«إسكندرية» و«غروب».. حمزة نمرة يطرح أغنيتين جديدتين ويعلق: «أنا إسكندراني محبة»
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
كشف الفنان حمزة نمرة، عن موعد طرح أغنيتيه الجديدتين، إذ تحمل الأولى اسم «إسكندرية» والثانية تحمل اسم «غروب».
أخبار متعلقة
«رايق».. حمزة نمرة يكشف عن اسم ألبومه الجديد وموعد طرحه
حمزة نمرة يروّج لألبومه القادم على طريقته ويسأل جمهوره: «جاهزين؟» (فيديو)
حمزة نمرة: أغنية «فاضي شوية» من أهم تجاربي الفنية
وكتب حمزة نمرة، عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الإجتماعى «فيس بوك»، قائلا: «إسكندرية علاقتي باسكندرية بدأت من الطفولة، لما كنا بننزل مصر أجازة كانت اسكندرية أسبوعين أساسيين في الأجازة بعد زيارة الأهل والقرايب في القاهرة والمنصورة، منظر البحر في آخر الشارع من شباك العربية محفور جوايا».
وأضاف: «لما رجعنا مصر نهائي قولنا لبابا بدون ما نتردد: عايزين نعيش في اسكندرية.. حب عجيب من صغرنا، اسكندرية خدتني بالحضن، عرفتني على المزيكا، وعرفتني على صحاب عمري، وقبل كل ده عرفتني على نفسي».
وتابع: «الغروب.. منظر الغروب على البحر دايمًا بيلهمني..قصص وحكايات وذكريات، كل واحد فينا وله حكاية معاه».
واختتم: «استنوا» أغنية اسكندرية وأغنية غروب الأربعاء اللي جاي الساعة ٧ مساء ً«.
أقرأ أيضا:
حمزة نمرة يكشف أسباب إطلاق اسم «رايق» لـ ألبومه الجديد
أغنية كل يوم أربعاء.. حمزة نمرة عن ألبوم «رايق»: «طول عمري قلقان ونفسي أبقى أروق» (فيديو)
حمزة نمرة يفتتح ألبومه الجديد بكليب «رايق» من اليونان
أطلق الفنان حمزة نمرة أولى أغنيات ألبومه الجديد «رايق»، بشكل فيديو كليب تم تصويره في اليونان، حيث يروي من خلال الاغنية عطش جمهوره لأغاني من خلال إطلاق الأغنية الرئيسية لألبوم «رايق»، والذي يخوض به أولى تجاربه في عالم الألبومات الصيفية، عبر 13 أغنية يتم إطلاقها فرادى بواقع أغنية جديدة في الأربعاء من كل أسبوع.
حمزة نمرة الفنان حمزة نمرة اغاني حمزة نمرة اغنية اسكندرية لحمزة نمرة اغنية غروب لحمزة نمرة البوم رايق لحمزة نمرة البوم حمزة نمرة الجديدالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين حمزة نمرة الفنان حمزة نمرة اغاني حمزة نمرة البوم حمزة نمرة الجديد زي النهاردة ألبومه الجدید حمزة نمرة
إقرأ أيضاً:
بن غفير يطرح مشروع قانون لإلغاء اتفاقيات أوسلو والخليل وواي ريفر
قدم حزب "القوة اليهودية" اليميني، الذي يتزعمه وزير الأمن القومي الإسرائيلي السابق إيتمار بن غفير، مشروع قانون إلى الكنيست لإلغاء اتفاقيات أوسلو والخليل وواي ريفر، التي وقّعتها حكومات إسرائيلية سابقة مع الجانب الفلسطيني.
واعتبر بن غفير، في منشور عبر منصة إكس، أن مشروع القانون يهدف إلى "تصحيح خطأ تاريخي" وإلغاء ما وصفه بـ"الظلم المستمر منذ سنوات". وقال: "قدّمت، مع زملائي في حزب "القوة اليهودية"، مشروع قانون لإلغاء اتفاقيات أوسلو، والخليل، وواي ريفر، التي تسببت في سقوط آلاف القتلى وما زلنا ندفع ثمنها حتى اليوم".
وأشار إلى أن "المقترح ينصّ على إلغاء الاتفاقيات بشكل كامل، وإعادة الوضع إلى ما كان عليه قبل توقيعها، بما في ذلك استعادة إسرائيل للأراضي التي نقلتها للفلسطينيين بموجبها. كما يتضمن المشروع إلغاء القوانين التي تم سنها لتنفيذ الاتفاقيات، ومنح رئيس الوزراء صلاحيات لإصدار اللوائح اللازمة لتنفيذ القرار".
وأضاف: "آن الأوان لتصحيح واحد من أكبر الأخطاء في تاريخ إسرائيل، وأتوقع أن يتجاوز الجميع الحسابات السياسية لدعم هذا القانون".
وفي بيان نشره بن غفير، زعم الحزب أن إقامة دولة فلسطينية تشكل "تهديدًا وجوديًا لإسرائيل ومواطنيها"، معتبرًا أن ذلك "لن يؤدي إلا إلى استمرار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وتقويض الاستقرار في المنطقة، وفتح الباب أمام سيطرة حركة حماس على السلطة".
اتفاقيات أوسلو والخليل وواي ريفر: ما هي؟تعود جذور هذه الاتفاقيات إلى تسعينيات القرن الماضي، حيث كانت تهدف إلى إدارة الصراع بين الفلسطينيين والإسرائيليين، إلا أنها أصبحت لاحقًا محل جدل.
في أيلول/سبتمبر 1993، وقع رئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك، إسحاق رابين، ورئيس منظمة التحرير الفلسطينية، ياسر عرفات، على إعلان أوسلو في واشنطن، بعد مفاوضات جرت في النرويج. نص الاتفاق على تأسيس حكم ذاتي فلسطيني، وانسحاب تدريجي للجيش الإسرائيلي من الضفة الغربية وقطاع غزة، وتشكيل سلطة فلسطينية منتخبة بصلاحيات محدودة، على أن تُحل القضايا العالقة خلال ثلاث سنوات.
Relatedماذا يقول الفلسطينيون عن اتفاقية أوسلو بعد 25 عاما على توقيعها؟نتنياهو يقول إنه لن يدع إسرائيل تكرر "خطأ" اتفاقية أوسلو مع الفلسطينيين25 عاما على اتفاقات أوسلو.. ربع قرن وآمال معلقة وآفاق مغلقةأما اتفاق الخليل، فقد وُقّع في كانون الثاني/يناير 1997 بين منظمة التحرير الفلسطينية والحكومة الإسرائيلية، ونصّ على إعادة انتشار القوات الإسرائيلية في المدينة، وتقسيمها إلى منطقتين: الأولى، وتشكل 80% من مساحتها، وتخضع للسيطرة الفلسطينية الكاملة، والثانية، 20% المتبقية، تخضع للسيطرة الأمنية الإسرائيلية، مع نقل الصلاحيات المدنية للسلطة الفلسطينية.
وفي تشرين الأول/أكتوبر 1998، وقّع الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مذكرة "واي ريفر" بعد مفاوضات استمرت ثمانية أيام في منتجع واي ريفر بواشنطن. تضمنت المذكرة انسحابًا إسرائيليًا من بعض مناطق الضفة الغربية، واتخاذ تدابير أمنية لمكافحة ما وُصف بالإرهاب، وتعزيز العلاقات الاقتصادية بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية، واستئناف مفاوضات الحل النهائي.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ارتفاع جنوني في الأسعار في غزة.. القطاع بين الحصار الإسرائيلي والاحتكار المحلي عملية عسكرية إسرائيلية تحرق مسجد النصر التراثي بنابلس والسكان يتعهدون بترميمه قرار إسرائيلي بإبعاد مقدسية مرابطة في المسجد الأقصى منذ أكثر من عقدين إسرائيلإيتمار بن غفير الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الكنيستفلسطينالقانون