مشاهدة خلال 48 ساعة، وذلك عبر في هاشتاق – أكثر من نخيل القصيم – وكذلك – جود القصيم -.
أخبار قد تهمك سفارة المملكة لدى واشنطن تنال المركز الثاني في تحدي “طهاة السفارة” 13 مارس 2024 - 3:17 صباحًا سفارة المملكة بواشنطن: منع الحاخام أبراهام كوبر من الدخول إلى بوابة الدرعية لمخالفته “البروتوكول” 12 مارس 2024 - 10:08 مساءً
وأكد مدير حملة جود المناطق فهد العنزي أن حملة جود القصيم استهدفت 1171 وحدة سكنية في شهر رمضان، مؤكداً أنه بجهود الزملاء في أمانة القصيم وصلت المشاهدات في الحملة الإعلامية إلى أكثر من 40 مليون مشاهدة.
وأوضح المتحدث الرسمي لأمانة منطقة القصيم نايف بن عبد ربه النفيعي أن الجهود المبذولة في حملة جود القصيم تأتي بمتابعة من أمين المنطقة المهندس محمد بن مبارك المجلي، الذي وضع إستراتيجية تسويقية متنوعة، ومحتوى مثير للاهتمام يدعم هذا الهاشتاق لحملة جود القصيم.
وقدم النفيعي شكره للجهات الحكومية المشاركة في الحملة الإعلامية، وكذلك الجمعيات ولجان الأهالي والأندية الرياضية والإعلاميين الذي لهم الدور الأهم في إبراز هذه الحملة ، التي أسهمت في تحقيق هذا العمل الإعلامي المميز بالمنطقة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة القصيم المملكة أکثر من
إقرأ أيضاً:
مغرضة .. معلمون يدينون حملة ضد وزير التعليم
أدانت مجموعة من العاملين في الحقل التعليمي الحملة المغرضة التي يشنها البعض ضد الدكتور محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، ودشنت المجموعة هاشتاج سمته "معَا ضد الحملة الممنهجة ضد وزير التربية والتعليم والانجازات تتحدث عنه" .
وأكد أصحاب الهاشتاج أن الدولة المصرية في أيد أمينة يقودها وطني مخلص هو الرئيس عبدالفتاح السيسي الذي يولي ملف التعليم أولوية قصوى ويتابع بنفسه كل كبيرة وصغيرة تسعى لتحسين وتطوير التعليم في مصر، كما أن هناك رئيس وزراء لا يخلو شهر إلا ويلتقي فيه بوزير التربية والتعليم ؛ لمناقشة النهوض بخطة تطوير التعليم.
كما أكد أصحاب الهاشتاج أن الهجوم المتكرر من قبل البعض أصحاب المصالح الشخصية على حد وصفهم هو خير دليل على نجاح الوزير في مهمته القومية وكلما أوقدوا نارًا أطفأها الله.
وأشار أصحاب الهاشتاج إلى أن الساحة التعليمية تشهد تحولات إيجابية ملموسة غير مسبوقة في مجالات البنية التحتية، ونظم التقييم، ومحاربة الدروس الخصوصية، وهو ما يؤكد أن وزير التعليم يسير على الطريق الصحيح.
وتساءل أصحاب الهاشتاج:
لمصلحة من نحارب رجلًأ يسعى جاهدًا لإعادة بناء التعليم من جذوره، وتحويل المدرسة إلى بيئة حقيقية للتعلم والتنشئة؟!
لمصلحة من نحارب رجلًا انخرط بنفسه في العمل الميداني، بعيدًا عن المكاتب المكيفة؟!
لمصلحة من نحارب رجلًا بدأ خطوات فعلية لإعادة الانضباط للمنظومة التعليمية، وتحسين البنية التحتية، وتدريب المعلمين، والعمل على إعادة الهيبة للمدرسة والاحترام للمعلم؟!
وأكد أصحاب الهاشتاج أن الوزير محمد عبد اللطيف يستحق الدعم المطلق، وهو دعم لا يُمنح إلا لمن يملك رؤية، ويثبت بالأفعال جديته، فالوزير بدأ يكتسب تأييدا متزايدا من المجتمع، بعدما لمس الناس حجم التغيير في المدارس، ووعوا بأن هناك من يعمل بجد لتغيير الواقع التعليمي إلى الأفضل.