سكاي نيوز : إسبانيا.. زعيم اليمين يعلن فوزه بالانتخابات التشريعية
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد إسبانيا زعيم اليمين يعلن فوزه بالانتخابات التشريعية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي وقال نونييس فيخو أمام مقر حزبه في مدريد بصفتي مرشح الحزب الذي حصل على أكبر عدد من الأصوات، أعتقد أن من واجبي محاولة .، والان مشاهدة التفاصيل.
إسبانيا.. زعيم اليمين يعلن فوزه بالانتخابات التشريعيةوقال نونييس فيخو أمام مقر حزبه في مدريد "بصفتي مرشح الحزب الذي حصل على أكبر عدد من الأصوات، أعتقد أن من واجبي" محاولة "تشكيل حكومة"، وذلك على الرغم من عدم حصوله مع حليفه المحتمل الوحيد حزب "فوكس" اليميني المتطرف على الغالبية المطلقة من مقاعد البرلمان.
من جانبه، أعلن رئيس الوزراء الإسباني الاشتراكي بيدرو سانشيز أن اليمين واليمين المتطرف "هُزما" في الانتخابات التشريعية.
وأفاد سانشيز أمام ناشطين اشتراكيين متحمّسين تجمّعوا خارج مقر الحزب الاشتراكي في وسط مدريد بأن "الكتلة الرجعية للحزب الشعبي ولحزب فوكس هُزمت".
وأضاف "نحن الذين نريد أن تواصل إسبانيا التقدم عددنا أكبر بكثير".
وبيّنت نتائج فرز أكثر من 99.3 بالمئة من الأصوات نيل الحزب الشعبي 136 مقعدا، أي أكثر بـ47 مقعدا مقارنة بالنتيجة التي حققها قبل أربع سنوات، فيما حصد الاشتراكيون 122 مقعدا، إلا أن الأرقام وعلى الرغم من إيجابيتها بالنسبة لنونييس فيخو لا ترتقي إلى عتبة 150 مقعدا التي كان يطمح لحصدها.
صعود اليمين
• يحاول رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز الفوز بالانتخابات الوطنية الثالثة على التوالي منذ توليه السلطة عام 2018.• غير أن الاشتراكيين التابعين له وحزب آخر في ائتلافه اليساري منوا بهزيمة في الانتخابات الإقليمية والمحلية في مايو الماضي.• تصدر الحزب الشعبي المحافظ معظم استطلاعات الرأي خلال الحملة ويأمل أن يؤدي فوزه الوطني الأول منذ عام 2016 إلى تمكين مرشحه ألبرتو فيخو من الإطاحة بسانشيز، لكنه قد يكون بحاجة لدعم حزب فوكس اليميني المتطرف لفعل ذلك.• تحالف كهذا سيعيد قوة يمينية متطرفة إلى الحكومة الإسبانية للمرة الأولى منذ انتقال البلاد إلى الديمقراطية في أواخر سبعينيات القرن الماضي، في أعقاب حكم الديكتاتور فرانسيسكو فرانكو الذي استمر قرابة أربعين عاما.• تحدى الناخبون درجات حرارة الصيف المرتفعة وخرجوا للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات، لاختيار 350 عضوا للمجلس الأدنى أو مجلس النواب، وهو ما قد يجعل البلاد أحدث عضو في الاتحاد الأوروبي يتأرجح نحو اليمين السياسي.• معظم استطلاعات الرأي الخاصة بالتصويت اليوم، وضعت "الحزب الشعبي" اليميني- الذي فاز في انتخابات مايو - في المقدمة أمام الحزب الاشتراكي، لكنه بحاجة على الأرجح لدعم حزب "فوكس" اليميني المتطرف إذا أراد أن يشكل الحكومة.• قد تعني أي حكومة يمنية أن عضوا آخر في الاتحاد الأوروبي قد تحرك بقوة إلى اليمين، وهو اتجاه شوهد مؤخرا في السويد وفنلندا وإيطاليا.• تشعر دول مثل ألمانيا وفرنسا بالقلق إزاء ما قد ينذر به مثل هذا التحول بالنسبة لسياسات الهجرة والمناخ في الاتحاد الأوروبي.• تأتي الانتخابات في الوقت الذي تتولى فيه إسبانيا الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية تناشد الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي التدخل للحيلولة دون تنفيذ خطة اليمين الإسرائيلي بتقويض “الأونروا”
المناطق_متابعات
ناشدت جامعة الدول العربية الإدارة الأمريكية والاتحاد الأوروبي التدخل بقوة للحيلولة دون تنفيذ خطة اليمين الإسرائيلي بتقويض وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) كليًا؛ بهدف إفراغ قضية اللاجئين من مضمونها، مع التأكيد على أن إنقاذ “الأونروا” هو ضرورة أخلاقية وإستراتيجية.
جاء ذلك في رسالتين وجههما الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط لكل من وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين، والممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية الأوروبية جوزيب بوريل تناولت القانون الذي أصدره الكنيست مؤخرًا حول حظر نشاط “الأونروا”.
أخبار قد تهمك الجامعة العربية تطالب مجلس الأمن بضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني 2 نوفمبر 2024 - 2:16 مساءً “الجامعة العربية” تشارك في مراقبة الانتخابات البرلمانية بالأردن 2 سبتمبر 2024 - 12:30 مساءًوأوضح أبو الغيط في بيان له أن الرسالة تضمنت تحذيرًا مُفصلًا من مخاطر تقويض عمل الوكالة في الأراضي الفلسطينية، مع الإشارة إلى أن القوانين الجديدة التي تبنتها دولة الاحتلال تُهدد بانهيار كامل لمنظومة الاستجابة الإنسانية في غزة، في وقت يعيش فيه السكان على حافة المجاعة.
وأفاد البيان بأن الرسالة تؤكد أن “الأونروا” دعامة للاستقرار ليس فقط في فلسطين، وإنما في المنطقة بأسرها، وأن تفكيكها -إن حدث- سيمثل ضربة قاصمة لكل من لا يزال لديهم اقتناع بإمكانية إقامة السلام في الشرق الأوسط، فضلاً عن كون القوانين الأخيرة تُعد خرقًا لالتزامات إسرائيل الدولية كعضو في الأمم المتحدة، بما يُمثل سابقة خطيرة على الصعيد الدولي.