طرق تسجيل قراءة عدادات الكهرباء لشهر مارس 2024
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
بدأ مشتركو فروع وإدارات شركات توزيع الكهرباء الـ9 على مستوى الجمهورية، البحث عن طرق تسجيل قراءة عدادات الكهرباء عن شهر مارس 2024 للقضاء على القراءات الشاذة والوهمية لضمان إصدار فاتورة معبرة عن الاستهلاك الفعلي للمشترك.
وفعّلت شركة «شعاع» المسؤولة عن تسجيل قراءة عدادات الكهرباء عن شهر مارس 2024 بشركات توزيع الكهرباء الـ9 على مستوى الجمهورية تطبيق «القارئ الذكي»؛ للقضاء على القراءات الشاذة، وتسجيل قراءة عداد الكهرباء باستخدام الهاتف المحمول الخاص بالمشتركين، للوصول إلى فاتورة صحيحة تعبر عن الاستهلاك الفعلي للمشتركين.
- يحمل المستخدم التطبيق الذي يحمل اسم shoaa عبر «جوجل بلاي».
- بعد تثبيت التطبيق على الموبايل، اختار «إنشاء حساب جديد».
- حدد شركة التوزيع الخاصة بك، سواء شمال القاهرة أو جنوب القاهرة أو البحيرة أو شمال الدلتا أو جنوب الدلتا أو مصر الوسطى أو مصر العليا أو الإسكندرية أو القناة.
- يدخل المستخدم بياناته، وهي الاسم كما هو موجود بإيصال الكهرباء، والبريد الإلكتروني ورقم الموبايل، واختيار كلمة مرور.
- يحدد المستخدم الإدارة أو الهندسة الخاصة به والمكتوبة في إيصال الكهرباء.
- يصور المستخدم إيصال الكهرباء، والضغط على كلمة «إرسال الطلب».
- يرسل رسالة للمشترك بقبول طلبه، ويستطيع الدخول بعد ذلك بالاسم وكلمة المرور التي أدخلها.
- يصور المستخدم قراءة العداد بالتقاط صورة لها عبر الموبايل، والحرص على إرسالها من يوم 29 إلى يوم 3 في الشهر الجديد، لضمان انتظام دورة الكشف، وتحقيق الاستهلاك العادل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكهرباء فاتورة الكهرباء عداد الكهرباء شعاع ايصال كهرباء
إقرأ أيضاً:
قبر متواضع.. يحمل اسمًا واحدًا فقط: فرنسيس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استهل البابا فرنسيس وصيته الروحية، التي كُشف عنها مؤخرًا، كاشفًا من خلالها عن مكنونات قلبه، واختياره الأخير لمثواه، وسط مشاعر من التواضع والوفاء لأم المسيح.
إشراقة النهاية: "شمس حياتي تميل إلى المغيب"
في لحظة تأمل هادئة، عبّر الحبر الأعظم عن شعوره بقرب نهاية رحلته الأرضية. وبثقة ثابتة في الحياة الأبدية، اختار أن يُودّع هذا العالم بكلمات بسيطة، لكنها عميقة، تعكس جوهر إيمانه ومسيرته.
أمنية أخيرة: أن تُحتضن رفاته في أحضان مريم
أكد البابا رغبته بأن ترقد رفاته في بازيليك القديسة مريم الكبرى، وهي الكنيسة التي كان يقصدها للصلاة مع بداية ونهاية كل زيارة رسولية، ليضع فيها آماله وشكره بين يدي العذراء مريم. هذا المكان، الذي طالما حمل له رمزية خاصة، سيكون مسكنه الأبدي، بانتظار يوم القيامة.
قبر متواضع… يحمل اسمًا واحدًا فقط: فرنسيس
ففي إشارة إلى تواضعه، طلب البابا أن يكون قبره بسيطًا، بلا زخرفة أو نقوش، وألا يُكتب عليه سوى اسمه: فرنسيس. واختار موقعه بدقة، بين كابيلا “Salus Populi Romani” و”Cappella Sforza”، كما جاء في الملحق المرفق بوصيته.
ترتيب النفقات وتنفيذ التعليمات
أوضح البابا أن نفقات إعداد القبر ستُغطى من تبرّع خاص كان قد خصّصه لهذا الغرض، وتم تحويله إلى البازيليك. كما أوصى المونسنيور رولانداس ماكريكاس بتنفيذ كافة الإجراءات اللازمة.
صلاة، ألم، وسلام: رسالة في ختام الرحلة
ففي نهاية وصيته، طلب فرنسيس من كل من أحبّه أن يواصل الصلاة من أجله، مؤكدًا أنه قدّم ألمه في المرحلة الأخيرة من حياته كذبيحة من أجل السلام في العالم، والأخوّة بين الشعوب.
توقيع يختصر حياة كاملة
وُقّعت هذه الوصية في بيت القديسة مارتا، بتاريخ ٢٩ يونيو ٢٠٢٢، وهو التاريخ الذي يحمل دلالة رمزية في الكنيسة الكاثوليكية، حيث يُحتفل بعيد القديسَين بطرس وبولس، شهيدَي الإيمان.