ماتيتسين يعلق على احتمالات مقاطعة روسيا لأولمبياد 2024
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
علق وزير الرياضة الروسي أوليغ ماتيتسين على احتمال مقاطعة روسيا لدورة الألعاب الأولمبية 2024 المقررة في العاصمة الفرنسية باريس.
وقال الوزير الروسي: "لا ينبغي لنا أن نبتعد أو ننغلق على أنفسنا أو نقاطع هذه الحركة".
مضيفا: "يجب أن نحافظ على إمكانية المشاركة قدر الإمكان والمنافسة".
وأشار إلى أن القرارات المتعلقة بمشاركة الروس في الألعاب سيتم اتخاذها بشكل منفصل لكل رياضة.
وفي وقت سابق، كلف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وزارة الرياضة واللجنة الأولمبية الروسية بصياغة مقترحات لأداء الرياضيين الروس في باريس، وأكد على ضرورة تحديد شروط المشاركة في البطولة لكل اتحاد رياضي.
وسيتمكن الروس والبيلاروس من المشاركة في أولمبياد باريس 2024 كرياضيين محايدين بشكل فردي بقرار من اللجنة الأولمبية الدولية.
ومع ذلك، فإن الرياضيين الذين يدعمون العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، وكذلك أولئك الذين لديهم اتصالات مع القوات المسلحة أو الأجهزة الأمنية في روسيا وبيلاروس، سيغيبون عن البطولة، بالإضافة إلى ذلك، لن يكون هناك ممثلون للرياضات الجماعية في باريس.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 اللجنة الأولمبية الدولية
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يشتري كميات قياسية من الغاز الروسي في 2024
الثورة نت/..
بلغت مشتريات الدول الأوروبية من الغاز الطبيعي المسال الروسي مستوى قياسيا في 2024 حيث وصلت إلى 17.8 مليون طن، بحسب تقرير لصحيفة “الغارديان” استند لتحليل شركة “ريستاد إنرغي”.
ووفقا للبيانات فقد بلغت إمدادات الغاز الطبيعي المسال الروسي إلى أوروبا في 2024 قرابة 17.8 مليون طن، وهو أعلى من المستوى المسجل في 2023، حيث وصلت هذه الإمدادات في العام الماضي إلى 15.1 مليون طن، وأعلى من المستوى المسجل في 2022 البالغ 16.4 مليون طن.
ونقلت الصحيفة عن محلل أسواق الغاز في شركة “ريستاد إنرغي” يان إريك فينريتش: “تدفقات الغاز الطبيعي المسال لا تنمو فحسب، بل إنها عند مستويات قياسية”.
وأضاف أن إمدادات الغاز الروسي عبر خطوط الأنابيب إلى أوروبا فاقت بنحو الضعفين إمدادات الغاز عبر السفن (الغاز المسال) وبلغت 49.5 مليار متر مكعب.
وفي العام الماضي 2024 ضخت روسيا غاز الأنابيب إلى أوروبا عبر تركيا وأوكرانيا، لكن عقد ترانزيت الغاز عبر الأراضي الأوكرانية انتهى مع نهاية 2024، حيث رفضت سلطات كييف تمديده الأمر الذي سيلحق ضررا باقتصادات دول أوروبية، إذ أدت الخطوة لارتفاع أسعار الوقود الأزرق في الأسواق الأوروبية.
المصدر: نوفوستي