"الالتزام البيئي": ارتفاع وتيرة التفتيش البيئي لهذا العام بأكثر من 8800 مؤسسة
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
أعلن المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي ارتفاع وتيرة التفتيش البيئي في أول ستين يوماً من العام الحالي، والتي تجاوزت أكثر من 8800 مؤسسة ذات أثر بيئي، وهو ما يعادل 18% من عدد الجولات التي قام بها مفتشو المركز خلال عام 2023، والذي اختتم بأكثر 50 ألف جولة على كافة المنشآت في مختلف مناطق المملكة.
وفي السياق ذاته فقد امتثلت نحو 57% من المنشآت لمعايير ولوائح نظام البيئة ضمن الجولات الرقابة المنفذة.
أخبار متعلقة اليوم الخليجي للتمريض.. مختصون يكشفون لـ "اليوم" تحديات المهنةالأسر المنتجة بمحافظة جدة.. تتنافس في تقديم المأكولات الشعبية الرمضانيةيهدف المركز من خلال هذه الجولات التفتيشية إلى تعزيز الالتزام البيئي، وضمان تطبيق القوانين واللوائح البيئية والحفاظ على البيئة وتحقيق التنمية المستدامة في المملكة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الرياض الالتزام البيئي التفتيش البيئي أثر بيئي عدد الجولات
إقرأ أيضاً:
31 ٪ ارتفاع حجم إنتاج التمور بالمدينة المنورة
المدينة المنورة : البلاد
أوضح فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة المدينة المنورة، أن حجم إنتاج التمور خلال عام 2024م، تجاوز (343) ألف طن، بنسبة ارتفاع بلغت (31٪) مقارنة بحجم الإنتاج في عام 2023م؛ مساهمةً بذلك في تحقيق المزيد من الاكتفاء الذاتي، وتعزيز إستراتيجيات الأمن الغذائي في المملكة.
وبيّن أن أصناف تمور العجوة والصفاوي والصقعي، تصدرت قائمة الإنتاج لهذا العام، بجانب ما يزيد عن (28) نوعًا من التمور تنتجه المنطقة، مشيرًا إلى أن السوق المركزي للتمور يحتضن حصاد أكثر من (29) ألف مزرعة من مختلف محافظات المنطقة، مع تهيئة مناطق مخصصة للمُصدرين محليًا ودوليًا، وشركات التعبئة والتغليف؛ لتطوير خدمات المستفيدين، مع تعظيم المنفعة الاقتصادية للمزارعين.
وأشار الفرع إلى أن عام 2024م، شهد إقامة فعاليات وأنشطة موسم تمور المدينة المنورة في (6) مواقع رئيسة ومتنقلة، إضافة إلى تنظيم معرض بجوار مسجد قباء؛ لإثراء تجربة الزوار والتعرّف على أصناف التمور، مع تسويق حصاد (8) ملايين نخلة، وإبراز الإنتاج الزراعي المحلي من التمور والصناعات التحويلة.
يذكر أن فرع الوزارة أطلق مؤخرًا “أطلس التمور المدينة المنورة”؛ للتعريف بالنخيل والتمور وتصنيفها من حيث الأنواع والأشكال، إضافة إلى التوصيف الوراثي لمحتوى الثمار من خلال (31) تحليلاً كيمائيًا، كما يتضمن الأطلس خمسة أجزاء لتنسيق وتنقيح البيانات المجمعة على نحو دقيق؛ لتطوير وتحليل سلسلة القيمة للقطاع، وتعزيز قدرات المزارعين في الإنتاج.