الوطن|متابعات

قال رئيس الحكومة المنتهية عبدالحميد الدبيبة إن تراجع ليبيا في مؤشر الدول الأكثر تأثُّرًا بالإرهاب يعطي دلالة على استعادة الأمن وتعزيز الشعور بالاطمئنان في عموم البلاد.

وأظهر المؤشر الصادر عن المعهد الدولي للاقتصاد والسلام للعام 2024، احتلال ليبيا المرتبة 30 العام الماضي مقارنة بالمرتبة السابعة في العام 2022، حسب ما نشره الدبيبة على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك اليوم الأربعاء.

وأضاف الدبيبة أن حكومته المنتهية تعمل على أكثر من مسار لتثبيت حالة الاستقرار في البلاد على الرغم من التحديات.

وتابع “أتطلع إلى تحقيق الصورة المثلى للدولة التي يتمناها الليبيون، عبر تدوير عجلة التنمية وإعادة الحياة في مناحيها كافة.”

الوسومالإرهاب في ليبيا الحكومة المنتهية الدبيبة طرابلس فساد الدبيبة ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الإرهاب في ليبيا الحكومة المنتهية الدبيبة طرابلس فساد الدبيبة ليبيا

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: غارات الاحتلال على تدمر هي “على الأرجح” الأسوأ في سوريا

اعتبرت مسؤولة بالأمم المتحدة الخميس أن غارات الاحتلال التي أودت الأربعاء بالعشرات في مدينة تدمر هي “على الأرجح الأكثر فتكا” في سوريا حتى الآن، معربة عن قلقها البالغ من تصاعد العنف في البلاد.

وقالت نجاة رشدي، نائبة المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، أمام مجلس الأمن الدولي “مرة أخرى، ازدادت الغارات الإسرائيلية في سوريا بشكل كبير، سواء من حيث الوتيرة أو النطاق”.

وأضافت “أمس (الأربعاء)، قُتل عشرات الأشخاص في غارة قرب تدمر، هذه الضربة هي على الأرجح الأكثر فتكا حتى الآن”.

واستهدفت غارات الاحتلال الأربعاء، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان، ثلاثة مواقع في مدينة تدمر في ريف حمص الشرقي ضمّ أحدها اجتماعا “لمجموعات سورية موالية لطهران مع قياديين من حركة النجباء العراقية وحزب الله اللبناني”.

وقتل في الغارات 79 مقاتلا موالين لإيران، وفق أحدث حصيلة اوردها المرصد، بينما أحصت وزارة الدفاع السورية مقتل 36 شخصا وإصابة أكثر من خمسين جراء هذه الغارات على المدينة الواقعة في البادية السورية.

وأضافت رشدي “تقول “إسرائيل” إن ضرباتها تستهدف مواقع مرتبطة بإيران أو حزب الله أو الجهاد الإسلامي الفلسطيني. لكننا مرة أخرى نشهد سقوط ضحايا من المدنيين، من ضمنهم جراء غارات ضخمة على مناطق سكنية في وسط دمشق”.

كما اعربت عن قلقها حيال “الوضع المتفجر” في الجولان المحتل، وأعمال العنف الأخرى “في العديد من مواقع العمليات الأخرى”، خصوصا في شمال غرب البلاد.

وحذرت من أن “هذا العام يتجه ليكون الأكثر عنفا منذ 2020، وأن خطر حدوث دمار أكبر يلوح في الأفق”.

واندلع النزاع في سوريا في العام 2011 إثر احتجاجات بدأت سلمية قبل أن يقوم النظام بقمعها.

وأدى النزاع إلى مقتل أكثر من نصف مليون شخص وتشريد الملايين وتدمير اقتصاد البلاد والبنية التحتية.

وتابعت رشدي “من الواضح أن الأولوية الملحة بالنسبة لسوريا هي وقف التصعيد. فالبلاد تشهد عواصف متواصلة ناتجة من نزاع إقليمي وموجات متزايدة للنزاع على أراضيها”.

واشارت إلى أنه “مع تضاؤل المساعدات الإنسانية وتكثيف الخطابات والأعمال العدائية، يضطر السوريون إلى العيش في ظروف صعبة وغير محتملة على نحو متزايد”.

المصدر أ ف ب الوسومالأمم المتحدة الاحتلال الإسرائيلي سوريا

مقالات مشابهة

  • “الدبيبة” يشهد فعاليات ملتقى شباب ليبيا الجامع في مصراتة
  • أبوخزام: تنفيذ “الرئاسي” استفتاءه سيقود ليبيا إلى حرب داخلية 
  • الإمارات تشارك في اجتماع “مينافاتف” بالرياض وتتولى منصب نائب رئيس المجموعة لعام 2025
  • “المركزي” يعلق نشاط شركة الرزوقي للصرافة ويغلق فرعين لها
  • الأمم المتحدة: غارات الاحتلال على تدمر هي “على الأرجح” الأسوأ في سوريا
  • الدبيبة يلتقي عمداء بلديات “الأصابعة وككلة والقواليش والمشاشية ويفرن والقلعة”
  • وزير “نفط الدبيبة” يبحث استئناف نشاط الشركات النمساوية النفطية في ليبيا 
  • “الدبيبة” يؤكد ضرورة توحيد الجهود الوطنية لإنجاز الدستور والقوانين الانتخابية العادلة
  • مؤشر سوق الأسهم يغلق على تراجع
  • تراجع معظم مؤشرات الأسهم الآسيوية