شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مصر كارثة تضرب العالم، كشف رئيس مركز معلومات المناخ بوزارة الزراعة في مصر، محمد علي فهيم، أن كارثة كبيرة تضرب العديد من دول العالم،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصر: كارثة تضرب العالم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف رئيس مركز معلومات المناخ بوزارة الزراعة في مصر، محمد علي فهيم، أن كارثة كبيرة تضرب العديد من دول العالم.
وأشار المتحدث خلال لقائه مع الإعلامية، عزة مصطفى، ببرنامج "صالة التحرير"، المذاع على قناة صدى البلد، إلى أن تغير المناخ يؤثر على المياه، وبالتالي على الكائنات البحرية ويؤدي إلى هجرتها، مضيفا أن الدول التي تعتمد على الصيد ستضطر إلى تغيير خطتها بسبب المناخ.
واستطرد المصدر نفسه أن تغير المناخ يهدد العالم بموجات من الجفاف قد تستمر سنوات كتلك التي شهدتها الأرجنتين، متوقعا كذلك تغيير مواسم هطول الأمطار، كما اعتبر أن تغير المناخ هو أكبر مأساة إنسانية في الوقت الحالي.
واختتم المتحدث أن مصر سبقت الدول الأوروبية في تهيئة البنية التحتية لمواجهة تغيرات المناخ، مضيفا أنها أضافت مليون فدان للرقعة الزراعية، و"هذا رقم كبير"، بحسبه، كما أشار إلى أنها "تتعامل بذكاء فيما يتعلق بقضية المناخ".
وتابع أن محطات معالجة المياه في المحسمة وبحر البقر والحمام، تعد أكبر تدخل لمواجهة تداعيات تغير المناخ.
المصدر: وسائل إعلام مصرية
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تغیر المناخ
إقرأ أيضاً:
هل تغير عودة ميركل الانتخابات المقبلة في ألمانيا؟
بالرغم من الاضطرابات الأخيرة، تظل ألمانيا أكبر وأغنى دولة في الاتحاد الأوروبي، ولن تؤثر طبيعة حكومتها المقبلة على نتائج أول حرب أوروبية منذ 1945 فحسب، بل ستحدد الكثير لمسار القارة المستقبلية.
لم يكن هناك أي حب ضائع بين ميركل وميرتس
الفجوة تضيق ,في هذا الإطار، كتبت ماري ديجيفسكي في صحيفة "ذا إندبندنت" أن المشهد السياسي الألماني كان محموماً بسبب الظروف التي دعت إلى إجراء الانتخابات في 23 شباط (فبراير) الحالي وكان من المقرر أن تكون 2025 سنة الانتخابات في ألمانيا، لكن الانتكاسات الاقتصادية وهشاشة حكومة شولتس الائتلافية من يسار الوسط غيّرت ذلك. وانهار الائتلاف بعد رفض وزير المالية الديمقراطي الحر التوقيع على الموازنة المقترحة، مما أجبر البرلمان على حجب الثقة. وكان يُعتقد أن الخلاف سيتيح لحزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي المعارض من يمين الوسط تصدر الانتخابات، لكن حملته لم تكن سهلة، وبدأت الفجوة تضيق قبل أسبوعين فقط من التصويت.Could Angela Merkel’s return to public life swing the German election? writes @marydejevsky https://t.co/CEqgsqsi9P
— Independent Voices (@IndyVoices) February 9, 2025 المخاوف الكبرىتعد ديناميكيات هذه الانتخابات أكثر تعقيداً من المنافسات التقليدية بين يسار ويمين الوسط.
وأثبتت الانتخابات الإقليمية الأخيرة في المناطق الشرقية جاذبية حزبين غير رئيسيين، حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتشدد وحزب تحالف ساره فاغنكنيشت. وكلا الحزبين يعارض الهجرة ويدعمان علاقات اقتصادية أوثق مع روسيا، في ظل القلق من الحرب في أوكرانيا.
السيناريو المحتملقد يؤدي تزايد الدعم للأحزاب المناهضة للهجرة والحرب إلى تقسيم الأصوات لصالح الأحزاب الوسطية.
وسيكون السيناريو "الآمن" ائتلافاً كبيراً بين حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي وحزب شولتس، لكن تزايد دعم حزب البديل لألمانيا قد يعزز دور المعارضة.
عودة ميركلفي السنوات التي تلت تقاعدها، اختفت ميركل عن الساحة العامة تقريباً. لكنها عادت إلى الواجهة قبل عشرة أيام بعد تصويت ميرتس على تعزيز حدود ألمانيا بمساعدة حزب البديل لألمانيا.
وفي رد فعل غير متوقع، أدانت ميركل قرار ميرتس، وأكدت أن التعاون مع الحزب اليميني المتطرف ليس خياراً.
نفور قديمعلاقة ميركل بميرتس كانت دائماً متوترة، لكنه عاد بعد رحيلها. والآن، قد يذكر تدخّلها المفاجئ الألمان بأوقات أفضل، حيث كان الاقتصاد قوياً ولم تكن هناك حرب على أبوابهم. وهذه العودة قد تجعل الانتخابات أكثر تنافسية مما كان متوقعاً.
قد تكون الأيام المقبلة حاسمة في تحديد مصير الحكومة القادمة، وقد تنتهي الانتخابات بتشكيل حكومة مشابهة لتلك التي انهارت في ما يبدو أنه عصر مختلف.