متظاهرون يقتحمون مقرا لبلدية واشنطن للمطالبة بوقف إطلاق النار بغزة (شاهد)
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
اقتحم ناشطون أمريكيون الأربعاء، مقر بلدية العاصمة واشنطن وطالبوا إدارة المدينة بالمصادقة على مشروع قرار يدعم وقف إطلاق نار في قطاع غزة.
اقتحم ناشطون أمريكيون مقر بلدية العاصمة واشنطن، لمطالبتها بالمصادقة على مشروع قرار لدعم وقف إطلاق النار بغزة.
وردد المشاركون، وكان بينهم رجال دين وشخصيات مجتمعية، مطالبات بوقف فوري لإطلاق النار بغزة، وإدخال المساعدات الإنسانية للقطاع وتبادل الأسرى.
وقالت الناشطة ني ني تايلور، إن الولايات المتحدة تنقل مليارات الدولارات لإسرائيل، وطالبت بالمصادقة على مشروع القرار "من أجل إنهاء المجازر في غزة".
وبعد إخراجهم من مبنى البلدية، أكد الناشطون أن احتجاجهم سيتواصل حتى المصادقة على قرار وقف إطلاق النار.
وكانت 47 مدينة أمريكية أصدرت قرارات رمزية تدعو إلى وقف عدوان الاحتلال على غزة، لكن إدارة جو بايدن ترفض تلك الدعوات، وتصر على دعم الاحتلال في عدوانه المفتوح على قطاع غزة، والذي أودى بحياة أكثر من 31 ألف فلسطيني أغلبهم من النساء والأطفال.
Activists disrupt a hearing in the US capital of Washington DC to demand the city pass a resolution in support of a cease-fire in Gaza https://t.co/wHAKNSvWNL pic.twitter.com/PzY9H33t7P — Palestine and MENA Info Center (@PALMENA_IC) March 12, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية واشنطن غزة الاحتلال امريكا غزة واشنطن احتجاج الاحتلال المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة إطلاق النار وقف إطلاق
إقرأ أيضاً:
واشنطن تستخدم الفيتو ضد قرار وقف إطلاق النار في غزة.. وتوضح السبب
استخدمت الولايات المتحدة مجددا حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن، ضد مشروع قرار صاغته الدول العشر غير دائمة العضوية، يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
واستخدم روبرت وود، نائب السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة، الأربعاء، الفيتو، بينما صوتت لصالح القرار جميع الدول الأخرى الأعضاء في المجلس المؤلف من 15 عضواً.
وقال وود إن نهاية الحرب في غزة يجب أن تكون بعد الإفراج عن جميع الرهائن هناك، مؤكداً أن بينهم 7 مواطنين أميركيين ما زالوا محتجزين لدى حماس.
وحمّل المسؤولية الكاملة لحركة حماس عن تداعيات الوضع في غزة، بقوله إن "حماس هي من وضع عشرات آلاف المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة في خطر".
كما أن التصويت لصالح مشروع القرار المطروح "سيبعث برسالة خاطئة لحماس" وفق وود.
ونص مشروع القرار الذي عطلته الولايات المتحدة، إضافة لوقف إطلاق النار، على الوصول "الآمن ودون عوائق" للمساعدات الإنسانية على نطاق واسع بما في ذلك في شمال غزة "المحاصر"، وإدانة أي محاولة "لتجويع الفلسطينيين".