سلوكيات تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب؟ صحة وطب
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
صحة وطب، سلوكيات تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب؟،لا يمكن السيطرة على بعض عوامل الخطر لأمراض القلب، مثل عمرك أو تاريخ عائلتك، ويمكن أن .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر سلوكيات تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
لا يمكن السيطرة على بعض عوامل الخطر لأمراض القلب، مثل عمرك أو تاريخ عائلتك، ويمكن أن يزيد نمط حياتك من خطر الإصابة بأمراض القلب، ولكن يمكنك اتخاذ خطوات لتقليل المخاطر عن طريق تغيير العوامل التي يمكنك التحكم فيها، وفقًا لما نشره موقع onlyhealth
السلوكيات الخاطئة
يرتبط تناول نظام غذائي غني بالدهون المشبعة والدهون المتحولة والكوليسترول بأمراض القلب والحالات ذات الصلة ، مثل تصلب الشرايين. كما أن تناول الكثير من الملح (الصوديوم) في النظام الغذائي يمكن أن يرفع ضغط الدم.
وقد يؤدي عدم ممارسة النشاط البدني الكافي إلى الإصابة بأمراض القلب. يمكن أن يزيد أيضًا من فرص الإصابة بحالات طبية أخرى من عوامل الخطر ، بما في ذلك السمنة وارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول ومرض السكري. يمكن أن يقلل النشاط البدني المنتظم من خطر الإصابة بأمراض القلب.
شرب الكثير من الكحوليات يمكن أن يرفع مستويات ضغط الدم وخطر الإصابة بأمراض القلب. كما أنه يزيد من مستويات الدهون الثلاثية ، وهي مادة دهنية في الدم يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، ويمكن أن يؤدي تدخين السجائر إلى تلف القلب والأوعية الدموية ، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب مثل تصلب الشرايين والنوبات القلبية. ويقلل أول أكسيد الكربون الناتج عن دخان السجائر من كمية الأكسجين التي يمكن أن يحملها دمك.
وأمراض القلب هي السبب الأول للوفاة لكل من الرجال والنساء. يمكن أن تحدث أمراض القلب في أي عمر ، ولكن تزداد المخاطر مع تقدمك في العمر. ويمكن أن تؤثر أمراض القلب والسكتة الدماغية على أي شخص ، ولكن من المرجح أن تعاني بعض المجموعات من حالات تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
امراض القلب ، الاوعية الدموية ، السجائر
وأمراض القلب هي السبب الرئيسي لوفاة الأشخاص من معظم المجموعات العرقية والإثنية في الولايات المتحدة ، بما في ذلك الأمريكيون الأفارقة والهنود الأمريكيون وسكان ألاسكا الأصليون والأشخاص البيض. بالنسبة للأمريكيين الآسيويين وجزر المحيط الهادئ والأسبان ، فإن أمراض القلب تأتي في المرتبة الثانية بعد السرطان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ویمکن أن یمکن أن
إقرأ أيضاً:
سلوكيات مشينة.. ترهيب المواطنين بالحيوانات الضالة خطر يهدد المجتمع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انتشرت في الآونة الأخيرة جرائم البلطجة والترهيب من جانب بعض الخارجين عن القانون والذين يحاولون ترهيب المواطنين باستخدام الحيوانات الضالة. هذا السلوك الدي يرقي لحد الظاهرة أصبح يمثل خطراً حقيقيا على المواطنين خاصة في المناطق الشعبية المكتظة بالسكان.. تواصلت “البوابة نيوز” مع فقهاء قانونيين لتوضيح كيف تصدى القانون لمثل هذه الجرائم التي تهدد أمن واستقرار المجتمع.
سلوكيات مشينةقال الدكتور صلاح الطحاوي، الفقيه القانوني وأستاذ القانون الدولي، إن مثل هذه الجرائم تندرج تحت جرائم البلطجة، مؤكداً أن قانون العقوبات تصدى لمثل هذه الجرائم بكل قوة وحزم،
واشار الى أن القانون لم يغفل عن تلك الجرائم، بل واجه المجرمون بعقوبات رادعة لدحر مثل هذه السلوكيات المشينة، وتحقيق شعور الأمان والطمأنينة لدي المواطنين.
وأضاف الطحاوي خلال تصريح خاص لـ''البوابة نيوز'' أن المادة 375 مكرر من قانون العقوبات، والتي نصت على أنه يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة كل من قام بنفسه أو بواسطة الغير باستعراض القوة أو التلويح بالعنف أو التهديد بأيهما أو استخدامه ضد المجني عليه أو مع زوجه أو أحد أصوله أو فروعه، وذلك بقصد ترويعه أو التخويف بإلحاق أي أذى مادي أو معنوي به أو الإضرار بممتلكاته أو سلب ماله أو الحصول على منفعة منه أو التأثير في إرادته لفرض السطوة عليه أو إرغامه على القيام بعمل أو حمله على الامتناع عنه أو لتعطيل تنفيذ القوانين أو التشريعات أو مقاومة السلطات أو منع تنفيذ الأحكام، أو الأوامر أو الإجراءات القضائية واجبة التنفيذ أو تكدير الأمن أو السكينة العامة، متى كان من شأن ذلك الفعل أو التهديد إلقاء الرعب في نفس المجني عليه أو تكدير أمنه أو سكينته أو طمأنينته أو تعريض حياته أو سلامته للخطر أو إلحاق الضرر بشيء من ممتلكاته أو مصالحه أو المساس بحريته الشخصية أو شرفه أو اعتباره.
عقوبة ترويع المواطنينوتحدث الفقيه القانوني عن عقوبة كل من يستخدم حيوان ضال في ترهيب وترويع المواطنين مؤكداً أن العقوبة هي الحبس مدة لا تقل عن سنتين ولا تجاوز 5 سنوات إذا وقع الفعل من شخصين فأكثر، أو باصطحاب حيوان يثير الذعر، أو بحمل أية أسلحة أو عصي أو آلات أو أدوات أو مواد حارقة أو كاوية أو غازية أو مخدرات أو منومة أو أية مواد أخرى ضارة، أو إذا وقع الفعل على أنثى، أو على من لم يبلغ 18 سنة ميلادية كاملة.
ويقضي في جميع الأحوال بوضع المحكوم عليه تحت مراقبة الشرطة مدة مساوية لمدة العقوبة المحكوم بها.
وأشار أستاذ القانون الدولي إلى أن العقوبة تكون السجن المشدد أو السجن إذا ارتكبت المتهم جناية الجرح أو الضرب أو إعطاء المواد الضارة المفضى إلى موت المنصوص عليها فى المادة (٢٣٦) بناء على ارتكاب الجريمة المنصوص عليها فى المادة السابقة، فإذا كانت مسبوقة بإصرار أو ترصد تكون العقوبة السجن المؤبد أو المشدد.
واختتم الطحاوي بأن جرائم البلطجة من الجرائم التي لا يسمح بالتصالح فيها، باعتبار أنها جرائم لا تنتهك حق الشخص الواقع عليه الضرر فقط، بل إنها تتعدى ذلك بوصفها جرائم تنتهك حقوق المجتمع ككل؛ ومن أمثلة تلك الجرائم القتل، والتعذيب، والسرقة، والسرقة بالإكراه، والبلطجة، وفرض السيطرة، وترويع المواطنين، مضيفاً أنها كلها جرائم لا يجوز التصالح فيها، لأنها تضر المجتمع بأسره، والقانون يمنع الصلح فى تلك الجرائم حتى لو تنازل المجنى عليه وعفا عن الجانى، لأن الجريمة فى تلك الحالة وظروف ارتكابها لا يمكن معها إعفاء الجانى من العقاب، بل يجب ردعه ومحاسبته خصوصاً إذا تميز أسلوبه ارتكابه للجريمة بالعنف، والوحشية، وانعدام الوازع الدينى، والأخلاقى لديه.