إزالة 11 حالة تعدى بمساحة 2829 م2 بمدن كوم أمبو ونصر النوبة
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
ضمن المرحلة الثانية للموجه الـ 22 ، وبناءاً على تعليمات اللواء أشرف عطية محافظ أسوان المشددة فى هذا الشأن فقد قامت الوحدة المحلية لمركز ومدينة كوم أمبو بقيادة شوقى مصطفى بإزالة 5 حالات تعدى بمساحة 1925 م2 بنطاق قرية منيحة التابعة لقروى إقليت.
وشارك فى فعاليات الحملة القيادات الأمنية، فضلاً عن الفنيين والعاملين بالوحدة المحلية مدعمين بالمعدات الثقيلة، وهو الذى توازى مع قيام الوحدة المحلية لمركز ومدينة نصر النوبة بقيادة محمد عبد العزيز بالإزالة الفورية فى المهد لـ 3 حالات تعدى بمساحة 309 م2 عبارة عن فتحات وماكينات رى خارج الزمام بهندسة رى النقرة.
وتم إتخاذ الإجراءات اللازمة حيال المخالفين، كما قامت الوحدة المحلية لمركز ومدينة دراو بقيادة كمال حلمى بإزالة 3 حالات تعدى على أراضى أملاك الدولة، وأراضى زراعية بمساحة 595 م2، وتم إتخاذ اللازم حيال المتعدين .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ضمن المرحلة الثانية للموجه الـ 22 محافظ أسوان
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حالات الإصابة المؤكدة بالكوليرا في زيمبابوي إلى 124 حالة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن وزير الصحة في زيمبابوي دوجلاس مومبيشورا ارتفاع حالات الإصابة المؤكدة بالكوليرا في بلاده إلى 124 حالة منذ ظهور التفشي الجديد للوباء في نوفمبر من العام الماضي.
وقال مومبيشورا - وفقا لما نقلت صحف محلية، اليوم السبت، إن زيمبابوي سجلت 15 حالة وفاة مؤكدة منذ التفشي الجديد للكوليرا و608 حالات مشتبه بها، و566 حالة تعاف، موضحا أن ست مقاطعات من أصل 10 مقاطعات في البلاد تأثرت بالكوليرا، لكن الغالبية العظمى من الحالات الأخيرة سُجلت في مقاطعة ماشونالاند الوسطى.
وأشار إلى أن معظم حالات الإصابة كانت لعمال مناجم على طول نهر مازوي، وفي بلدة جليندال الزراعية الصغيرة في وسط ماشونالاند.
وأضاف: «ينتقل عمال المناجم من مكان إلى آخر، وخلال انتقالهم ينشرون الكوليرا أيضا.. ونتيجة لذلك، لاحظنا استمرار وصول المصابين من مقاطعة ماشونالاند الوسطي، وخاصة على طول نهر مازوي حيث يجري التنقيب عن الذهب.. وندرس إمكانية الحصول على المزيد من اللقاحات المضادة للكوليرا، نظرا لأن مخزوناتنا قد نفدت، فلدينا فقط 4000 جرعة متبقية وهو ما لا يكفي للتصدي للكوليرا في المناطق المتضررة».
وكشف مومبيشورا، عن أن تفشي الكوليرا المتكرر مازال يصيب زيمبابوي، ويرجع ذلك أساسا إلى نقص البنية التحتية المستدامة للمياه والصحة.