السديس يزين خلفية هاتفه بهوية الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن السديس يزين خلفية هاتفه بهوية الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام، زين معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، خلفية هاتفه النقال بهوية الرئاسة العامة .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السديس يزين خلفية هاتفه بهوية الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
زين معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، خلفية هاتفه النقال بهوية الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الجديدة ويطلق شعار رئاستنا هويتنا.
ويأتي ذلك في إطار تعزيز القدوة العملية لإبراز الهوية الجديدة التي تم تدشينها مطلع العام الهجري الحالي ١٤٤٥هـ.
كما حث معاليه على إبراز الهوية الجديدة للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي.
ودعا معاليه منسوبي الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي للتفاعل مع الهوية الجديدة .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر ينفذ وعده ويرسل الحاجة زينب الشربيني ونجلها لأداء العمرة
لم تكن الحاجة زينب الشربيني، الأم التي حملت ابنها على كتفها يوميًّا ليكمل تعليمه الجامعي، تعلم أن رحلتها الطويلة من بيتها إلى جامعة الأزهر ستأخذها يومًا إلى أطهر بقاع الأرض؛ لكنها كانت رحلة الإخلاص والتضحية، التي حظيت بتقدير فضيلة الإمام الأكبر أ.د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، ليكون الأزهر هو من يحملها هذه المرة، ليس إلى الجامعة، بل إلى البيت الحرام.
ووفاءً بوعده، وجّه شيخ الأزهر بإرسال الحاجة زينب ونجلها عبد المنعم، الطالب بكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر، إلى المملكة العربية السعودية لأداء مناسك العمرة، تقديرًا لصبرها وتفانيها في خدمة ابنها الذي يعاني من مرض نادر يُعرف بـ«العظم الزجاجي»، مما جعله غير قادر على الحركة.
وبمشاعر الفرح والسرور، نشر عبد المنعم صورًا عبر صفحته على موقع فيسبوك، توثق لحظات تحقيق الحلم، حيث ظهر في رحاب المسجد الحرام، وأخرى من مطار القاهرة قبيل مغادرته مع والدته إلى المملكة.
وكانت قصة الحاجة زينب قد لاقت صدى واسعًا، بعدما حرصت على حمل ابنها يوميًّا من منزلها إلى جامعته، متحدية كل الصعاب، حتى وصلت قصتها إلى شيخ الأزهر، الذي استقبلها في مكتبه، وأشاد بصبرها ووفائها، ووجّه بتقديم الدعم اللازم لها، بدءًا من توفير إعانة شهرية، وكرسي متحرك، ودراجة بخارية مخصصة لحالة نجلها، وصولًا إلى الوفاء بوعده لها بهذه الرحلة الإيمانية المباركة.