هل عادا بعد الطلاق؟ بسمة بوسيل تحتفل برمضان مع تامر حسني
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
نشرت بسمة بوسيل صورة لها مع طليقها الفنان تامر حسني، وأبنائهما (تاليا، وآدم، وأمايا) عبر حسابها الشخصي على “إنستجرام”، لتهنئ بها جمهورها بمناسبة أول أيام شهر رمضان المبارك.
وكتبت في تعليقها على الصورة: "كل سنة وانتوا طيبين ، رمضان كريم"، ولم تؤكد أو تنفي عودتها لـ تامر حسني بعد الطلاق بينهما.
وعلق تامر حسني، قائلا: "كل سنة وانتي طيبة يا بسومي انتي وكل ولادنا وكل العيلة، ويا رب أغنية تتر مسلسل النجمة الجميله مي عمر تكسر الدنيا يعني بصوتك وتمثيل مي وإخراج العبقري محمد سامي، يا رب كل النجاح".
ورد المخرج محمد سامي على تعليق تامر حسني، قائلا: «یا تيمو يا وش السعد والخير، يا أول واحد صدق وساند ودعم أخويا الغالي، وبسومة بجد عاملة في المسلسل أغاني روعة. سواء الرباعيات تتر النهاية، من عاشر نجم الجيل برضه».
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
الإفتاء: ترك المرأة الصلاة والصوم برمضان لهذا السبب لا ينقص من أجرها شيئا
قالت دار الإفتاء المصرية، إنه على النساء ألا يحزنَ إذا تركت الصلاة والصوم بسبب العذر الشهري.
وأكدت دار الإفتاء، فى منشور لها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أنه على النساء ألا يحزنَّ لترك الصلاة والصيام في رمضان بسبب العذر؛ لأن ذلك لا ينقص من أجرهنَّ، فهي طبيعة فطرية فطر الله النساء عليها.
أكدت دار الإفتاء المصرية، أنه يجوز للمرأة تناول الأدوية التى تؤخر الحيض لتصوم شهر رمضان كاملا ما لم يثبت ضرر ذلك طبيا.
وقالت دار الإفتاء، في منشور لها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، إنه الأولى والأفضل عدم فعل ذلك لأن وقوف المرأة المسلمة مع مراد الله تعالى وخضوعها لما قدره الله عليها من الحيض ووجوب الإفطار أثناءه وقضاءها لما أفطرته بعد ذلك أثوب لها وأعظم أجرًا.
حكم أخذ دواء لتأخير الحيض لصوم شهر رمضان كاملاًوقال الدكتور عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إنه يجوز للمرأة أن تأخذ أى شيء يؤخر نزول الحيض حتى تتمكن من أداء العبادة كاملة ما لم يثبت لها ضرر طبي، فإن ثبت لها ضرر فلا يجوز لها ذلك، والأولى أن تقف مع مراد الله تبارك وتعالى، فالحيض أمر كتبه الله على بنات آدم.
وأشار إلى أنه فى حالة وجود ضرورة، فعليها أن تستشير الطبيب الثقة، فإن كانت هذه الحبوب ليست لها ضرر على الصحة فلا حرج في أخذها لقوله تعالى (وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) وقول النبي "لا ضرر ولا ضرار"، لافتا إلى أن الطبيب لو قال بخطورة الحبوب على صحة المرأة فيحرم عليها أخذها نهائيًا.