صحة حماد تحظر تقديم أي أموال لحكومة الدبيبة في أي صورة كانت
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
ليبيا – طالب وزير الصحة في حكومة الاستقرار عثمان عبد الجليل،من مديري المراكز الطبية والتخصصية،والمستشفيات التعليمية والعامة والمستشفيات القروية، وإدارات الخدمات الصحية بالمناطق والأجهزة والمراكز التابعة للوزارة،بعدم تقديم أي أموال لحكومة تصريف الأعمال في أي صورة كانت.
عبد الجليل وفي خطابه الذي تلقت المرصد نسخة منه حمل المسؤولية لكل من تعامل في إحالة أموال لتلك الحكومة أو الوزارات والهيئات التابعة لها.
وأفاد عبد الجليل في بيانه أن تعليماته تأتي تنفيذا لما جاء في كتاب رئيس مجلس النواب رقم ر.م.ن.013 . 2024 والمؤرخ في الـ 20 من شهر فبراير الماضي،الذي يحظر من خلاله بعدم تقديم أي أموال لحكومة الوحدة الوطنية منتهية الولاية في أي صورة كانت قرض أو تحت أي بند المسؤولية الاجتماعية مع تحميل كل من تعامل في إحالة أموال لتلك الحكومة أو الوزارات والهيئات التابعة لها التي تعد إهدارا للمال العام من دون وجه حق ،وفي حالة المخالفة يعرض مرتكبها للمساءلة القانونية وفقا لقانون الجرائم الاقتصادية رقم 2 لعام 1979 بشأن الجرائم الاقتصادية.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
نسب توزيع الوزارات يفجّر خلافات عاصفة وسط تحالف المليشيا
■ غير قابل للنفي ..
■ نسب توزيع الوزارات يفجّر خلافات عاصفة وسط تحالف المليشيا وكلاب صيدها ..
■ شهد فندق GemSuitesHotel بالعاصمة الكينية نيروبي بداية خلافات عاصفة تهدد تحالف تأسيس بين مليشيا التمرد السريع وبقايا الجبهة الثورية والحركة الشعبية شمال .. مخرجات إجتماع الفصائل المدنية والعسكرية إنتهي إلي منح الحركة الشعبية شمال نسبة32% ومنح مليشيا التمرد السريع نسبة 43% مع نسب أخري لحزب الأمة بقيادة برمة ناصر الأمر الذي أثار حنق من يسمون أنفسهم بممثلي القبائل العربية بإقليمي كردفان الكبري ودارفور الذين أعربوا عن إستيائهم من تهميشهم مقابل نسبة 34% لكيان النوبة الذي تدّعي الحركة الشعبية شمال تمثيله ..
■ من جهة أخري برزت إلي السطح خلافات عميقة بين مليشيا التمرد وبقايا الجبهة الثورية( صندل .. حجر .. إدريس) حول إقليم دارفور حيث تقدم ممثل مليشيا التمرد بأن تبقي الشخصيات التي كانت داخل المجلس السيادي في حكومة ديسمبر داخل المجلس الرئاسي لتأسيس وهو ما أدي إلي صراخ وجلبة قادت إلي مغادرة الهادي إدريس عقب الإجتماع إلي كمبالا مغاضباً بينما هدد صندل وحجر بالإنسحاب من دعم حكومة المليشيا مع البقاء داخل تحالف تأسيس ..
■ من جهة أخري تم التوافق مبدئياً أن يؤول منصب نائب الرئيس في المجلس السيادي إلي الحركة الشعبية وتتولي أيضاً منصب رئيس هيئة الأركان علي أن تتولي مليشيا التمرد وزارة الدفاع بينما تم تأجيل التداول في مقترح بقية الوزارات إلي موعد آخر والوزارات موضوع الخلاف القادم هي الخارجية .. النفط ..المالية .. الحكم اللامركزي ..الزراعة ..
عبد الماجد عبد الحميد
إنضم لقناة النيلين على واتساب