"عيادة متنقلة" للكشف المبكر عن هشاشة العظام بصفوى
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
أطلقت ادارة مستشفى صفوى العام مبادرة "العيادة المتنقلة" للكشف المبكر عن هشاشة العظام، والتي تستهدف فئة كبار السن من النساء والرجال، بالإضافة إلى من لديهم عوامل خطر الإصابة بالمرض.
وتهدف المبادرة إلى تسهيل عملية الكشف المبكر عن هشاشة العظام وتقديم الخدمة للمستفيدين في أماكن تواجدهم، وذلك من خلال عيادة متنقلة مجهزة بأحدث الأجهزة الطبية.
أخبار متعلقة انطلاق برنامج فحص اللياقة للطلبة المستجدين بالشرقية "ماشي".. تدشين الممشى الرياضي بالكلية التقنية للبنات بالأحساءوحددت المستشفى الفئات المستهدفة من المبادرة، وهي: (النساء من سن 60 عامًا والرجال من سنة 65 عاماً، وممن لديهم عوامل الخطورة من النساء من سن 50 عامًا إلى 59 عامًا، والرجال من سن 50 عامًا وحتى 64 عاماً).عوامل الخطورة
أوضحت المستشفى أن من بين عوامل الخطورة: (التاريخ الطبي الشخصي والعائلي، انخفاض مستوى الكالسيوم وفيتامين د. تلقي العلاج الهرموني، التدخين، الإصابة بروماتيزم المفاصل،
استخدام أدوية السترونيدات، الأمراض الثانوية مثل السكري والسرطان وأمراض الغدة).
وتستمر المبادرة من 13 مارس إلى 4 إبريل المقبل، من الأحد إلى الخميس من الساعة العاشرة صباحاً إلى الساعة الرابعة عصراً بالعيادات المتنقلة بمستشفى صفوى.طريقة التسجيل
أشارت المستشفى إلى أن طريقة التسجيل في المبادرة تتم من خلال زيارة المركز الصحي والتسجيل في الاستقبال، ومن ثم أخذ العلامات الحيوية والدخول على الطبيب.
وبعد تحديد الفئة المستهدفة، يقوم الطبيب بتحويل المراجع عبر نظام موعد لعمل الأشعة بسيارة الكشف في العيادة المتنقلة في مستشفى صفوى العام.
وأكدت مستشفى صفوى العام على أهمية الكشف المبكر عن هشاشة العظام، حيث أن ذلك يساعد على علاج المرض بشكل فعال ومنع حدوث مضاعفاته.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: صفوى مستشفى صفوى العام هشاشة العظام كبار السن
إقرأ أيضاً:
الكشف عن عوامل خطر الإصابة بـ”كوفيد طويل الأمد”
#سواليف
يعاني معظم المصابين بفيروس SARS-CoV-2 من #أوجاع و #سعال وتعب لأسابيع قليلة، ولكن الانزعاج العام قد يستمر لعدة أشهر متتالية لدى البعض.
وبهذا الصدد، حلل فريق من الخبراء سجلات 4708 بالغين أمريكيين أصيبوا بفيروس SARS-CoV-2، بين أبريل 2020 وفبراير 2023.
وتبين أن ” #كوفيد_طويل_الأمد” أكثر شيوعا لدى النساء، وأولئك الذين يعانون من مشاكل سابقة تشمل #أمراض_القلب والأوعية الدموية. وكان أقل شيوعا لدى الأشخاص الذين تلقوا لقاحا ضد #الفيروس، وكذلك المرضى الذين تعرّضوا لمتحوّر “أوميكرون” الأقل خطورة.
مقالات ذات صلة
وتقول إليزابيث أويلسنر، عالمة الأوبئة في مركز Irving الطبي بجامعة كولومبيا: “تؤكد دراستنا على الدور المهم الذي لعبه التطعيم ضد “كوفيد”، ليس فقط في تقليل شدة العدوى، ولكن أيضا في تقليل خطر الإصابة بـ”كوفيد طويل الأمد””.
وفي حين أن بعض الحالات الصحية، مثل مرض الانسداد الرئوي المزمن، وتاريخ التدخين ارتبطت بأوقات التعافي الأطول أمدا، إلا أنها أصبحت غير مهمة بمجرد أخذ عوامل الخطر الأخرى في الاعتبار أيضا.
وتبين أن حالات العدوى الشديدة وأوقات التعافي الأطول كانت أكثر شيوعا بين المشاركين من الهنود الأمريكيين وسكان ألاسكا الأصليين، ما يضيف إلى ما نعرفه بالفعل عن التفاوت العرقي والإثني فيما يخص “كوفيد-19”.
وتقول أويلسنر: “على الرغم من أن الدراسات تشير إلى أن العديد من المرضى الذين يعانون من مرض كوفيد الطويل الأمد يواجهون تحديات تتعلق بالصحة العقلية، إلا أننا لم نجد أن أعراض الاكتئاب قبل الإصابة بـ SARS-CoV-2 كانت عامل خطر رئيسي لمرض كوفيد طويل الأمد”.
مقتل امرأة وطفلين في انفجار قنبلة في إقليم بلوشستان بباكستان