أثار الفنان باسم سمرة حالة من الجدل الواسع أثناء ظهوره فى برنامج "رامز جاب من الآخر" عندما هاجم نيللى كريم وزوجها هشام عاشور مؤكدا أنها رفضت مشاركة باسم فى عمل معها من أجل قيام زوجها بالدور.

القائمة الكاملة لضحايا رامز جلال ببرنامج «رامز جاب من الآخر» حقيقة خضوع سالى عبد السلام إلى عمليات تجميل وتخسيس.

. فيديو حيوانات منوية وعظام قطة.. سالى عبد السلام تروي مأساتها مع السحر.. فيديو جالى 6 مرات وعددهم 12 واحدة.. مأساة سالى عبد السلام مع مرض خطير

وهو الأمر الذى قرر أن يرد عليه هشام عاشور زوج نيللى كريم قائلا فى تصريحات صحفية : باسم شخصية جدعة ولا يقصد ما يقوله لأن ببساطة هو نجم كبير وانا مازالت أقدم أدوارا ثانوية وبرغم من اننا عمرنا ما اتقابلنا قبل كده وانا لست غاضبا من حديثه.

كشف برومو برنامج "رامز جاب من الآخر" الذى يقدمه رامز جلال عن قائمة النجوم والمشاهير الذين يقعون ضحايا فى البرنامج.

وظهر عدد من النجوم فى برومو برنامج "رامز جاب من الآخر"، من بينهم أحمد السقا، وباسم سمرة، ومحمد لطفي، وميرهان حسين، وأحمد حسام ميدو، وكزبرة، ونجلاء بدر، وسمية الخشاب، ومحمد شاهين، وباميلا الكيك، وعبد الناصر زيدان، ومحمد رياض، وحمادة هلال، وحسن شاكوش وطليقته، وحمدي الميرغني، وهدى المفتي، وأحمد مالك، وآيتن عامر، ومي عمر، ونسرين أمين، ويسرا اللوزي، وانتصار، وأحمد فهمي.

ومن بين لاعبي الكرة إمام عاشور، ومحمود كهربا، وغادة إبراهيم، وعمرو يوسف، ومحمد عبد المنعم، وعلي البليهي، لاعب نادي الهلال السعودي.

وتقوم فكرة البرنامج على تنفيذ مقلب في اثنين من المشاهير، بينهما خلاف أو منافسة.

ونشر الفنان رامز جلال عبر صفحته الرسمية علي موقع “إنستجرام” خلال الأيام الماضية، بوستر برنامجه الجديد “رامز جاب من الآخر”.

وعلق علي الصورة قائلًا: “بسم الله توكلنا على الله واللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصاحبه وسلم، وربنا يتمها على خير ويكملها بالستر ورمضان كريم، وكل سنه وانتوا طيبين”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنان باسم سمرة الفنان رامز جلال برنامج رامز جاب من الاخر هشام عاشور

إقرأ أيضاً:

كريم العمدة يكتب: فنكوش برنامج الـ100 يوم وعود زائفة تطيح بالجماعة

وقعت جماعة الإخوان فى العديد من الأخطاء أثناء حكمها للدولة المصرية، نتيجة جهلها بطبيعة الشعب المصرى، وقلة خبرتها فى إدارة البلاد، والتى تختلف طريقتها تماماً عن حكم الجماعات.

نشر الإخوان وعوداً زائفة واقتحموا ملفات شائكة وعميقة تحتاج إلى جهد كبير وأموال ضخمة فى ظل ظروف دولة كانت غير مستقرة آنذاك، والاعتماد على أشخاص غير مختصين فى مجالاتهم، ما أدى إلى ضعف الوزارات.

لا شك أن برنامج الـ100 يوم، الذى أعلنت عنه جماعة الإخوان خلال فترة الانتخابات الرئاسية، ولم يتحقق منه شىء، أثبت فشلهم فى قدرتهم على إدارة شئون البلاد، ولم يكن هذا الأمر واضحاً فقط للمصريين، بل للعالم أجمع، ولم تدرك «الجماعة» عمق مشكلات الشعب بعد «25 يناير» والوزارات فى عهدهم اعتمدت على غير المختصين.

برنامج الـ100 يوم الذى طرحته الجماعة كبرنامج انتخابى للفوز برئاسة مصر، كان دليلاً على أن الإخوان غير واعين بمدى عمق المشكلات التى تعانى منها الدولة، حيث زعموا أن لديهم القدرة على حلها خلال 100 يوم، فى حين أنهم تولوا الرئاسة دون أن يكونوا مؤهلين لها، وظهر الأمر فى القيادات التى تم اختيارها وقتها.

إن ذلك البرنامج أثبت فشل الجماعة وأصبحت حقيقة واضحة ليس فقط للمصريين، بل وللعالم أجمع، حتى الدول التى كانت مساندة لهم، وعلى سبيل المثال دولة قطر، كانت أبرز الداعمين للجماعة الإخوانية، سبق وقالت إن الإخوان غير صالحين لإدارة «دكان»، فقد فرشوا الأرض بالوعود، وإنهم كانوا يتمنون أن يتم حلها، ولكن هذه الملفات كانت أعمق من هذا بكثير وشائكة وتحتاج لعمل دؤوب، وعندما فشلوا فى تنفيذ وعودهم بدأوا فى طرح أسباب غير منطقية تبريراً لهذا الفشل.

اختلقت جماعة الإخوان مبررات للفشل أمام الشعب وعدم أهليتها للرئاسة، فبدأت فى إلقاء اللوم على أمور عدة حتى تحمى نفسها من ضريبة الفشل، حيث كانت وعودهم أكبر من قدرتهم على التنفيذ، وكان الشعب والأنظمة السابقة أول الملومين على فشل الإخوان.

لم تفهم جماعة الإخوان أبعاد القضايا التى زعمت أنها سوف تحل خلال 100 يوم فقط، كل ملف من الملفات الـ5، التى قرروا حلها، وهى: (الأمن - الوقود - القمامة - المرور - رغيف الخبز)، فضلاً عن أن هذا التناقض أيضاً يأتى كتبرير للفشل، باستخدام التلاعب بالإحصائيات، ولكن الواقع كان دليلاً أقوى من الأرقام والإحصائيات.

لقد توقفت الجماعة فى العمل على مشروع النهضة وبرنامج الـ100 يوم بمجرد الوصول إلى الحكم، ولكن الشعب المصرى كان يعمل على تذكيرهم به، بعدة وسائل، مثل عد الأيام المتبقية على انتهاء فترة الـ100 يوم التى منحها محمد مرسى لنفسه ولجماعته من أجل إنجاز وحل هذه المشكلات، ومنها أيضاً موقع «مرسى ميتر»، الذى صممه الشعب من أجل حساب ما تم تنفيذه من البرنامج، وغيره من الوسائل الأخرى، وفى الفترة الأخيرة، عندما تم إثبات فشل البرنامج بشكل رسمى، بدأت الجماعة فى إلقاء اللوم على الشعب وعدم تعاونه، وعلى الأنظمة السابقة وغير ذلك من الأسباب.

مبدأ الإخوان الثابت هو الاعتماد على أهل الثقة وليس الخبرة، كان أحد أكبر أسباب فشل الإخوان فى إدارة البلاد، ونتائجه كانت كارثية، كما أنهم لم يتمتعوا بالقدرة على إدراك واستيعاب مدى سوء الوضع فى البلاد خلال هذه الفترة، إلى جانب عدم تقبّلهم للنصائح.

وختاماً، هناك العديد من الأخطاء التى وقعت فيها الجماعة، ويأتى الخطأ الأول فى أنهم أطلقوا وعوداً غير قادرين على تنفيذها، والخطأ الثانى أنهم اقتحموا ملفات شائكة وعميقة تحتاج إلى جهد كبير وأموال ضخمة فى ظل ظروف دولة كانت غير مستقرة آنذاك، أما الخطأ الثالث، فكان احتواء الوزارات وقتها على أشخاص غير مختصين فى مجالاتهم، ما أدى إلى ضعف الوزارات آنذاك 

مقالات مشابهة

  • إيهاب جلال يجتمع بلاعبي الإسماعيلي " تفاصيل "
  • ما حقيقة تقديم جزء رابع من “ولاد رزق”.. عمرو يوسف يجيب
  • أمينة خليل تخوض تجربة جديدة
  • إيرادات فيلم اللعب مع العيال في آخر ليلة عرض
  • فنان عراقي شاب يقطع مسيرته مبكرًا وينذر صوته لـالله ومحمد وآله
  • إجمالي إيرادات فيلم اللعب مع العيال بالسينمات منذ طرحه
  • إمام عاشور يورط اللاعب أحمد حسن في قضيته.. تفاصيل
  • إيرادات فيلم اللعب مع العيال فى آخر ليلة عرض
  • "بقالي كتير ماضحكتش" .. إنجي علاء تشيد بمسرحية ميمو
  • كريم العمدة يكتب: فنكوش برنامج الـ100 يوم وعود زائفة تطيح بالجماعة