“الغذاء والدواء”: الطبق الصحي المثالي “متوازن” ويحتوي على جميع المجموعات الغذائية
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
نصحت الهيئة العامة للغذاء والدواء بالتنوع والتوازن في تناول وجبات الإفطار والسحور، واختيار الكميات المناسبة والمحسوبة من مجموعات الأغذية المختلفة.
ودعت “الغذاء والدواء” إلى اختيار الحبوب الكاملة، مثل “القمح والشوفان”، في الطبق الصحي، وتناول منتجات الألبان قليلة الدهون والسكر والملح، وتناول ما لا يقل عن 5 حصص متنوعة من مجموعة الفاكهة والخضراوات، والحرص على تناول البقوليات والأسماك والبيض واللحوم والدواجن ومصادر البروتينات الأخرى.
وحثت “الهيئة” على التقليل من الدهون بشكل عام، واختيار الزيوت غير المشبعة بكميات قليلة، والتقليل من تناول الأطعمة عالية الدهون أو الملح أو السكر، مع الحرص على شرب 6 إلى 8 أكواب من السوائل يوميًا.
اقرأ أيضاًالمنوعاتزلزال عنيف بقوة 5.5 درجة يضرب مقاطعة تشينغهاي شمال غرب الصين
وأشارت إلى ضرورة قراءة البطاقة الغذائية لمساعدتها في اختيار المنتجات الغذائية الأقل من حيث السعرات الحرارية والدهون والسكر والملح، وتوضيح اسم المنتج وتاريخ صلاحيته وأسباب الحساسية، وغيرها من المعلومات التي تفيد في اختيار المنتج المناسب.
يذكر أنه لتحديد عدد السعرات الحرارية التي يحتاج إليها الشخص يمكن الاستفادة من حاسبة السعرات الحرارية على موقع الهيئة عبر الرابط: “https://sfda.gov.sa/ar/calculator”.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
الهيئة الملكية لمدينة الرياض: افتتاح “مدرسة باكسوود البريطانية” في الرياض
أعلنت الهيئة الملكية لمدينة الرياض عن افتتاح “مدرسة باكسوود البريطانية” – إحدى أبرز المؤسسات التعليمية في المملكة المتحدة – في حي الإزدهار بمدينة الرياض، ضمن “برنامج استقطاب المدارس العالمية” بالتعاون مع وزارة التعليم، ووزارة الاستثمار.
تأتي هذه الخطوة بهدف جذب المؤسسات التعليمية الرائدة من جميع أنحاء العالم؛ بما يتماشى مع أهداف “رؤية السعودية 2030 “، وتعزيز قطاع التعليم، وتحسين جودة الحياة من خلال استقطاب المدارس العالمية.
وتسعى الهيئة الملكية لمدينة الرياض عبر هذا البرنامج إلى الإسهام في تنمية قطاع التعليم بمدينة الرياض بالشراكة مع الجهات المعنية؛ لاستقطاب المدارس العالمية، بما يحقق الاستفادة من تجاربها المتميِّزة، وخبراتها التراكمية، وتنويع فرص التعليم لسكان المدينة؛ تعزيزاً لجودة الحياة في المدينة بصفة عامة؛ كون قطاع التعليم أحد الأسس الرئيسة في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.